Destroyed 💔

229 20 6
                                        

« هذا رائع .. هيا إذا كل شخص يذهب لغرفته الآن لتجهيز نفسه و اريدكم ان تسرعوا » قال نايل
ذهب الجميع لغرفهم و ذهبت انا مع بيري لغرفتها لتختار لي فستانا
« ما رأيك بهذا عزيزتي !! » قالت بيري و هي تخرج فستانا طويلا من الخزانة و تريني إياه
« لا أستطيع إنه مكشوف كثيرا من الأعلی »
« حسنا ماذا عن هذا .. يا إلهي سيبدوا رائعا عليك »
« حسنا انه جميل .. سوف البسه اذا »
اخذت الفستان من عند بيري و لبسته بسرعة بينما هي ايضا تقوم بلباس فستانها
( فستان شمس 👇)

« حسنا الآن تبقی الشعر و مساحيق التجميل و هذا من تخصص شيريل هيا بنا » قالت بيري و هي تجرني نحو غرفة شيريل كنت علی وشك الوقوع حرفيا انا لست معتادة علی الكعب العالي و الفساتين

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


« حسنا الآن تبقی الشعر و مساحيق التجميل و هذا من تخصص شيريل هيا بنا » قالت بيري و هي تجرني نحو غرفة شيريل
كنت علی وشك الوقوع حرفيا انا لست معتادة علی الكعب العالي و الفساتين .. انا فقط احب الملابس الرياضية و المريحة و لا ارتدي الفساتين إلا نادرا
دخلنا غرفة شيريل لنجدها قد أكملت تحضير نفسها
« حسنا إذا لنبدأ بك بيري .. اجلسي هنا هيا .. اذا ماذا تريدين .. ما رايك بشعر منسدل مع ضفيرة ملتفة في الاعلی كأنها تاج !! » سألت شيريل
« حسنا هيا »
كنت جالسة علی السرير انتظر دوري هههه كأننا في صالون حلاقة عندما دخل ليام
« ههه ماذا تفعلون .. هل اصبحت مصففة شعر يا حبيبتي !! » قال ساخرا
« ههه نعم أظن ذلك .. أنا متعددة المواهب ماذا عساي أفعل » أجابته
« حسنا إذا أنا فقط أردت أنا أخبر شمس أن لوي يريد رأيتها في غرفته الآن »
« ماذا ! يناديني أنا ! » قلت متعجبة
« نعم قال أنه يحتاجك في شيئ ما »
« اوه حسنا أنا قادمة »
خرج ليام و أنا لازلت جالسة في مكاني أتساءل لماذا يريدني لوي ليوقظني بعدها من تفكيري صوت بيري تقول
« احمممم احمممم اذا يا عصافير الحب ماذا يجري ! »
« ما .. ماذا تقصدين »
« هل تحسبين أنني بلهاء .. كل شيئ واضح وضوح الشمس عزيزتي »
« ماذا تعنين يا حمقاء »
« ههه هيا يا شمس لا تقولي لنا انك لست معجبة ب لوي او ربما تحبينه حتی » قالت شيريل
« ماذا ! طبعا لا » قلت متوترة
« هيا لا تنكري ذلك .. نحن نعلم .. أريد أن أقول أن لوي يحبك أيضا »
« ماذا .. ما الذي تقولينه .. أنا لا أحبه و هو أيضا لا يحبني .. الينور هي حبيبته » أجبت متلعثمة
« إذهبي الان اليه انه ينتظر و سوف نكمل حديثنا لاحقا » قالت شيريل لأخرج من الغرفة و أدخل غرفة لوي و أجده أمام المرآة ينظر لنفسه
« ماذا تريد !! » قلت
« ألا يمكنك إلقاء التحية أم أنك نسيتها منذ قبلتك هههه بلهاء » أجابني
« يا إلهي هل يمكنك التوقف عن الحديث عن تلك القبلة .. تتحدث كأننا تزوجنا .. اللعنة هل يمكنك أن تقول لي ماذا تريد بسرعة » صرخت عليه ليبتسم
و يتقدم بعدها نحوي و أنفاسي تتزايد كلما إقترب أكثر حتی وصل أخيرا أمامي مباشرة و جعل ينظر لي و لاتفصلنا سوي مسافة قصيرة جدا
« فستانك جميل » قال ذلك ثم استدار و وقف مجددا امام المرآة يتفقد نفسه
هل هو جاد أم جن جنونه
« أنت أخبرني لماذا ناديتني » صرخت مجددا
« هل يمكنك أن تكفي عن الصراخ للحظة .. علی عكس صوتك الجميل في الغناء فإن صراخك مزعج كاللعنة »
قال ذلك ثم استدار نحوي و أضاف
« أردت فقط أن أخبرك أنني دعوت الينور لتأتي معنا الليلة .. سترافقني »
وقع علي كلام لوي وقوع الصاعقة و كانت دموعي علی وشك الانهمار لكني تمالكت نفسي بسرعة ثم أجبته
« و ما دخلي أنا في حبيبتك .. لماذا تخبرني بذلك »
« فقط أردت إعلامك منذ الآن .. لا أعلم شعرت أنك بحاجة إلی معرفة ذلك »
« حسنا أريد إخبارك أنك مخطئ و أنني لا أكترث إن كانت قادمة معنا أو لا و الآن أعذرني »
قلت ذلك ثم خرجت من الغرفة و توجهت إلی غرفة الفتيات و أنا أحاول أن لا أنهار .. الينور مجددا هههه الفتيات قلن أنه يحبني أيضا .. مستحيل أن يحبني لوي فكل مرة أعتقد ذلك تأتي الينور و تثبت عكسه

« حسنا الآن تبقی الشعر و مساحيق التجميل و هذا من تخصص شيريل هيا بنا » قالت بيري و هي تجرني نحو غرفة شيريل
كنت علی وشك الوقوع حرفيا انا لست معتادة علی الكعب العالي و الفساتين .. انا فقط احب الملابس الرياضية و المريحة و لا ارتدي الفساتين إلا نادرا
دخلنا غرفة شيريل لنجدها قد أكملت تحضير نفسها
« حسنا إذا لنبدأ بك بيري .. اجلسي هنا هيا .. اذا ماذا تريدين .. ما رايك بشعر منسدل مع ضفيرة ملتفة في الاعلی كأنها تاج !! » سألت شيريل
« حسنا هيا »
كنت جالسة علی السرير انتظر دوري هههه كأننا في صالون حلاقة عندما دخل ليام
« ههه ماذا تفعلون .. هل اصبحت مصففة شعر يا حبيبتي !! » قال ساخرا
« ههه نعم أظن ذلك .. أنا متعددة المواهب ماذا عساي أفعل » أجابته
« حسنا إذا أنا فقط أردت أنا أخبر شمس أن لوي يريد رأيتها في غرفته الآن »
« ماذا ! يناديني أنا ! » قلت متعجبة
« نعم قال أنه يحتاجك في شيئ ما »
« اوه حسنا أنا قادمة »
خرج ليام و أنا لازلت جالسة في مكاني أتساءل لماذا يريدني لوي ليوقظني بعدها من تفكيري صوت بيري تقول
« احمممم احمممم اذا يا عصافير الحب ماذا يجري ! »
« ما .. ماذا تقصدين »
« هل تحسبين أنني بلهاء .. كل شيئ واضح وضوح الشمس عزيزتي »
« ماذا تعنين يا حمقاء »
« ههه هيا يا شمس لا تقولي لنا انك لست معجبة ب لوي او ربما تحبينه حتی » قالت شيريل
« ماذا ! طبعا لا » قلت متوترة
« هيا لا تنكري ذلك .. نحن نعلم .. أريد أن أقول أن لوي يحبك أيضا »
« ماذا .. ما الذي تقولينه .. أنا لا أحبه و هو أيضا لا يحبني .. الينور هي حبيبته » أجبت متلعثمة
« إذهبي الان اليه انه ينتظر و سوف نكمل حديثنا لاحقا » قالت شيريل لأخرج من الغرفة و أدخل غرفة لوي و أجده أمام المرآة ينظر لنفسه
« ماذا تريد !! » قلت
« ألا يمكنك إلقاء التحية أم أنك نسيتها منذ قبلتك هههه بلهاء » أجابني
« يا إلهي هل يمكنك التوقف عن الحديث عن تلك القبلة .. تتحدث كأننا تزوجنا .. اللعنة هل يمكنك أن تقول لي ماذا تريد بسرعة » صرخت عليه ليبتسم
و يتقدم بعدها نحوي و أنفاسي تتزايد كلما إقترب أكثر حتی وصل أخيرا أمامي مباشرة و جعل ينظر لي و لاتفصلنا سوي مسافة قصيرة جدا
« فستانك جميل » قال ذلك ثم استدار و وقف مجددا امام المرآة يتفقد نفسه
هل هو جاد أم جن جنونه
« أنت أخبرني لماذا ناديتني » صرخت مجددا
« هل يمكنك أن تكفي عن الصراخ للحظة .. علی عكس صوتك الجميل في الغناء فإن صراخك مزعج كاللعنة »
قال ذلك ثم استدار نحوي و أضاف
« أردت فقط أن أخبرك أنني دعوت الينور لتأتي معنا الليلة .. سترافقني »
وقع علي كلام لوي وقوع الصاعقة و كانت دموعي علی وشك الانهمار لكني تمالكت نفسي بسرعة ثم أجبته
« و ما دخلي أنا في حبيبتك .. لماذا تخبرني بذلك »
« فقط أردت إعلامك منذ الآن .. لا أعلم شعرت أنك بحاجة إلی معرفة ذلك »
« حسنا أريد إخبارك أنك مخطئ و أنني لا أكترث إن كانت قادمة معنا أو لا و الآن أعذرني »
قلت ذلك ثم خرجت من الغرفة و توجهت إلی غرفة الفتيات و أنا أحاول أن لا أنهار .. الينور مجددا هههه الفتيات قلن أنه يحبني أيضا .. مستحيل أن يحبني لوي فكل مرة أعتقد ذلك تأتي الينور و تثبت عكسه

 مستحيل أن يحبني لوي فكل مرة أعتقد ذلك تأتي الينور و تثبت عكسه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أزحت نظري عنها و أكملت نزول السلم
« مرحبا يا فتيات .. مرحبا عزيزتي شمس .. كيف حالك ؟ » قالت الينور و هي تشبك يدها بيد لوي
« بخير » أجبتها ببرود
لكنها صدمتني عندما قالت .......

°°°°°°°°°°
نوقف هون ❤
شووو رايكم بالبارت !! 
هاي المرة نزلت بارت طويل ف ياريت تدعموني بأكتر فوت لانوو مااا في تفاعل 💔
Love u ❤


Hard To Get || L.T ||حيث تعيش القصص. اكتشف الآن