متأخرة شوية سووري كنت بتابع الماتش ( تونس 2 / الجزائر 1 ) أنا فرحانة لدرجة ممكن نزل بارت آخر الليلة 😂😂 لا مو لهي الدرجة !!
قرأت في مقال إنو وان دايركشن راجعين في سيبتمبر الجاي 😢😢 طولوا كتتير و الله و كمان انو البويز بدهم ينزلوا ألبومات منفردين قبل ما يرجعوا !! و الله مو عارفة أفرح او لا ! و مو عارفة إذا الخبر صحيح أو لا 😂 يلا خليكم مع الشابتر هلا
***************************
"هل أنت تراقبني ؟" سألت لوي و أنا أرتب الثياب في الخزانة بينما يتمدد هو على فراشه و يراقب أعمالي
" أراقب من ؟ أنتي ؟ ههه لا يا عزيزتي أنا وسيم جدا لأراقب غريبة أطوار مثلك !"
" أوه أرجوك هل نظرت أبدا في المرأة ؟" قلبت عيناي ، فقط ليلة واحدة رأيت فيها لوي اللطيف ثم عاد الى عادته القديمة
" نظرت كثيرا صدقيني و المنظر يزداد جمالا كل يوم "
" أنت تتصرف كأنك في الخامسة !" قلت و أنا أضع يدي على خصري و أنظر اليه مستمتعة ، غريب أمري هو يهينني و أنا أضحك ربما أخذت ضربة ذلك اليوم على رأسي و فقدت صوابي أو ربما تعودت على إهاناته
" خمسة على خمسة في مقياس الوسامة ؟ " قال بإبتسامته المغرورة
" طبعا إن كان المقياس على ألف و ليس على خمسة " قلبت عيناي للمرة المئة و أكملت طي الثياب بينما نهض هو و إرتدى معطفه
كنت أعرف أنه سيخرج مرة أخرى ، أصبح يتردد كثيرا على القبو منذ الأسبوع الفارط و ذلك ليقوم بإستجواب ماكس .. لا أعرف إن كان يجدر بي إخبار لوي بحقيقة ماكس فأنا أعلم أنه سيقتله لاما حالة ..
" هل أستطيع القدوم معك ؟" قلت و أنا أتجه نحوه
" الى أين ؟" سألني مستغربا
" لرؤية ماكس "
" لما تريدين رؤيته ؟" بدأت عيناه في التحول الى اللون الأحمر ، سحقا لما فتحت فمي اللعين .
" فقط للإطمئنان عليه "
" إعتقدت أنك لن تكلميه بعد اليوم "
" لقد فعل ذلك من أجلي " دافعت عنه
" من أجلك ؟ " ضحك ساخرا " أنت فعلا صدقت اللعنة التي قالها ؟ لقد إستغلك فقط ليصل الى مبتغاه ! هو لم يحبك ! لا أحد سيحبك .. " توقف لحظة عندما رأى دموعي
" شكرا لك " مسحتها بسرعة و خرجت مسرعة من الغرفة
***** لوي ******
" لا أحد سيحبك .. " توقفت قبل أن أكمل جملتي اللعينة .. إمتلأت عيناها بالدموع
" شكرا لك " قالت و خرجت مسرعة من الغرفة
لكن اللعنة أنا لم أقصد ذلك !! كنت سأقول أن لا أحد سيحبها أكثر .. أكثر مني !! لم كنت سأقول ذلك ؟ أنا لا أحبها طبعا ! أنا لم أحب أحدا في حياتي و لم أؤمن يوما بأن هناك شخصا يكملك في هذا العالم و هو مقدر لأن يكون معك
أنت تقرأ
The Desired King
Fanficحازت على المركز #1. من صنف الفامبير 💜 خلف القضبان مقيدة ، بين الوحوش أعيش ! فهل أرضى بالقضبان الى الآبد أم أمشي الى الموت بقدميّ ؟ يراني ضعيفة و هو محق في ذلك فأنا مجرد فتاة بشرية لا حول لها و لا قوة ! بينما هو في لحظة قد يجعل مني طعاما لأحد أتب...