42•* جُرعَةُ لَطافَةً.،!

1.8K 75 24
                                    

Emily.P.O.V

اشعر بالأرض تتحرگ تحتي وانا غارقة في النوم ، ألن ينتهي هـذا اليوم .،!؟

فتحت عيناي وظللت انظر الى السقف لا اعلم هو مثير للاهتمام ، اين انا بحق .،!؟

< واخيراً .،!> سمعت صوت زين ، فوراً تذكرت كيف قبلني بسطحية ، وشعرت بالحرارة في وجنتاي ، سمعته يضحگ انا لا انظر له مازلت انظر الى السقف .،!!

< تذكرتي ! اليس كذلگ.،!؟> قال بضحگ وشعرت به يقترب من السرير الذي انا نائمة عليه والذي يختلف عن السابق ، كما ان شكل الغرفة غريب .،!

< لم اتذكر شئ ، اين احضرتني؟ وبأي حق ؟ ماذا تريد؟ اين انا بحق الجحيم .،!؟>

اخذت أصرخ عليه وانا اجلس بعنف واقذف كل شئ بجانبي على الارض ، لا اعلم ماذا دهاني ربما اشتقت الى التدلل عليه .،!!!

< واو ، انتِ عنيفه .،!> تحدث بضحگ ، كيف لي ان امثل انني غاضبه وأمامي هـذا الوجه .،!؟

< وانت تافه .،!> اخبرتهُ وانا أقف لكن الارض لازالت تهتز ، ماللعنه .،!؟

< هـل الارض تهتز او انا اتخيل .،!؟> اردفت بتسائل، وانا لا اثبت في مكاني متاكده هنالگ شئ خاطئ .،!!

< لستِ مخطئة ، نحن في يخت في نصف المياه ،.!>
قال بابتسامة مشرقة ، يخت ؟ منتصف المياه؟ وانا لست مخطئة .،!!!!!!

< م-ماذا تعني ؟ لمَ انا هنا ؟ وكيف احضرتني؟ > سالت بتتابع وهـو يضحگ عليّ ، ان مزاجه جيد اليوم .،!

< اعني نحن في منتصف البحر ، وانت هنا لانني أُريدُ وأحضرتگ حملاً بيديّ .،!>. اجاب بهـدوء وابتسامة ثم اقترب بخطوات بطيئة مني .،!!

< زين ، ارجوگ لديّ مشاكل تكفي وتزيد ، اتركني بحالي .،!!> قلت بجدية وانا ارفع يدي بوجهه لاوقفه عن التقدم اكثر .،!!

< آآم ، انا هنا لاخفف عنگ بضع من مشاكلگ .،!> تكلم وتابع التقدم ، ماذا ينوي ويريد مني .،!؟

< فقط ، ماذا تريد .،!؟> قلت بفقدان امل ، تنهد هو ورفع كتفيه بابتسامة .،!

< اريدگِ ..> قال وانا تجمد الدم في عروقي ، يريدني .،!؟

< اريد استعادتگِ لي .،!> اردف ببساطة وهـو مازال يبتسم .،!

< اعلم ان بگ شئ ، انتِ مجبورة على تركي، لكن لمَ.،!؟> تكلم بثقة تامة ، انه يصعب عليّ الكذب عليه .،!!!

I miss you(completed)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن