7-نعم أعشقها

16K 607 33
                                    

هاي آسفة على التأخير، يلا حبايب قلبي تفاعلوا
إستمتعوا بالبارت
علقوا على الفقرات
Start
يقف أمام النافذة ينظر لها كيف تهتز إتر الصعقات الكهربائية ،يتألم لرؤيتها بهذه الحالة، خائف من فقدانها
لوسي تبكي بحرقة في حضن ليام خائفة من خسارة سندها بهذه الحياة
إقتربت من النافذة تنظر لها
"هيا كاتي أعلم أنك قوية هيا"
نظر لها زين ثم أرجع نظره لحبيبته
توقف الطبيب عندما لم يستجب جسد كاتي
"مالذي يفعله هاذا المخبول"،صرخت بها لوسي
أمسكها ليام
"إهدئي حبيبتي"
نفضت يديها و قالت
"أتطلب مني الهدوء و كاتي تموت، لن أسمح لها بذلك"
ركضت للغرفة و هي تمسك جرحها
نظر لها الطبيب بدهشة
"إسمعني أيها الخرف، أشعل تلك اللعنة و إصعقها مجددا"
صرخت في وجهه
نظر لها بخوف قليلا لأن وجهها لا يبشر بالخير
نظرت له ثم إتجهت للصعقات و أشعلتها و أعطته إياها
نظر لها بتعجب كيف علمت كيفية تشغيلها
مسكت لوسي بيد كاتي و بدأت تحدثها
"هيا أعلم أنكي لن تتركيني وحدي ،إنك قوية أثق بك سترجعين لنا مجددا "
صعقها الطبيب مرة
مرتين
ثلاث مرات
ليرجع قلبها ينبض مرة أخرى
ضحكت لوسي بسعادة نظرت لأختها و عانقتها
خارج الغرفة زفر بالإرتياح لعودتها، أحس بالسعادة

خرجت لوسي لترتمي في أحضان ليام تضحك بادلها العناق بقوة

خرج الطبيب ليجتمعوا أمامهم
"تخطت المريضة الخطر و ستستيقظ بأي دقيقة، عفوا يا آنسة كيف أشعلتي الصدمات الكهربائية"،سأل لوسي بالإستغراب
قلبت عيناها بملل
"لأنني أدرس طب"
نظر لها زين و قال بمزاح
"هل الصغيرة ستصبح طبيبة"
نظرت له بغيض و قالت
"أجل و لست صغيرة يا عجوز"
إنفجر الجميع بالضحك عليهم
أحس زين بالسعادة لأن كل شيئ بخير

أرجع ليام لوسي لغرفتها من أجل أن ترتاح
ديفيد رجع للمنزل ليخبر والده بالأمر
الشباب ذهبوا الكافيتريا و ليزا معهم
دخل زين لغرفتها، جلس بجانبها يتأمل بها
حركت يدها لكنه لم يلاحظها لتحرك عيناها كأنها ستستيقظ
فتحت عيناها لتشعر بألم فظيع

أرجع ليام لوسي لغرفتها من أجل أن ترتاح ديفيد رجع للمنزل ليخبر والده بالأمر الشباب ذهبوا الكافيتريا و ليزا معهم دخل زين لغرفتها، جلس بجانبها يتأمل بها حركت يدها لكنه لم يلاحظها لتحرك عيناها كأنها ستستيقظ فتحت عيناها لتشعر بألم فظيع

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نظر لها زين ليمسك يدها و يقول بقلق
"هل أنت بخير "
نظرت له بالإستغراب من وجوده معها
"أنا بخير مجرد ألم خفيف، لوسي هل هي بخير"ًسألته بصوت متعب
"لا تقلقي هي بخير"،طمئنها بهدوء لتحس بالإرتياح

Love without Borders (عشق بلا حدود )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن