ماليسيا POV
ماذا يحدث هنا؟
يدي تألمني حقا ، لا أصدق أن دموعي تنذرف فوق خدايآلام داخلية و خارجية ..
ألن يكتفي القدر بالقسوة علي؟لربما حرمت من أمي فصمدت ؛
و هجرني أبي فصمدتلكن الحياة قاسية فعلا..
عيون الآخرين و هفتاتهم قد جعلت مني إنسانة سيئة بعدما أن كنت فتاة بريئة ..لا زلت أتذكر ، أول يوم هجرني أبي
لقد كنت في 16 عامالم يكن قاسيا أو متذمرا معي
مما زاد استيائي و غضبي..بل كان يضمني بين ذراعيه كل ليلة
و يقول لي؛اعثري على أحد يحْكُم عليك بعد الغوص في قلبك لا في مظهرك؛و لا طالما ما عملت بنصحيته هذه
فنحن نلتقي بأرواح لا نعرف ملامحها
لكن نعشقها أحياناسهوت في أفكاري إلا أن آلامي تألمني
مضحك أليس كذلك؟
الجميع يسعى لإيذائي حتى آلامي*صوت خطوات و هفتات*
*فتح الباب*"مرحبا"
كان شخصا آخر غير ذلك الخبيث الآخر
"هل أنت بخير؟"
أهو جدي أما ماذا؟
"نعم ، أستمتع بوقتي هنا"
أجبته بنبرة ساخرة و خافتة
ظمأ، جوع ، آلم
ماذا بعد؟"لقد كنت ضد هذا في الاصل، لكن الملف ضروري للغاية، لقد اتصلنا بإيدوارد و سيأتي بعد ساعة"
قال بلطف ، يا له من قاتل لطيف"م..ماذا؟ إيدوارد .. م.. ماذا يحدث هنا؟ "
لا أفهم شيئا"أعتذر لكن يجب أن أرحل الآن"
-------------
إيدوارد POV
إنها ماليسيا
لايعقلتحققت من الساعة ، مازالت هناك نصف ساعة أمامي
أنت تقرأ
اِسْتِياء ☈
Teen Fictionالدوار هو العشق، هو الوقوف على حافة السقوط الذي لا يقاوم، هو التفرج على العالم من نقطة شاهقة للخوف، هو شحنة من الإنفعالات والأحاسيس المتناقضة, التي تجذبك للأسفل والأعلى في وقت واحد، لأن السقوط دائما اسهل من الوقوف على قدمين خائفتينّ.. فهل ستقاومين أ...