السلام عليكم لطيفاتي 💜💜
بارت جديد مع انو كلت مانزل بس الخميس 🌚😂
اكو شي هواية منكم سألوني عليه راح يتوضح بهذا البارت 🙄
سو استمتعوا 💜
........ايلول في سريرها
تفكر في كل الاحاديث التي دارت بينها وبين ادم
هي لَم تحكي هذا الموضوع لأي احد مسبقاًحتى امها ، لم تخبرها يوماً عن الذي كان يحدث
عندما كانت صغيرة كانت تظن ان كل التعاسة التي تصيبها كانت بسبب ان الملائكة تريد ان تعطي كل الاحزان لأيلول حتى تصبح امها سعيدة ، لهذا لم تكن تعترض
ولكنها تذكرت الشيء الذي جاء بها الى الغرفة و جعلها تقطع محادثتهم
"اللعنة هذا سيء " تمتمت وهي تنظر الى السقف
Flashback
" والان دورك "
" ما هي امنيتك " قالت ايلول ناظرة نحو ادم
" ممم دعيني اتذكر " قال وهو يضع يده تحت فكه وينظر نحو السماء متظاهراً بالتفكير بعمق لتقهقه ايلول بخفة
" لقد كنت اتمنى عندما كنت صغيراً مقابلة تلك السيدة التي انقذت حياتي ، لقد كانت فعلاً كل احلامي .. " صمت قليلاً ليردف بحماس لم تعتد عليه ايلول
" هل تعلمين ؟ انها تشبهك جداً سأريك صورتها عندما نعود الى الغرفة انها موجودة في محفظتي "
" كيف انقذت حياتك ؟ " سالت ايلول مبتسمة
" لقد كان هناك حريق في منزلي وامي كانت مع رجال ونساء القرية يحتفلون وكما قالت امي انها عادت الى المنزل وكان المنزل قد احترق كلياً و انا كنت خارجه ! تخيلي فقط !هذا رائع اليس كذلك ؟ " قال متحمساً وهو يبدو كطفل مع كل هذا الحماس
هل هو حقاً ادم نفسه ؟ولكن ايلول كانت مشوشة للغاية
هل يعقل ان يكون ادم هو الطفل الذي انقذته ؟" وكيف حصلت على صورة لها ؟" سألت وهي تحاول ان تتأكد
" قالت امي ان في صباح اليوم التالي احظرت لها جارتها الصورة واخبرتها انها وجدتها عند البحيرة الصغيرة للقرية " قال ادم وهو ينظر نحوها باستغراب ليردف
"ايلول انتي لا تصدقيني ؟ " قال ويبدو انه بدأ يغضب قليلاً
"لا لا ، ان القصة فقط غريبة و رائعة للغاية ! ولكن يبدو انني اشعر بالتعب قليلاً لا تغضب مني " انهت كلامهة مقهقهة بتوتر
" تعب ؟ هل انتي مريضة ام تقصدين انكِ تريدين النوم ؟ "
" لا انا بخير فقط اشعر بالنعاس هل يمكنك ان توصلني الى الغرفة ؟ لا اريد ان اتيه ثانية "
قالت ايلول وهي تنهض مع ابتسامة
أنت تقرأ
ليلة في أيلول
Fantasyتَكتشِفُ أيلول طريقةً تُمَكِنُها من العَودة في الزَمَن لتنقَلبَ حياتها رأساً على عَقِب هَل تَتَمَكن أيلول من العَودة ؟ وهَل سَنتجو من لَعنةِ الحُب التي تُلاحق كُل مَن يهربُ منها " لم تكن لعنة الزمن التي اجبرتني على البقاء، لقد كانت لعنتك .. فكما ي...