Chapter dedicated to my babies CuteDodo1 and EyaAyouta5سووري متأخرة برشا 😒😒 رجعت الدراسة و أنا في إنتظار النتائج و الأساتذة سامحهم الله فتحوا حرب بيني و بين واحد يدرس معي لانو واحد فينا راح يكون الأول على الفصل 😂 ادعو معي كون أنا و أنا أوعدكم بثلاثة أجزاء في يوم واحد لما أستلم النتيجة ههه 💖💖
لووف يو 💖💖
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~كان يجب أن أكون في غرفتي الآن أسخر من سيلينا .. أو ربما في غرفة الإستقبال أراقب روز و هي تنظم تراتيب الحفلة .. أو حتى مع جوهان بينما يقوم هو بإصدار نكاته السخيفة .
كان يجب أن أكون في أي مكان آخر و لكن ليس هنا .. معه !
" لوي ؟" قال و هو يحاول لمس يدي
" لا تلمسني !" صحت و أنا أبتعد عنه أنا حتى لا أعرف كيف لم أقم بقتله منذ أن دخل الى القصر .
" أنا آسف !" قال و هو ينظر الى الأرض بتمعن
شاهدت ثيابه القديمة ، وجهه الشاحب ، لحيته الغير منظمة .. بدى في حالة ترثى لها .. أحسست لوهلة أن هناك شيئا يخنقني ، أردت بشدة أن أبكي لقد مضت سنوات منذ آخر مرة رأيته فيها .. تحديدا من اليوم الذي قمت برميه بيدي هاتين خارج مملكتي .
" على ماذا تتأسف ؟ هل أنت آسف لأنك قتلت أمي التي أحبتك بصدق ؟ هل أنت آسف لأنك كنت ترعبني بعودتك ثملا كل ليلة و تقوم بتحطيم ما حولك ؟ هل أنت آسف لأنك جعلت مني وحشا ؟ هل أنت آسف على ترك المملكة عندما كانت في أمس الحاجة اليك ؟" صرخت فيه بقوة بينما لم يرفع هو رأسه عن الأرض .. لم هو ضعيف هكذا ؟ صورته و هو يقف بقوة و عظمة على أسوار القصر بينما يحي الشعب و أنا و روبرت نقف في الخلف نشاهده بخوف .. لقد كنا نخاف من ظله ! أنظروا الآن كيف إنقلب الدهر !
" لقد تغيرت أقسم ! أنا لم أعد أشرب " همس و قد تساقطت من عينيه دموع غزيرة
" هه تغيرت !" نفيت برأسي ساخرا " أنت لن تتغير أبدا ستبقى ذلك النذل الذي شك في أن أمي تخونه و قام بقتلها دون دليل "
وقفت متجها الى الباب ، أستطيع سماع همسات روبرت و جوهان و سيلينا خارجا .. فتحته فإذا بهم يقفزون من الخوف
كانت نظرات روبرت تشاهد بشوق الرجل الجالس مكسور القلب على الكرسي في مكتبي
" هل ستسامحه ؟" سألني و كأنه على حافة البكاء
" لا " كانت تلك إجابتي دون مقدمات
" لوي أرجوك أنظر الى حاله !" ترجى بكل أمل
" ذلك الحقير قتل أمنا ! أنت بكل قواك العقلية تريد مسامحته ؟" قلت و أنا لا أصدق أذناي ، لقد عانيت الكثير دون أن أخبر أحدا و كل ذلك بسبب الرجل المدعو أبي
أنت تقرأ
The Desired King
Fanficحازت على المركز #1. من صنف الفامبير 💜 خلف القضبان مقيدة ، بين الوحوش أعيش ! فهل أرضى بالقضبان الى الآبد أم أمشي الى الموت بقدميّ ؟ يراني ضعيفة و هو محق في ذلك فأنا مجرد فتاة بشرية لا حول لها و لا قوة ! بينما هو في لحظة قد يجعل مني طعاما لأحد أتب...