20- عائلتي الصغيرة

9.4K 387 27
                                    

مرحبا حبايب قلبي أنا إجيت شو مافي ترحيب، أنا كتييير إشتقتلكم و للكتابة كمان، كنت مشغولة يرواياتي الجديدة و إن شاء الله رح نزلهم مع دخول السنة الجديدة
أنا رتبت كل الأحداث من الأول للأخير كرمال ما إتلخبط
و بتمنى تعجبكم و لاقي دعم منكم، هنن إثنين واحدة قصص المراهقين و التانية عاطفية
هاي الرواية قربت تنتهي و أنا كتيير زعلانة لأني تعلقت فيها و إنتو؟!
إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقرات كرمال أعرف رأيكم بالأفكار
Start
Maria. Pov(أول مرة )

إستيقظت على أشعة الشمس التي تدخل من النافذة تبا لقد نسيت أن أغلقها البارحة، لم يبقى لي عقل لقد أخذه ديفيد بيكهام تبا كم أعشقه رجلي الوسيم
نهضت بسرعة عندما تذكرت أن اليوم عطلة و سنخرج أنا و ديفيد و صغيرتنا بيلا، أنا جد سعيدة بعد فقداني لعائلتي ظننت أنني سأظل تعيسة للأبد، لكن بدخول بيلا و ديفيد إمتلئت حياتي بالسعادة و أتمنى أن تدوم
إستحممت سريعا ثم إرتديت ملابسي،

توجهت لغرفة بيلا لأجدها نائمة كالملاك، حملتها بهدوء و طبعت قبلة على ذلك الجبين اللطيف"بيلا، صغيرتي، أميرتي إستيقظي"،إستمررت بطبع القبل في أنحاء وجهها الملائكي المنتفخ حتى فتحت عيناها و ماإن رأتني حتى ضحكت ببراءة كعادتهافي هذه الفترة تعلقت ببيلا كث...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

توجهت لغرفة بيلا لأجدها نائمة كالملاك، حملتها بهدوء و طبعت قبلة على ذلك الجبين اللطيف
"بيلا، صغيرتي، أميرتي إستيقظي"،إستمررت بطبع القبل في أنحاء وجهها الملائكي المنتفخ حتى فتحت عيناها و ماإن رأتني حتى ضحكت ببراءة كعادتها
في هذه الفترة تعلقت ببيلا كثيرا و هي أيضا و لا أريد تركها أبدا
حممتها ثم غيرت ملابسها بأخرى جديدة، ألبستها حذائها الرياضي الوردي و قبعة على رأسها، عندما إنتهيت أحسست بذراعان ملتفتان حول خصري، لم أحتاج للإلتفات لأنني أعرف صاحبها جيدا من الدفئ الذي أحسه بين ذراعاه، طبع قبلة في عنقي لأحس برعشة على طول عمودي الفقري، إستدرت له لأطبع قبلة رقيقة على شفتيه الممتلئة التي تدفعني للجنون
"صباح الخير ماريتي"ًقالها بصوته الدافئ لأضحك بخفة على لقبي الجديد
"صباح الخير ديفيدي"ًقلدته ليضحك ثم طبع قبلة حانية على جبيني لأغمض عيناي و أبتسم بخفة
"حسنا بما أننا جاهزون لنذهب للنزهة، أليس كذلك صغيرة دادي"ًقالها ثم حمل بيلا التي تصفق بيداها كأنها فهمت كلامه
خرجنا من المنزل و توجهنا للحديقة، بعد مدة وصلنا، وضعت الفراش على العشب و أخرجت الأكل الذي حضرناه، نظرت لديفيد لأجده يلعب مع بيلا و هي تضحك
إنهم عائلتي الصغيرة التي لن أتخلى عنها مهما حدث
ناديت ديفيد لنأكل الفطور بما أننا قررنا أن نفطر خارجا
حملت بيلا عنه و بدات بإطعامها و إطعام نفسي و أحيانا أطعم ديفيد الذي يمثل العبوس طفل كبير
بعد مدة كنا نجلس على العشب بعد أن وضعت كل شيئ في السلة، بدأت بيلا بالمشي نحوي نعم لقد بدأت تمشي يعد أن أتمت السنة و بضع أشهر، كانت تحمل علبة صغيرة باللون الأحمر ثم أعطتني إياها، أخذتها منها بإستغراب ثم فتحتها لأجد خاتم ألماس رائع يخطف الأنفاس،

Love without Borders (عشق بلا حدود )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن