[البارت الرابع عشر]
.
.
.
.
.
[انجوي🎥🎬📹👌]~♡اليوم التالي♡~
:" لا أعلم لماذا تريد الذهاب معي , أنتَ تعلم بأنه يمكنني الذهاب بمفردي ".
يدأت بالعبث بشعرها بإحباط لأن لوهان بطريقة ما تدخل فيها وسيرافقها إلى بوسان.:" تذكر , لن يكون هناك أية خدم أو سائقين أو أي شيء , يجب أن تعتمد على نفسك ولا تستطيع أن تتكل علي أيضاً ".
أغلقت حقيبتها ونظرت له وكان جالساً على السرير عاقداً يديه بابتسامة كبيرة على وجهه.هزت برأسها وابتسمت قليلاً لتصرفات " زوجها " والذي كان متحمساً أكثر منها , وحتى بأنه أنهى تجهيز حقائبه قبلها , كانت خطته بأن يقدم نفسه لوالديها على أنه زوجها وسيخبرانهما بالحقيقة كاملة , لن يتركوا أي تفصيل صغير , حتى بأن الزواج محض عقد.
شغل محرك السيارة وكانا في طريقهما إلى بوسان , الرحلة كانت هادئة بما أنها كانت تضع سماعاتها وكان نظر لوهان مثبتاً على الطريق .
غطت سونمي في نومِ عميق دون أن تدرك وشكراً لنظام تحديد المواقع لأن لوهان استطاع إيجاد طريقه به.
~♡بعد مرور الوقت♡~
:" استيقظي أيتها الناعسة ".
استيقظت سونمي على صوت لوهان وهو يهز كتفها ثم تثاءبت , كانت على وشك أن تمد يديها حين رأت لوهان يتفاداها .ضحكت وهي تتذكر عدد المرات التي ضربته بسبب عادتها هذه.
نظرت للخارج من النافذة وابتسمت
:" نحن هنا."خرج الاثنان من السيارة وكان الناس ينظران لهما , جاءا بالسيارة الأقل ترفاً ولكنها لا تزال مترفة حقاً , كانت السيارة لا علاقة لها بالمكان أبداً مع المنازل الصغيرة بالجوار , المكان كان يبدو مسالماً ولا وجود لأي سيارات في الحي بأكمله.
مشت نحو بيتٍ صغير وطرقت الباب.
:" أمي , أنا هنا."
كانت تتحدث بلكنة قوية خاصة بأهل بوسان ولوهان ضحك عليها , نظرت له بغضب فصمت في الحال.فُتِحَ الباب وكشف عن أهلها , عانقتهما سونمي وسألتهما عن أحوالهما ونسيت تماماً بأن لوهان كان معها حتى سألها والدها من الفتى الذي يقف خلفها.
نظرت له وكتمت ضحكة لأنه حقاً لم يكن ينتمي لهذا المكان.
:" آمم أبي ، هذا لوهان ، لوهان هذان والديّ. "نظر لهما وانحنى
:" مرحباً , أنا لوهان. "وانحنى الوالدان بالمقابل وسألاها
_:"لماذا اسمه غريب ؟! ".
أنت تقرأ
زواج المصلحه الخاص بي : L.H ✔️
Fanfic•{مكتمـلة}•✔︎ -أنـه زوآج لأجـل ألمصلحـه فقط): كـل مايحتآج أليـه لـو هان هـو زوجـه تعيش مـعه لسنـه كامـله لتنقذه من الورطـه التي وقع فيهـا بسبـب شركـة عائلتـه ثـم يتطلقان ويذهـب كل منهمـا فـي طريقـه وكأن شيء لـم يكـن ووجـد بأن الشخـص الوحيـد المناسـ...