Chapter 6

927 94 50
                                    

اولاُ قبل مانبدأ بجد بجد بجد لازم اشكركم كلكم بجد لان تفاعلكم خلى الرواية فى المركز ده 👇 .

اولاُ قبل مانبدأ بجد بجد بجد لازم اشكركم كلكم بجد لان تفاعلكم خلى الرواية فى المركز ده 👇

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وبشكركم بجد لان دى اول مرة تحصل ف  سعاتى كبيرة اوى😍 .

نبدأ بقى ..

-من وجهه نظر الكاتبة-

أرتدتَ "ليليان" ملابسها ثم نظرتَ لنفسها فى المرأة نظرة أخيرة ،، ذهبتَ إلى العمـل فى حوالى الساعة التاسعة صباحًا، كانتةشاردة طوال الوقت قد أفيقتَ على صوت "مارك" ، قائلا: "ليليان هل أنتِ معى؟!". قالها وهو يشير إليها بيداه

هزتَ رأسها عدة مرات ثم قالت بعد أن أعتدلتَ فى جلستها:
" الآن معك سيدى".
ثم أكملت متسائلة: "ماذا تريد منى؟!".
قال وهو يعاود الجلوس على مقعده:
" أريدك أن تذهبى للميدان".
قالت بإستغراب عاقدة حاجيباها بتعجب:
"الميدان!،، لماذا سأذهب إليه؟".
" لتقومى بالتصوير".

أغمضتَ عيناها بنفاذ صبر،، فهو لا يفسر إليها سبب ذهابها..
"ماذا سوف أقوم بتصويره؟"قالتها وهى تضمّ ذراعيها لصدرها ..
" الميدان". قالها بنبرة هادئة ..
"ولماذا أقوم انا بذالك ، هذا المجال ليس من تخصصى أنه تخصص .." .
ولكنها لم تستطيع قول أسمها ، أصبحتَ تبغضه ، تبغضه برجو عاليـة ..
"تقصدين جاسمين!" قالها وهو ينظر لـ معالم وجهها التى تغيرت للغضب والإنزعاج ..
"نعم." قالتها وهى بداخلها بركان قد أنفجـر ولكنه سينفجر مرة آخرى إذا رأتهـا ..
"هى لن تستطيع المجئ لأن قدماها قد أُصيبتَ." قالها شابكًا أصابعه ببعضهـا.
ثم أكمل :"وأنا أعلم أنكِ من فعل بها هذا."
"أنها تستحق ذالك." قالتها وهى تنظر للجهة الآخرى.
"جاردين أخبرنى بالآمر،، لذالك ستذهبين للميدان بدلاً عنها."
"ولكن .."
قاطعها وهو يشير لها بإحدى أصابعه:
"لا تجادلينى!."
"حسنًا.". همستَ وهى تزم شفتاها فى ضيق ..
وقبل أن تخرج من المكتب،، حرص هو أن يقول لها:
" ولكن شجاعة منكِ ضربها أمامه،، إذا كنت مكانه لكنتَ أحببتكَ."
ظهرتَ إبتسامة جانبية على ثغرهـا ،، فأستدارتَ له قائلة بشكر:" أشكركَ سيدى."
"ولمـا الشِكر؟"
"لا أعلم ولكن أحببتَ أن أشكركَ."
"حسنًا ، أذهبى الآن." قالها وهو يبتسم لها.
"بالتأكيـد."

Now I know The reason✅حيث تعيش القصص. اكتشف الآن