عـارفة أنه قصير بس ده اللى قدرتَ أكتبه،،بكرة الفصل هيكون طويل إن شاء الله 💜..
وشكراً farahessam_ على الكفر بجد انا مبسوطة بيه جدا 🌸.
-من وجهه نظر ليليان-قلتُ بصدمة عارمة وأنا أرى"جاسمين ":
" أنتِ؟".
تبادل شون النظرات المتعجبة لكلانا قائلاً:
"هل تعرفون بعضكن؟"
قالت جاسمين بدلالًا عليـه:
" أنا لا أعرفهـا".
وبدأت بتفحصنى أنها حقًا عاهرة ،كيف جائت إلى هنا، شهقتُ بداخلى وأنا أتذكر مافعلته،، لقد قلتُ عنوانه عبر السماعة.حاولتَ أستجماع شجاعتى قائلة:
"أسفة ولكن شبهتها بآخرى."
قالت جاسمين وهى تقترب من شون ولا مستَ كتفاه:
"أنتبهى إذنً."
الآن سأقتلها ،أقتربتَ منها على خطىَّ غير متوقعة،فأبتعدتَ عنه.
قلتُ حتى أخفى علامات الدهشة على وجهه شون:
"أريد أن أرى منزلكَ من الداخل؟"
ولكن دخلته دون أذنه،، مما جعله يتابعنى قائلاً بغضب:
"ليليان ماذا تفعلين؟؟".جلستُ على أحدى المقاعد قائلة :
" لا شئ فقط أريد أن أجلس معكَ قليلاً."ظل واقفًا امامى ضاممًا يداه ناحيه صدره قائلا:
"ولكنِ الآن مشغول، لدى ضيفة".
أبتسمتُ بأستنكار قائلة:" أعلم لذالك لن أرحل.''
ولكنه مال إلىَّ وأمسكَ بذراعى جعلنى أنهـض قائلاً بحده:
"ولكنِ لا أريد وجودك هنا."نظرتُ إلى جاسمين التى تحاول أن تكتم ضحكاتها،، نظرت إليه وجدته ينظر بإهتمام فقال ويشتد قبضة يداه على ذراعى هامسًا:"الآن أرحلى."
"حسنًا." همستُ ببرود ولكن بداخلى بركان، بركان سينفجر فى أى لحظة .
وعندما مررتُ بجانبها ، كانت تعترض طريقى ، فضربتُ إحدى ساقاها فوقعتَ آثرها.."اللعنه عليكِ يافتاة." قالتها جاسمين وهى تتآلم..
أما شون فأسرع إليها وحملها ووضعها على الأريكة.
همستُ لنفسى:"حقيرة.""لماذا فعلتِ بها هذا؟" قالها شون بغضب .
"لم أقصد .."
"لا كُنتِ تقصدين!". قالتها جاسمين وهى تنظر إلى بحقد .
" قلتُ لكِ أنى لم أقصد ايتها اللعينة! " صرختُ بإنزعاج منها ،، فأنا حقًا لم أقصد لو لم تعترض طريقى للذهاب ."حتمًا أنتى ساقطة وعاهرة مقرفة."
قالتها جاسمين وهى تنظر إلى،، ولكن شون لم يبدى أى رأى مما جعلنى انزعج حقًا ،، أقتربتُ منه قائلة:
"ما رائيكَ لما قالته عنى!؟".
صرخ بى قائلاً:" أخرجى حالاً."
خرجتُ من منزله ولكن سمعته يقول:
"حقًا أنها كومة مصائب!".
شعرتُ بالدموع تحرق وجنتاى،الآن انا أبكى لماذا؟
هل لأنه لديه الحق فأنا لا أجلب لنفسى إلا المصائب ..
أصبحتُ أجرى مسرعة إلى منزلى،، أرتميتَ على الفراش وقلبى يؤلمنى لقد جرحتنى جملته، لديه الحق انا كومة مصائيدب لا تنتهى منذ وفاة والدى حتى الآن ..كان هاتفى يرن بأستمرار،أمسكته وأجابت قائلة بحزن:
" ماذا تريد؟؟"
"كنت اريد ان أعلم ماذا حدث ؟ مابهِ صوتكِ؟"
قصيتَ عليه ماحدث وانا حقًا تعيسة الحظ ..
"أنا أسف لذالك الآمر." قالها وقد امتلأت نبرته بالحزن والشفقة .
"لا عليكَ ، سأنام الآن".
" حسنًا طابت ليلتكِ".
" وأنتَ ايضًا.'
أقفلت الهاتف وبدأت أسرح بخاطرى لكل ماحدث لى منذ الصغر ، واستنتجت آمرًا أنت تعيسة الحظ دائمًا .-من وجهه نظر الكاتبة-
أستيقظتَ على صوت هاتفها بإنزعاج،، أمسكته وأجابت دون أن تعلم هوية المتصل ..
"أهلاً جاردين!".
" أنا لست جاردين" .
اعتدلت فى جلستها وقد علمت من نبرته أنه"السيد مارك"
"ماذا سيد مارك؟"." أريدك فى مكتبى اليوم".
"هذا يعنى أنى لن أذهب إلى المدرسة."
"نعم." قالها بنبرة باردة
"حسنًا."
قالتها وهى تغلق الهاتف، تسطحتَ على السرير وبدأت بالبكاء، حياتها كاللعنة لايكن هناك آمر يسعدها إلا ويدمره شخص آخـر ..
يتبع ..عارفة انه قصير بس الفصل اللى جاى هفرفشكوا وهيبقى طويل فى الإحداث
الاراء؟؟ .
أنت تقرأ
Now I know The reason✅
Fanfictionلقـد تـأخرتَ علىّ عملـها اليوم،نظـرتَ لساعتها بضجـر قائلة: -"تـأخرتُ سـاعة كـَاملة." نظرَت إلىّ زملائـها بتوتـر فـ علىّ مايبدوا هنـاكَ منَ أخبـر المديـر بتـأخرهـا،أسرعتَ بالجلوس بمقعدها ثم عدتَ حتى ثلاثة قائلة: "واحد" "أثنين." "ثلاثة" حتى خرج مديره...