مرحبا حبايب قلبي كيف الحال أنا كتييير إشتقتلكم و إنتو إشتقتوا للرواية و لا لاء، المهم أنا كتيير آسفة على التأخير كنت مريضة و لساتني هيك بس حبيت نزل بارت لعيونكم الحلوين، تفاعلوا و فوت و كومنت بلييز
إستمتعوا بالبارت كتاكيتي
Zeyn. Pov
إستيقظت و صغيرتي الجميلة نائمة في أحضاني بسلام، تبدو كالملاك أنا محظوظ لإمتلاكها، معها أشعر بمشاعر قوية لم أحسها بها من قبل حتى مع تلك الحقيرة، مع كاتي كل شيئ رائع، وضعت يدي على وجنتها أداعبها بخفة ثم طبعت قبلة عليها بخفة، دفنت وجهي في عنقها أشتم رائحتها المسكرة التي تفقدني جنوني حاليا، إنني أمسك نفسي بصعوبة من الإنقضاض عليها و جعلها ملكي حرفيا
طبعت عدة قبلات متتالية في أنحاء وجهها لتكرمش وجهها بالإنزعاج ثم فتحت عيناها بلون العسل كخاصتي، نظرت لي بغضب لأنني أزعجتها ههه تبدو كالقطة الغاضبة
"زين دعني أنام"،قالتها بنعاس ثم إنقلبت للجهة الأخرى
"حسنا حبيبتي نامي "،قلتها ثم طبعت قبلة على رأسها
تركتها تنام و نهضت متوجها للحمام و أخذت راحتي هناك
Writer. Pov
في تلك الأثناء في نفس المزرعة لكن في غرفة العاشقان الآخران نعم إنهم ليزا و هاري نائمان بسلام في حضن بعضهم
فتحت ليزا عيناها لتقع على وجه حبيبها النائم، إبتسمت بخفة لشكله الطفولي، شعره مبعتر قليلا و شعيرات ساقطة على جبينه و فمه المفتوح قليلا ليتنفس
في تلك اللحظة شعرت ليزا بالسعادة الكاملة لظهور هاري في حياتها كان كالمنقذ لها، أنقذها من حياتها المظلمة و ماضيها البشع، لم يتخلى عنها عندما علم بالأمر بالعكس ساندها و دعمها
"حبيبي، هاري إستيقظ"،نادته بهمس لكنه لم يتحرك من مكانه
تقدمت منه ثم طبعت قبلة خفيفة على شفتيه ليبادلها فورا
فتح عيناه لتظهر زمرديتاه الخلابة
نظر لها و قال بصوت مبحوح من النوم لخبط أفكارها
"أحلى صباح برؤية وجه ملاكي الصغير"،كم تحب ذلك عندما يناذيها هكذا و يتصرف كأنها صغيرته و طفلته
إبتسمت ليزا في وجهه ثم قالت "صباح الخير لك أيضا حبيبي هيا دعنا نستحم لننزل لأنه آخر يوم لنا هنا"
نهض هاري سريعا و سبقها للحمام تاركها تصرخ بغيض و تضرب رجلها في الأرض كالطفلة
تجمع الكل في طاولة الإفطار لاتسمع شيئ سوى صوت الملاعق تضرب الصحون
نظرت لوسي لكاتي ثم قالت "أختي إتصل خالي و قال أنه يريد أن يتكلم معك بموضوع هام عند رجوعنا"،عقدت كاتي حاجبيها بتساؤل من الموضوع الذي يريدها به ديفيد
"ألم يخبرك بشيئ "،قالتها بتساؤل لتهز لوسي رأسها بالنفي
تنهدت كاتي ثم أكملت طعامهافي المدينة وصلت ماريا لقصر بيكهام و هي الآن تطعم بيلا، نظرت لها و إبتسمت بإنكسار و قالت "أتعلمين صغيرتي بيلا أخي الصغير كان بريئ مثلك تماما، كان عمره سنة صغير جدا على الموت أليس كذلك عزيزتي، أنا إشتقت لهم كثيرا "
كان ديفيد يقف وراء الباب يستمع للحديث لكنه لم يفهم سوى أن أخوها توفي، دخل لتنتبه له و تمسح دموعها، قبض على يده حتى إبيضت لا يريد رؤية دموعها و رؤيتها حزينة هكذا
"صباح الخير سيد ديفيد"،قالتها بإبتسامة صغيرة نظر لها قليلا ثم إبتسم "صباح الخير لك أيضا ماريا، هل أنت بخير"،سألها لتتوتر قليلا من نظراته التي تخترقها
"بخير متعبة قليلا"،نظر لها بشك لكنه سكت لم يرد أن يضغط عليها أكثر
حمل بيلا ثم قبل كامل وجهها و قال "أميرتي الصغيرة تكبر و أصبحت أكثر جمالا "،نظرت له بيلا و ضحكت "د دا دي"،قالتها بتقطع لينظر لها بدهشة ممزوجة بفرحة، نظر لماريا و قال "قالت دادي أليس كذلك "،أومأت ماريا بسعادة
عانقها ديفيد بسعادة لتضحك عليه ثم إبتعد عنها و نظر لطفلته الصغيرة التي تنظر له ببلاهة و تستمر بقول "دادي"
شعر ديفيد في تلك اللحظة التي نادته بيلا فيها بالسعادة لأنه لم يتخلى عنها أو يتركها و أيضا لأنه والدها
لعب قليلا معها ثم ذهب للشركة لينجز أعماله
أنت تقرأ
Love without Borders (عشق بلا حدود )
Fanfictionماذا سيحصل عندما يلتقي رجل الأعمال الملقب بالسوق الداهية لذكاءه بكاثرين هيل الفتاة القوية التي تكره الضعف رجل يكره النساء بسبب ماضيه المؤلم فتاة خسرت أهلها في حادث أليم هنا يبدأ العشق، عشق بلا حدود لمعرفة المزيد تابعوا روايتي الممتلئة بالحب، العشق،...