ثلاث فتيات في حياة لوي توملينسون : الفتاة المسلمة و الفتاة الميتة و الفتاة الشريرة يقلبن حياته علی عقب مع ذكری مؤلمة تلاحقه فماهي قصة كل فتاة معه و كيف ستكون حياته بوجودهن معا في نفس الوقت
« هذا رائع .. هيا إذا كل شخص يذهب لغرفته الآن لتجهيز نفسه و اريدكم ان تسرعوا » قال نايل ذهب الجميع لغرفهم و ذهبت انا مع بيري لغرفتها لتختار لي فستانا « ما رأيك بهذا عزيزتي !! » قالت بيري و هي تخرج فستانا طويلا من الخزانة و تريني إياه « لا أستطيع إنه مكشوف كثيرا من الأعلی » « حسنا ماذا عن هذا .. يا إلهي سيبدوا رائعا عليك » « حسنا انه جميل .. سوف البسه اذا » اخذت الفستان من عند بيري و لبسته بسرعة بينما هي ايضا تقوم بلباس فستانها ( فستان شمس 👇)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
« حسنا الآن تبقی الشعر و مساحيق التجميل و هذا من تخصص شيريل هيا بنا » قالت بيري و هي تجرني نحو غرفة شيريل كنت علی وشك الوقوع حرفيا انا لست معتادة علی الكعب العالي و الفساتين .. انا فقط احب الملابس الرياضية و المريحة و لا ارتدي الفساتين إلا نادرا دخلنا غرفة شيريل لنجدها قد أكملت تحضير نفسها « حسنا إذا لنبدأ بك بيري .. اجلسي هنا هيا .. اذا ماذا تريدين .. ما رايك بشعر منسدل مع ضفيرة ملتفة في الاعلی كأنها تاج !! » سألت شيريل « حسنا هيا » كنت جالسة علی السرير انتظر دوري هههه كأننا في صالون حلاقة عندما دخل ليام « ههه ماذا تفعلون .. هل اصبحت مصففة شعر يا حبيبتي !! » قال ساخرا « ههه نعم أظن ذلك .. أنا متعددة المواهب ماذا عساي أفعل » أجابته « حسنا إذا أنا فقط أردت أنا أخبر شمس أن لوي يريد رأيتها في غرفته الآن » « ماذا ! يناديني أنا ! » قلت متعجبة « نعم قال أنه يحتاجك في شيئ ما » « اوه حسنا أنا قادمة » خرج ليام و أنا لازلت جالسة في مكاني أتساءل لماذا يريدني لوي ليوقظني بعدها من تفكيري صوت بيري تقول « احمممم احمممم اذا يا عصافير الحب ماذا يجري ! » « ما .. ماذا تقصدين » « هل تحسبين أنني بلهاء .. كل شيئ واضح وضوح الشمس عزيزتي » « ماذا تعنين يا حمقاء » « ههه هيا يا شمس لا تقولي لنا انك لست معجبة ب لوي او ربما تحبينه حتی » قالت شيريل « ماذا ! طبعا لا » قلت متوترة « هيا لا تنكري ذلك .. نحن نعلم .. أريد أن أقول أن لوي يحبك أيضا » « ماذا .. ما الذي تقولينه .. أنا لا أحبه و هو أيضا لا يحبني .. الينور هي حبيبته » أجبت متلعثمة « إذهبي الان اليه انه ينتظر و سوف نكمل حديثنا لاحقا » قالت شيريل لأخرج من الغرفة و أدخل غرفة لوي و أجده أمام المرآة ينظر لنفسه « ماذا تريد !! » قلت « ألا يمكنك إلقاء التحية أم أنك نسيتها منذ قبلتك هههه بلهاء » أجابني « يا إلهي هل يمكنك التوقف عن الحديث عن تلك القبلة .. تتحدث كأننا تزوجنا .. اللعنة هل يمكنك أن تقول لي ماذا تريد بسرعة » صرخت عليه ليبتسم و يتقدم بعدها نحوي و أنفاسي تتزايد كلما إقترب أكثر حتی وصل أخيرا أمامي مباشرة و جعل ينظر لي و لاتفصلنا سوي مسافة قصيرة جدا « فستانك جميل » قال ذلك ثم استدار و وقف مجددا امام المرآة يتفقد نفسه هل هو جاد أم جن جنونه « أنت أخبرني لماذا ناديتني » صرخت مجددا « هل يمكنك أن تكفي عن الصراخ للحظة .. علی عكس صوتك الجميل في الغناء فإن صراخك مزعج كاللعنة » قال ذلك ثم استدار نحوي و أضاف « أردت فقط أن أخبرك أنني دعوت الينور لتأتي معنا الليلة .. سترافقني » وقع علي كلام لوي وقوع الصاعقة و كانت دموعي علی وشك الانهمار لكني تمالكت نفسي بسرعة ثم أجبته « و ما دخلي أنا في حبيبتك .. لماذا تخبرني بذلك » « فقط أردت إعلامك منذ الآن .. لا أعلم شعرت أنك بحاجة إلی معرفة ذلك » « حسنا أريد إخبارك أنك مخطئ و أنني لا أكترث إن كانت قادمة معنا أو لا و الآن أعذرني » قلت ذلك ثم خرجت من الغرفة و توجهت إلی غرفة الفتيات و أنا أحاول أن لا أنهار .. الينور مجددا هههه الفتيات قلن أنه يحبني أيضا .. مستحيل أن يحبني لوي فكل مرة أعتقد ذلك تأتي الينور و تثبت عكسه
« حسنا الآن تبقی الشعر و مساحيق التجميل و هذا من تخصص شيريل هيا بنا » قالت بيري و هي تجرني نحو غرفة شيريل كنت علی وشك الوقوع حرفيا انا لست معتادة علی الكعب العالي و الفساتين .. انا فقط احب الملابس الرياضية و المريحة و لا ارتدي الفساتين إلا نادرا دخلنا غرفة شيريل لنجدها قد أكملت تحضير نفسها « حسنا إذا لنبدأ بك بيري .. اجلسي هنا هيا .. اذا ماذا تريدين .. ما رايك بشعر منسدل مع ضفيرة ملتفة في الاعلی كأنها تاج !! » سألت شيريل « حسنا هيا » كنت جالسة علی السرير انتظر دوري هههه كأننا في صالون حلاقة عندما دخل ليام « ههه ماذا تفعلون .. هل اصبحت مصففة شعر يا حبيبتي !! » قال ساخرا « ههه نعم أظن ذلك .. أنا متعددة المواهب ماذا عساي أفعل » أجابته « حسنا إذا أنا فقط أردت أنا أخبر شمس أن لوي يريد رأيتها في غرفته الآن » « ماذا ! يناديني أنا ! » قلت متعجبة « نعم قال أنه يحتاجك في شيئ ما » « اوه حسنا أنا قادمة » خرج ليام و أنا لازلت جالسة في مكاني أتساءل لماذا يريدني لوي ليوقظني بعدها من تفكيري صوت بيري تقول « احمممم احمممم اذا يا عصافير الحب ماذا يجري ! » « ما .. ماذا تقصدين » « هل تحسبين أنني بلهاء .. كل شيئ واضح وضوح الشمس عزيزتي » « ماذا تعنين يا حمقاء » « ههه هيا يا شمس لا تقولي لنا انك لست معجبة ب لوي او ربما تحبينه حتی » قالت شيريل « ماذا ! طبعا لا » قلت متوترة « هيا لا تنكري ذلك .. نحن نعلم .. أريد أن أقول أن لوي يحبك أيضا » « ماذا .. ما الذي تقولينه .. أنا لا أحبه و هو أيضا لا يحبني .. الينور هي حبيبته » أجبت متلعثمة « إذهبي الان اليه انه ينتظر و سوف نكمل حديثنا لاحقا » قالت شيريل لأخرج من الغرفة و أدخل غرفة لوي و أجده أمام المرآة ينظر لنفسه « ماذا تريد !! » قلت « ألا يمكنك إلقاء التحية أم أنك نسيتها منذ قبلتك هههه بلهاء » أجابني « يا إلهي هل يمكنك التوقف عن الحديث عن تلك القبلة .. تتحدث كأننا تزوجنا .. اللعنة هل يمكنك أن تقول لي ماذا تريد بسرعة » صرخت عليه ليبتسم و يتقدم بعدها نحوي و أنفاسي تتزايد كلما إقترب أكثر حتی وصل أخيرا أمامي مباشرة و جعل ينظر لي و لاتفصلنا سوي مسافة قصيرة جدا « فستانك جميل » قال ذلك ثم استدار و وقف مجددا امام المرآة يتفقد نفسه هل هو جاد أم جن جنونه « أنت أخبرني لماذا ناديتني » صرخت مجددا « هل يمكنك أن تكفي عن الصراخ للحظة .. علی عكس صوتك الجميل في الغناء فإن صراخك مزعج كاللعنة » قال ذلك ثم استدار نحوي و أضاف « أردت فقط أن أخبرك أنني دعوت الينور لتأتي معنا الليلة .. سترافقني » وقع علي كلام لوي وقوع الصاعقة و كانت دموعي علی وشك الانهمار لكني تمالكت نفسي بسرعة ثم أجبته « و ما دخلي أنا في حبيبتك .. لماذا تخبرني بذلك » « فقط أردت إعلامك منذ الآن .. لا أعلم شعرت أنك بحاجة إلی معرفة ذلك » « حسنا أريد إخبارك أنك مخطئ و أنني لا أكترث إن كانت قادمة معنا أو لا و الآن أعذرني » قلت ذلك ثم خرجت من الغرفة و توجهت إلی غرفة الفتيات و أنا أحاول أن لا أنهار .. الينور مجددا هههه الفتيات قلن أنه يحبني أيضا .. مستحيل أن يحبني لوي فكل مرة أعتقد ذلك تأتي الينور و تثبت عكسه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أزحت نظري عنها و أكملت نزول السلم « مرحبا يا فتيات .. مرحبا عزيزتي شمس .. كيف حالك ؟ » قالت الينور و هي تشبك يدها بيد لوي « بخير » أجبتها ببرود لكنها صدمتني عندما قالت .......
°°°°°°°°°° نوقف هون ❤ شووو رايكم بالبارت !! هاي المرة نزلت بارت طويل ف ياريت تدعموني بأكتر فوت لانوو مااا في تفاعل 💔 Love u ❤