23- النهاية

14.4K 482 38
                                    

مرحبا يا جماعة كيف الحال، مفاجأة هاد بارت النهاية أنا كتيير حزينة لأنو القصة خلصت لأنو كتيير تعلقت فيها و رح إشتاق لزين و كاتي ههه
المهم بما أنو هاد بارت النهاية بدي تفاعل حلو و تعليقات أحلى أوك
عطوني رأيكم بالرواية من الأول للنهاية
إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقرات

Start

مر أسبوع على أبطالنا، تخرج زين من المستشفى بعد إصراره و تذمره لأنه يكره المستشفيات لكن أصرّ عليه الطبيب عدم إرهاق نفسه كي لاينفتح الجرح مرة أخرى
كانت كاتي معه لاتريد أن تتركه، حتى أنها إنتقلت للعيش معه في منزله الخاص
كانت عائلة زين معه لكن عند إنتقال كاتي للعيش معه طلب منهم زين أن يرجعوا لنيويورك من أجل عمل والده
تريشا رفضت لأنها لاتريد ترك إبنها لكن طمئنتها كاتي أنها ستعتني به
ماريا و ديفيد يجهزون لزفافهم الذي آقترب
ليزا و هاري يعيشون بسعادة كالعادة

إستيقظت كاتي من نومها لتجد نفسها نائمة في أحضان زين، إبتسمت بخفة ثم بدأت بتأمله، بدأت بتحسس ملامح وجهه بأصبعها، مررته على رموشه الكثيفة ثم طبعت قبلة خفيفة على عينيه، ثم وجنته اليسرى ثم اليمنى بعمق، تلمست شفتيه ثم طبعت قبلة عليها لتحسه يبادلها إبتسمت داخل القبلة، إبتعدت عنه بصعوبة لأن سيد كسول لم يرد أن يفصل القبلة
فتح عسليتاه لتضيع بها ككل مرة، طرحت جبينها على خاصته ليلف يداه حول خصرها و يقربها له أكثر
"أنا أسعد إمرأة في العالم ،لدي حبيب مثير يحبني أكثر من نفسه و عن قريب سيأتي ضيف صغير لينير حياتنا"،قالتها بهمس ليغمض زين عيناه و يرفع يده عن خصرها ليضعها على وجنتها يتحسسها بخفة
"و أنا أيضا أسعد رجل لإمتلاكي لإمرأة مثلك"،قالها بهمس كخاصتها، إقترب منها أكثر ليلتهم شفتيها في قبلة قوية لتبادله بنفس قوته، إعتلاها مكمل تقبيله لها، بدأ بتحسس جسمها بجرأة لتنظر له بصدمة تعلم ماهو القادم، أزاح عنها قميصها لتبقى بحمالة صدرها السوداء
"زين مالذي تفعله، جرحك لم يشفى بعد. "،قاطعها بقوله
"فليذهب كل شيئ للجحيم، لقد إشتقت لك كثيرا"،قالها بصوت مثار ليهجم عليها بالقبل في أنحاء جسدها لتضع يدها على أكتافه تقربه لها أكثر
هي أيضا إشتاقت له كثيرا لاتنكر، بعد ساعتين إبتعد عنها مجبرا لرؤية تعبها الواضح، حضنها يقربها له لترفع الغطاء على جسدها العاري
طبع قبلة عميقة على جبينها يحضنها بقوة
"يجب علينا أن نستحم"،قالتها كاتي و هي تلهث و تحاول تنظيم أنفاسها بعد أن سلبها إياها
"فكرة جميلة هيا حبي"،قالها ثم حملها متجه للحمام
نظرت لها بصدمة لم تكن تقصد أن يستحموا معا، حاولت النزول ليشدد إحتضانها
نظر لها بلرود و قال بملل
"مابك يا غبية لقد رأيت كل شيئ لاداعي للخجل"،ثم دخل بها غير مستمع لصراخها و غضبها منه

تنظر. للخطين الموجودان على الجهاز، وضعت يدها على فمها من الصدمة هي حامل تشعر بالسعادة لذلك

Love without Borders (عشق بلا حدود )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن