مر شهر على وجود ايمي في بيتنا فوالدها لم يعد بعد ،، لكنهُ سوف يعود خلال هذا الأسبوع ، انا حزين لهذا لقد تعودتُ عليها جداً ، وعلّي ألقول انني عشقتُ كلّ تفصيل بها لطافتها وانزعاجها ،. عيناها الزرقاء وشعرها الاسود الطويل وكل شئ بها ، ،. والآن سوف أستيقظ من النوم ولا أَجد وجهها الطفولي النائم بجانبي ولا أستطيع ان أُمسگ انفها وامنعها من التنفس لكي تستيقظ مُزعجة .،!
لإِعود الآن للمهم ، هاري يقوم غداً بحفلة حقيقتاً لا اعلم ماسببها .، لكنه هاري وحفلاته .، هذه الحفلة عند الشاطئ.،. وأنا الآن في في غرفة هاري .،!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
انتظرهُ يخرج من الحمام لكي اسئلهُ عن تلگ الفتاة التي وجدت اليوم الكارت خاصتها في جيب بنطالي ، كنتُ قد نسيتُ امرها .،. لوسي هيل ..، اذا هي كانت في ثانويتنا لابد لَهُ ان يعرفها .،!
< واخيراً ، يا رجل ماذا تفعل في الداخل كل هذا الوقت .،!؟> قلتُ لهاري الذي خرج من الحمام الآن وهو يرتدي بنطال جينز اسود ضيق وعاري الصدر ، شعرهُ المبلل يرفعه للأعلى باهمال بشكل كعكة ،. انا انتظرهُ منذ ساعة تقريباً ..،! < اللعب البيسبول .،! > قال بسخرية .، وانا قلبتُ عيناي عليه .،! < على كل حال ، أُريدُ أن اسئلگَ شيئاً .،!> قلت له وانا أقوم من على السرير وأتقدم ناحيته .،! < أن قلتُ لا ، هل سوف تسأل أيضاً .،!؟> قال لي وهو يُخرج لنفسه ثياب .، تنهدتُ بانزعاج ،.! < اجل ، سوف اسئل .،!> اخبرتهُ بصراحة وانا انظرُ لَهُ .،! < لا فائدة إذاً .، قل ما عندگَ.،!> قال وهو يتنهد ويُعبث في خزانتهِ .،! < هل تعرف فتاة اسمها لوسي هيل .،!؟> سألتهُ ، وهو ترگ الثياب وشرد ينظر امامه يفكر .،! < لوسي هيل .،!> كرر في محاولة للتذكر .،!
< اعتقد أنني أَعرفها .، هل عيونها خضراء وقامتها قصيرة .،!؟ > أردف وانا ضعتُ في محاولة للتذكر لكنني لم اتذكر .،! < لا أذكر ،.!> قلتُ لَهُ ، تنهد هو وذهب باتجاه الدرج بجانب السرير .، واخرج اللبوم صور .،! < اعتقد انها احد حبيباتي في الثانوية .، لقد كان لديّ واحدة اسمها لوسي .، لكنني لا اذكر اسم عائلتها .،!>
