ماذا سيحصل عندما يلتقي رجل الأعمال الملقب بالسوق الداهية لذكاءه بكاثرين هيل الفتاة القوية التي تكره الضعف
رجل يكره النساء بسبب ماضيه المؤلم
فتاة خسرت أهلها في حادث أليم
هنا يبدأ العشق، عشق بلا حدود
لمعرفة المزيد تابعوا روايتي الممتلئة بالحب، العشق،...
مرحبا حبايب قلبي كيف الحال، بصراحة أنا كتيير تعبانة بس حبيت نزلت لأن. طولت بالتنزيل، ليش مافي تفاعل أعزائي، بصراحة أنا تعبت من تكرار الكلام، لهيك يلي بدوا يعمل قوت يعمل و ادا مابدكم مارح اجبركم إستمتعوا بالبارت Start Writer. Pov
إستيقظت كاتي على أشعة الشمس التي أزعجتها، حاولت الإلتفات للجهة الأخرى لكنها لم تستطع بسبب تلك اليدان القويتان الملتفتان حول خصرها النحيل، أحست بالدفئ يغمرها و هاذا الإحساس تشعر به فقط بجانب مالك قلبها إبن مالك إبتسمت عندما تذكرت ليلة البارحة، كم كان محبا و عطوفا معها، أغذقها بحبه و عاطفته، حاولت الإبتعاد عنه و نجحت بصعوبة، إستدارت له تتأمل ملامح وجهه كيف ينام بسلام، تلمست وجنته الملتحية ثم طبعت قبلة عميقة عليها، نهضت و لفت الغطاء على جسمها العاري، دخلت للحمام و إستحمت بسرعة، نشفت جسمها جيدا ثم إرتدت ملابسها الموجودة عنده
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت تبدو كالطفلة بها ،جلست على السرير بجانبه، هزته بخفة تنادي إسمه "زين زين زين حبيبي إستيقظ"،فتح عيناه بإنزعاج لكنه إبتسم حالما رأى وجهها الملائكي بالنسبة له "صباح الخير حبيبتي"،قالها بصوت مبحوح أثر النوم "صباح الخير زيني الكسول"،قالتها ثم قبلته بخفة ليبادلها نزلت للأسفل تنتظره ينتهي من إستحمامه، بعدها خرجوا ليفطروا خارجا ركن زين سيارته أمام ستاربكس ثم أمسك كات من يدها و دخلوا جلسوا على الطاولة منتظرين طلبهم، نظر كاتي لزين لتجده شاردا بها حاولت عدم الخجل لكنها فشلت، نظراته لها تفقدها صوابها، ينظر لها بعمق كأنه ينظر لداخلها لروحها ضحك بخفة على تورد وجنتيها "حبيبتي الخجولة، لما تخجلين بمجرد نظرة ماذا إن فعلت شيئ أكبر"،قالها بخبث لتفتح عيناها على وسعها تنظر له بصدمة ضربت صدره بخفة "أصمت يا زين منحرف مالك"،قالتها بغيض ليضحك بصخب تفاجئ الجميع من أن زين مالك الداهية الرجل المرعب في مجال الأعمال يضحك و مع إمرأة عُرِف زين أنه يكره النساء لسبب مجهول بالنسبة للناس التي لا تعرفه ،و الآن يضحك و يمزح و ينظر للمرأة الجالسة بجانبه بكل حب و هيام
في جزر المالديف يجلس هاري و تجلس زوجته في حضنه أمام شاطئ البحر نظر هاري لها ليجدها تنظر للبحر و تبتسم بسعادة و عيناها تلمع كالطفلة الصغيرة أحس بالسعادة لأنه أسعد حبيبته و أخرجها من الجو الحزن و الكآبة التي كانت تعيشه من قبل حضنها من الخلف واضعا ذقنه على كتفها ليحس بإرتجافها لبتسم بتوسع وضعت ليزا يداها على يداه الملتفة حول خصرها و أرجعت ظهرها لتتوسد صدره الذي يشعرها بالأمان "منذ وقت طويل لم أشعر بمثل هذه السعادة"،قالتها ليزا بهدوء ليطبع هاري قبلة على رقبتها و يقول "و سأحافظ على هذه السعادة، سنعيش بحب و أمان معا للأبد حبي"قالها حاملا إياها ليقضوا وقت رائع لكن في جناحهم .......................
