[البارت الثاني]
..
.
.
.
[انجوي🎥🎬📹👌]توجهت سونمي للمنزل مباشرة بعد المدرسة بما أنه كان لديها بضع ساعات قبل أن تبدأ مناوبتها في عملها.
ما فعله لوهان بها كان لايزال يلعب بأفكارها.
:*يا إلهي، إنه حقا منحرف! وكم كنت غبية لأتبع ما كان يقوله لي، هل أنا ساذجة لهذه الدرجة؟! أم أنني فقط غبية جداً؟! إستيقظي سونمي كفاكي تفكيرا بربك!*.
عند وصولها لباب شقتها لاحظت وجود رسالة عند بابها.
فتحت الظرف ولقد كان محتواها
-بشأن الإيجار الشهري للشقة-كان يتوجب عليها أن تعمل جاهدة لنفسها لساعات طويلة مميتة فقط لتدفع إيجار شقتها، أخبرها والداها بعدم ضرورة إرسال المال شهرياً، لأنها تعيش وحيدة وتعمل لنفسها، وعدم قدرتهم على إرسال المال لها كان حملاً كبيراً بالأصل .
دخلت شقتها، استلقت على سريرها البسيط المغطى بفراش خوخي اللون, نظرت إلى السقف محاوله أن تنسى ما حدث في المدرسة اليوم، قطع حبل أفكارها صوت رنة هاتفها .
اجابت قائله
_:" أمي ؟!".كان صوت أمها يرتجف لم تستطع أن تجد صوتها, وكأن صوتها قد إختفى ...
_:""سونمي ...إن-إن أختكِ -.
قاطعتها سونمي قائله
_:"مابها ؟! "._:"أنها ..- ".
_:" ماذا حدث، أمي ؟! ".
قالت بنفاذ صبربدأت تشعر بالتوتر، فكلما كان الإتصال عن أختها, كانت أخباراً سيئة فلابد ان هذا الاتصال سيكون كالعاده .
لم تود الام ان تقول لابنتها هذا لكن كان يجب أن تخبرها كان يجب أن تعرف سونمي مهما كان الأمر مؤلماً بلنسبه لها!
_:"أختكِ تم إدخالها للمستشفى, لقد كانت تمرض كثيراً هذه الأيام وعندما ادخلناها المشفى قال الطبيب بأنها تعناني من
-الوكيميا-نفذت الكلمات من فهم سونمي، لم تعد تعرف ماذا تقول، الصدمة غسلت كل أفكارها، فجأة أصبحت صامتة تماما .
ً وبينما كانت كذلك، بدأت الدموع تتكون على عينيها حتى بدأت في السقوط بلا توقف .
اختنقت بنحيبها محاولة أن تكون قوية لأجل أمها التي كانت بالأصل محطمة .
أنت تقرأ
زواج المصلحه الخاص بي : L.H ✔️
Fiksi Penggemar•{مكتمـلة}•✔︎ -أنـه زوآج لأجـل ألمصلحـه فقط): كـل مايحتآج أليـه لـو هان هـو زوجـه تعيش مـعه لسنـه كامـله لتنقذه من الورطـه التي وقع فيهـا بسبـب شركـة عائلتـه ثـم يتطلقان ويذهـب كل منهمـا فـي طريقـه وكأن شيء لـم يكـن ووجـد بأن الشخـص الوحيـد المناسـ...