"أنها لم تفعل" قال لوى
اللعنة انا خائفة ليام يبدو كالثور الهائج وجهه احمر و هو غاضب بشدة"إذا من فعل !" صاح مجددا و نظر للوى نظرة قاتله ، اللعنة لما عليك أن تدافع عنى لوى !
"انا من فعلت " قال بشجاعة ، أنه مختل ليام سيقتله لا محال
"لا تقلق لم أخبر أحد بشيئا ما" قال و غمز لليام فى نهاية حديثه ، ذهب ليام و كان غاضب جدا
ذهبت إلى لوى الذى يضع يده فى جيب بنطاله ويبتسم ببرود و الجميع ينظر له
"لما فعلت ذلك!" همست
"عندما يصبح ليام غاضب لا يعرف من امامه، كان بإمكانه أن يؤذيك" قال و مازال مبتسم
"حسنا و انا فعلت خطأ ما كان عليه معاقبتى لوى ، أنه على حق " قلت
"بالطبع لا ! أنت على حق عندما يخفى شئ مهم كهذا عنك فأنت على حق " قال
صمت و صمت هو أيضا انا لا أحب الصمت هذا
"إذا لماذا هو لم يؤذيك؟" سألته بهدوء
"لأننى فى العادة لا أكذب عليه فى شيئ و اخبره بكل شئ " قال
اللعنة انا سأجعلهم يخسرون بعض ، ليام يثق بلوى ثقة عمياء ، و لوى كذب عليه ، أتمنى أن ليام لا يعرف أنه يكذب.
"بما شردتى!" قال
"اه أعتذر ماذا كنت تقول؟" ابتسمت
"لقد حصلت على رقم هاتفه من هاتف ليام للاحتياط " قال
اؤمت له مبتسمة ، انا لن أحتاجه على اى حال
___________
"لوى" صاح ليام
"ماذا؟ "
"ماذا كنت تقصد بأنك لم تخبر أحد؟ " سأل و مازال غاضب
"استرخى يا رجل، كنت أعلم أنك و هارى على اتصال على اى حال ، و لكن لما لا تخبر ألما! " قال لوى
تنهد ليام و قال" لا يمكننى أخبرها لقد وعدت هارى ، لا تفعل انت أيضا لوى ارجوك، أنه أخبرني أنه يحبها كثيرا و فعل ذلك لأجلها انت لم ترى وجهه عندما كان ذاهب "
"إذا انت كنت معه عندما غادر " اؤمى
"و لما لم يخبرنى ! " قال لوى بضيق
"لأنه أخبرك بأمر مرضه و أنت جئت بتلك الطبيبه صديقتك إلى المطعم التى فعلت له التحاليل ، وكنت تعلم أنه و ألما سيذهبون إلى هناك " سخر ليام
"الأمر ليس هكذا" قال لوى و لم يعرف بماذا يجيب عليه
تنهد ليام و قال " أنت تملك مشاعر لالما يا لوى"
نظر له لوى و توسعت عيناه " لا انا لا افعل" قال
"لوى لا تكذب الجميع لاحظ ذلك ، ولكن يجب عليك التفكير بصديقك هارى سيأتى مجددا و الما زوجته على حال "
_____________
"هارى استيقظ هيا" صاح ديفيد ، انا لا أريد النهوض لم انم جيدا بالأمس
"اتركنى قليلا " قلت
شد ديفيد الغطاء من على "هيا لديك عشرة دقائق أن لم تستيقظ لن يوجد لديك غداء " قال و خرج من الغرفة
اللعنة لما عليه أن يكون مزعجا هكذا!
أنه يذكرنى بلوى ، لقد اشتقت له ذلك الابله هو زين و الجميعنهضت من الفراش بكسل و فعلت روتينى و ترجلت الى أسفل
وجدت ديفيد يحضر الإفطار
"يبدو جيد" قلت قاصد لرائحة الطعام و فزع هو
"اللعنة عليك تسايلز " صرخ و قهقهت عليه و جلست منتظر الطعام بينما هو جلس و معه طعامه
"أين طعامى؟ " سألت
"اذهب و اجلبه لنفسك" قال و تحرجت عينى و نهضت لاجلبه
_______
"أنا مستعد" قلت و اؤمى ديفيد ، وذهبنا إلى سيارته انا متوتر للغاية الأمر محرج كاللعنة!
أدعو بداخلى أن يكون ذلك الطبيب صديق ديفيد لن يكون وقح"توقف عن هز قدمك أنت توترنى! " صاح ديفيد
توقفت و مازال ينظر لى و ينظر للطريق
"يا راجل لا تصبح أحمق هكذا ، أنه لن يأكلك! " سخر
"الأمر محرج كثيرا ديفيد أنت لا تفهم!" قلت"أعلم أنه محرج لكن أنظر إلى الجانب الإيجابي إذا توقفت عن التوتر ستستطيع أن تتحدث مع الطبيب و سوف تتعالج و تذهب إلى ألما مجددا" حاول أن يشجعنى و لكننى مازلت متوتر
"ها نحن ذا" قال وكان يصف السياره
خرجنا من السياره و ذهبنا إلى ذلك الطبيب
كان ديفيد يتحدث مع شخص ما و انا واقف اتفحص تلك العيادة ، أنها على ما يرام ، أصبحت جيد الآن ."هارى هيا أنه بالداخل ينتظرنا"
__________
أعتذر عن التأخير لكن الدراسة واخده كل وقتى و كمان الامتحانات قربت و زى ما قلت انا ف سنة مهمه و ربنا معاكم و معايا 🙌
حبيت اعمل حاجة كده نتعرف على بعض؟
أسمى مريم
من مصر
عمرى 15 سنة
فى 3 اعدادىو انتوا ؟ ❤
أنت تقرأ
Let Me Be Your Lover [H.S]
Fanfiction"لما لا تتركنى اذهب ارجوك" قالتها بتوسل و دموعها تنهمر على وجنتيها "لأننى ببساطه لا يمكننى فعل هذا"