أنا جيييت 💖💖 سمعوني زغروطة !! 😂تقول الأسطورة انو أنا بطيئة في الكتابة و صار لازم انعدم !! 😂
قولوا هاي للأسطورة مااي بيب prettysoul889
حظروا شوية فوشار لانو البارت طويييل 😈 اووه و طبعا أول تعليق راح يكون الشابتر الجاي مهدى لصاحبتو 😍
معلومة مهمة ؛ هل تعلم ان تناول كوب من الإسمنت يوميا لا يساعدك على بناء مستقبلك ؟
لا داعي للتصفيق 😂😂
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
فتح ماكس باب السيارة كأي رجل نبيل و خرجت سيلينا في ثوبها الأحمر الجميل ، بدت غاية في الروعة مع شعرها المرفوع الذي أعطى إطلالة جميلة و سمح للوي المتخفي في سيارته من النظر الى جمال وجهها بتمعن
دخلا المطعم و كان لابد أن يلحق بهما لسبب واحد حسب رأيه ؛ هو لا يستطيع الوثوق بها صحيح ؟ هي الخائنة التي تريد تدميره ! و ماكس ذاك !! لا يبدو شخصا يجب الوثوق فيه !
دخل و قد وضع قبعة سوداء ، جلس الى المائدة الأخيرة بعيدا عنهما و لكن ذلك ساعده على رؤيتهما بوضوح أكثر ..
" أنا سعيد أننا نتفاهم جيدا " قال ماكس بإبتسامة ساحرة و هو يلمس يد سيلينا
كان لوي ينظر اليهما و هو يقبض على الفرشاة بقوة ، لا يستطيع قراءة أفكار أي منهما و هذا غريب لانه إستطاع في المرة السابقة سماع حديثهما جيدا
" علي أن أخبرك شيئا أولا " قال ماكس لسيلينا التي أومأت برأسها " إن لوي يراقبنا "
فتحت سيلينا فمها من الدهشة و كانت على وشك الإلتفات حولها للبحث عن لوي لكن ماكس منعها
" هو لا يستطيع سماع ما سأقوله لأني أضع تميمة حامية " غمزها ماكس بينما عبست هي متذكرة تميمتها الضائعة
" مما ستحميك !!؟" سألته مستغربة
" ستمنع أي مصاص دماء هنا من سماع الكلام الخطير الذي سأقوله " تحول فجأة الى جاد جدا ..
" أي كلام خطير ؟ أنت تربكني !"
" سيلينا لا تظهري اي إستغراب فهو ينظر الينا !" حذرها بينما أومأت هي و الفضول يقتلها
" أنا لست مصاص دماء !"
~~~ سيلينا ~~~
إبتلعت ريقي بصعوبة و أنا أنظر اليه " هل تمزح معي ؟" قلت و أنا أخذ كأس مياه و أشربه بينما تتفحص عيناي عيناه الحمراء
" أنا في الحقيقة أصطادهم !" قال و هو يتناول كأس الخمر الذي أمامه و يأخذ منه جرعة صغيرة
" عيناك !"
" ليس هناك مصاص دماء ذو أعين حمراء طول الوقت " هز كتفيه " إنها مجرد عدسات لاصقة خدعت الجميع إضافة الى كوني خبير جدا في وضع التمائم و السحر مما ساعدني على إخفاء رائحة دمائي "
أنت تقرأ
The Desired King
Fanfictionحازت على المركز #1. من صنف الفامبير 💜 خلف القضبان مقيدة ، بين الوحوش أعيش ! فهل أرضى بالقضبان الى الآبد أم أمشي الى الموت بقدميّ ؟ يراني ضعيفة و هو محق في ذلك فأنا مجرد فتاة بشرية لا حول لها و لا قوة ! بينما هو في لحظة قد يجعل مني طعاما لأحد أتب...