11-طفلتي الصغيرة

13.9K 502 37
                                    

هاي يا جماعة كيف الحال، آسفة لإنو مانزلت مبارح، علقوا على الفقرات، إستمتعوا بالبارت

Start
Four days later
Katy. Pov

نهضت من النوم بكسل لا أعلم مابي أصبحت أتعب بسرعة، إستحممت و أخذت وقتي في ذلك، بما أن اليوم عطلة سأخرج مع ملاكي قليلا، غيرت ملابسي

رششت القليل من عطري، دخلت لغرفة بيلا التي جهزتها لها طبعا بمساعدة لوسي

أغلقت الباب بهدوء لكي لا أوقظها، توجهت لسريرها لأرى أجمل مخلوق في العالم، تبا سألتهمها للطافتها نظرت لي بتلك العيون الزرقاء السماوية كوالدها تماما، هو للآن لم يحملها أو ينظر لوجهها حتى سأصاب بالجنون بسببه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أغلقت الباب بهدوء لكي لا أوقظها، توجهت لسريرها لأرى أجمل مخلوق في العالم، تبا سألتهمها للطافتها نظرت لي بتلك العيون الزرقاء السماوية كوالدها تماما، هو للآن لم يحملها أو ينظر لوجهها حتى سأصاب بالجنون بسببه

نظرت لي و ضحكت ببراءة في هذه المدة تعلقت بي كثيرا و أنا أيضا، حملتها و قبلت خدودها الممتلئة، نزلت للأسفل وجدت الكل مجتمع على طاولة الفطور"صباح الخير جميعا"،نظروا لي بالإبتسامة وردوا التحية جلست بجانب ديفيد الذي نظر للطفلة و أقسم أنني رأيته يبتسم ث...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


نظرت لي و ضحكت ببراءة في هذه المدة تعلقت بي كثيرا و أنا أيضا، حملتها و قبلت خدودها الممتلئة، نزلت للأسفل وجدت الكل مجتمع على طاولة الفطور
"صباح الخير جميعا"،نظروا لي بالإبتسامة وردوا التحية
جلست بجانب ديفيد الذي نظر للطفلة و أقسم أنني رأيته يبتسم ثم مسحها بسرعة غبي لديك كتلة اللطافة هذه و تبتعد عنها
نظر لها جدي و قال بمرح
"بيلا حفيدتي الجميلة كيف الحال"،نظرت له كأنه مخلوق فضائي ثم إبتسمت ببلاهة
نظرت لها لوسي و قالت ضاحكة
"خالي إبنتك بلهاء"،نظر لها بحدة و قال
"أنت البلهاء ليست هي"
نظرت لها و غمزتها خطتنا تنجح
أطعمتها ثم أكلت أنا أيضا، وضعتها في العربة و خرجت
تمشيت قليلا، رأيت حديقة للأطفال جلست هناك، نظرت لبيلا لأجدها تنظر للأطفال و تضحك ببراءة، إبتسمت بلا شعور
أحسست بخيال فوقي رفعت رأسي لأجد حبيبي الوسيم
إبتسمت له و نهضت إحتضنته بخفة ليبادلني فورا
"كيف الأحوال"،سألته بمرح نظر لي ثم نظر لبيلا ليبتسم فورا
نظر لي بالإبتسامة رائعة.  قال:
"أهذه بيلا"،أومأت له ليتوجه لها و حملها لتنظر له ثم تلمست خدوده و ضحكت ببراءة، قبلها في أنحاء وجهها قبل متقطعة لتبدأ بالضحك
جلس بجانبي حاملا إياها
"كتلة اللطافة الخاصة بي كيف لديفيد أن يرفضها"،قالها بإنزعاج في الأخير
نظرت لعينيه العسليتان التي وقعت لها من أول يوم رأيته به، تداركت نفسي ثم قلت بهدوء
"كانت علاقة عابرة، إنه يحبها لكن لا أعلم أظنه غير جاهز لتربيتها"
نظر لبيلا وجدها نائمة ضحكت بخفة، أردت حملها لكنه رفض ذلك
"أتحب الأطفال"،سألته لينظر لي بإبتسامة
"بالطبع أعشقهم أختي صفاء أنا ربيتها"
تحدثنا قليلا ثم أوصلنا للمنزل، نظرت لأجده ينظر لي بعمق و شرود، آقترب مني ثم قبلني بادلته فورا جذبني من خصري لأجلس في حضنه كوبت وجهه بين يداي و عمقت القبلة، إبتعد عني قليلا و صدري يهبط و يعلو، طرح جبينه على خاصتي ليقول
"لا أستطيع التحمل أكثر، كات أنا أحبك و لا أريدك بعيدة عني أكثر"
أحسست بقلبي ينبض بقوة و فراشات ببطني، حقيقة كنت أنتظر آعترافه و أنا أثق به و لا أريد أن أبتعد عنه
إبتسمت ثم طبعت قبلة على أنفه ليبتسم
"أنا أيضا أحبك زين، و لا أريد أن أبتعد عنك أبدا"
فاجئني بعناقه القوي بادلته العناق أدفن رأسي في صدره أشتم رائحته الرجولية التي بدأت أدمنها
إبتعدت عنه ثم نزلت من السيارة لينزل أيضا ،حملت بيلا
"حسنا أراك غذا حبيبي"،إقترب مني ثم قبل جبين بيلا ثم جبيني بحنان بالغ، تذكرت والدي حقا
ودعت زين  ثم دخلت للمنزل، وضعت بيلا على سريرها و غطيتها جيدا لكي لا تمرض
دخلت غرفتي و إستحممت و غيرت ملابسي لأخرى مريحة، نزلت للأسفل و جلست بجانب جدي نظر لي و سألني
"ماسر هذه الإبتسامة"
وضعت رأسي على صدره ليعانقني
"وقعت في الحب جدي، زين مالك أصبح حبيبي"
نظر لي بدهشة :"حقا زين مالك الداهية"،أومأت بالإبتسامة بلهاء أصبحت كالمراهقات تبا لي زين حقا قام بتغييري
جاءت لوسي التي قضت اليوم مع حبيب القلب باين و ديغيد و تعشينا
فرشت أسناني و عندما أردت النوم سمعت صوت بكاء بيلا
نهضت بتكاسل و توجهت لغرفتها، غريب لقد سكتت وجدت باب غرفتها مفتوح، دخلت لأجد منظر جعل فكي يقع أرضا
ديفيد يحمل بيلا و يطبطب على ظهرها هدأت فورا
نظر لها بالإبتسامة حنونة، يسسس نجحت  خرجت من الغرفة تاركتا إياه مع طفلته، تسطحت و نمت فورا

Writer. Pov
في غرفة بيلا يحملها و ينظر لها بحنان أبوي، قبلها من جبينها بحنان، نظرت له و إبتسمت ليبتسم بدوره
"آسف صغيرتي، ملاكي الصغير لأنني رفضتك في الأول لكنني أعدك أنني لن أتركك أبدا سأكون الأب المثالي لك و الأم الحنون أيضا، سأعطيك كل الحب بداخلي حبيبتي ،طفلتي الجميلة"

نامت بعمق ليأخذها لغرفته، وضعها على سريره بحرص، غير ملابسه ثم نام بجانبها، ضمها له و نام بعمق

In the next morning
إستيقظ ديفيد على حركات بجانبه فتح عيناه ليرى طفلته الصغيرة تلعب بيديها بكل براءة ضحك بخفة نهض و حملها، أجلسها بحضنه ليقبلها في وجنتيها المنفختين
"صباح الخير صغيرة دادي"قالها بمرح لتلمس وجنته ضحك على حركتها اللطيفة، أخذها لغرفتها و حممها ثم البسها ثيابها وضعها في سريرها لتلعب بألعابها ليدهب لغرفته إستحم سريعا و غير ملابسه ثم رجع لغرفتها وجدها تبكي
ركض سريعا لها نظرت له ببراءة حملها لتتشبت به بقوة علم أنها خافت لوحدها نظر لها و قال بأسف
"آسف أميرتي الصغيرة لأنني تركتك وحدك، هيا لننزل "
توجه بها للأسفل حيث الكل مجتمع
نظرت لوسي و جدها له بصدمة عكس كاتي للتي نظرت له بالإبتسامة مشرقة، جلس في مكانه و أجلس بيلا في حضنه
نظر لهم و قال بحماقة"ماذا"
نظرت له لوسي و قالت بعدم تصديق
"لا أصدق خالي يحمل بيلا "
قلب عيناه بملل
"إنها إبنتي لما الإستغراب و الصدمة، أليس كذلك أميرتي"،قالها لبيلا التي ضحكت ببراءة كأنها فهمت قصده
نظر لكاتي و إبتسم
"شكرا لإعتنائك بها و الآن حان دوري لن أسمح لأي كائن بلمس طفلتي إنها ملكي"
نظرت له كاتي و رفعت حاجبها و قالت ببرود
"أبله إنها إبنتي أيضا سيد متملك"
أكملت طعامها ثم غادرت للشركة
قضى ديفيد كل اليوم بجانب إبنته لم يرد تركها تعلق بها كثيرا و هي أيضا تعلقت به بسرعة

ذهبت كاتي للشركة لتجد زين ينتظرها في مكتبها، ركضت له و عانقته بقوة ليبادلها فورا و يدفن رأسه في شعرها بستنشق رائحتها المسكرة، إبتعدت عنه ليقبلها في وجنته لتبتسم و تظهر غمازاتها
جلست في الأريكة و جلس زين بجانبها
"كات أخبرت عائلتي عنك و يريدون رؤيتك"
نظرت له بدهشة و قالت
"حقا أعني أليس باكرا لا أعلم أنا متوترة زين "
ضحك على حالتها تلك أول مرة يراها هكذا
أمسك وجهها بين يديه و نظر لعيناها مباشرة و قال
"لا تقلقي حبيبتي عائلتي ستحبك كما فعلت أنا لاداعي للتوتر أوك"
أومأت له ليمسكها من يدها و يخرج، ركبت سيارته و قالت
"خذني لأشتري فستان بعدها نذهب"،نظر لملابسها و قال
"لكنك جميلة هكذا حبيبتي"،نفت بسرعة لتقول بعناد
"سأشتري فستان و أذهب هيا"
وصلوا للمحل، دخل زين معها و إختار لها فستان إرتدته ثم خرجت

نظر لها بصدمة ثم تحولت نظرته للإعجاب، أحست كاتي بالخجل من نظراته، هي فتلة لا تخجل بسهولة لكن نظرات زين مختلفة تماما
إقترب منها و أمسكها من خصرها و قربها منه ،همس في أذنه
"تبا تبدين فاتنة حبيبتي"،أحست بالقشعريرة من لمسته تلك
نظرت له بخدود متوردة من الخجل إبتسم لمنظرها اللطيف
وضع شفتيه على خدها دون تقبيل و حركهم ببطئ
"زين توقف"،قالتها ببطئ، طبع قبلات متتالية على خدها ثم وصل لشفتيها الحمراء كالكرز و إلتهمهم في قبلة جامحة بادلته إياها فورا، إبتعدت عنه فورا
"حسنا يكفي ستفضحنا سآخذه"
إشترت الفستان ثم ركبت السيارة مع زين متوجهين لمنزله للتعرف على عائلته

Stooooop
رأيكم بالبارت
كيف رح تكون زيارة كاتي لعائلة زين
أجمل مقطع
أسوء مقطع
40v+20c= new part

Love without Borders (عشق بلا حدود )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن