بااارت 24

824 55 0
                                    

حب لايعرف المستحيل

الباااارت الـ 24
بقلمي .. زهراء الطائي..

ـ چنت ع طول اگول ليش اني مو مثل البنات الباقين مثل اختي وصدقاتي وباقي البنات الي اعرفهم حياتهم طبيعية زواجهم عادي ليش اني هيج حياتي معقدة يمكن يتمنون الحب واني عندي من الطرفين بس حياتي اشبه بالموت ومابيها طعم الراحة .. ساعات اگول الانسان يصنع السعادة بيدة واني هذة الي صنعتة متقبلت حياتي وردت الحياة الي حلمت بيها بس الانسان مو كلشي يتمناه لازم يحققة .. اكو اشياء لازم يتغاضة عنها اويتنازل من اجل الحياة تمشي .. هسة يلة عرفت انو الحياة مو عناد واصرار وموكلشي نسمعة نصدك بي ولاياخذنة الطيش والحماس لازم انفكر بحكمة واتزان لان محد مسؤل عن تصرفات الثاني غير الشخص ذاتة .. وهاي اني اكبر مثال الكم رؤى حصدت الزرعتة .. بطيش وهبل وعناد وتهور ..
مرت ايام ع نفس حالي متغير شي مني داخلي يگول شي وفعلي يسوي شي ثاني
الى ان بيوم اندگ الباب ...................

وجانت ...
اني
يي اني
اني جيهان جارت رؤى

رؤى القصة الي لليوم ماصدك انو هية حقيقة وموجودة ع كثر الاحداث الغريبة بيها شي يفوق الخيال
لهنانة واني الي راح اكمل وياكم القصة باحداثها

قررت اساعد رؤى كونها انسانة ماعرف بشنو اوصفها بس شخصية مركبة مشفت بحياتي مثل تكوينها حيل المت بية قصتها وقررت اوكف بجانبها اتخذت منها صديقة وفية وجارة غالية ع الرغم من تواصلي وياها قليل. ولفترة قليلة .. لاكنها انسانة مضلومة اوبالاحرى هية من ضلمت نفسها اكثر من الحواليها ..

بس جنت استغرب منها من شي واحد انو رغم الصار وياها بعد عدها .. امل .. انو ترتبط بالانسان الي حبتة حبها جان غريب شوية بس حبت باخلاص حبيت قتيبة من خلال كلامها ومن خلال عيونها مجنت اشوف داخل روحها غير قتيبة .. السؤال يضل براسي ياترى قتيبة يستاهل كل هذا اولا ..رؤى تكدر توصل لهدفها اولا .......؟؟ .. الف علامة استفهام .. تعالو وياية نكمل بقية الحكاية .....

دكيت الباب بيوم ع رؤى جانت حيل فرحانة بروحتي الها كانها مصدكت احد يسال عنها اويشوفها محتاجة مساعدة اولا جنت الايد الوحيدة الي تخلصها من الهية بي .. قصتلي قصتها لحد ما اني دكيت بابها
جان شكلها مخربط جوة عيونها ازرك ضعيفة هزيلة تعبانة عيونها ذابلة من السهر والبجي هذا الي لفت انتباهي الها. ...

يوم عن يوم علاقتي بيها تزيد وتقوة صرنة نطلع ونطب سوة اخذها وياية للسوك لكافي شوب للملاهي.. (المدن الترفيهية ) ليروح بالكم بعيد😉 .... لكل مكان تتوفر بي سبل الراحة حتى اطلعها من الهية بي .. افهمت رؤى جانت محتاجة ايد حنون طبطب عليها تحتضنها ساعات يكون الصديق اقرب من الاهل تگدر تشكيلة الي متكدر تحجي او تشكي لهلك ويتفهمك اكثر ويكون بجانبك اكثر منمايلومك ..

ورؤى مجان عدها الصديق الي ترمي حمولها الة فاتخذت من قتيبة الصديق والحبيب والاب والاخ والام والسند والزوج وعاش وياها سنين طويلة بالها وية روحها .. لهذا السبب مكدرت تتقبل حسام مع انو حسام حاول اكثر من قتيبة نفسة وبشتى الطرق بس مگدر ..
كل انسان من عدنة يرتاح لشخص ما ويخلي هوة اساس حياتة وقفلها ..
قتيبة جان قفل حياة رؤى

مرت ايام وكل يوم علاقتي بيها تقوة اكثر من اليوم القبلة .. حسام جان خوش ولد بس هوة ورؤى دروبهم مختلفة اومينجمعن سوة استغرب من اصرارة ومحبتة الها وشاب مثل مواصفاتة اي بنية تتمناه بس جان تفكيرة يمكن اضرب من رؤى .. ثنينهم مخابيل وعنودين واليريدو لازم ياخذو بطيش بخبال المهم هوسة بهوسة .
اجة موعد ولادتي واني وعدت رؤى بعد الولادة ارجع للعراق واحاول ادور ع قتيبة لو اعرف ادك باب باب واجيب خبرة .. والحمدلله الله رزقني بولد حلوو سميتة قتيبة من كثر متحجي عنة رؤى . طبعا حيل ساعدتني من يوم الولادة وبعد الولادة وقبلها رؤى بدت تتغير كانو مكان مضلم وشرقت الشمس بي بدت تتحسن ومحبيت اخيب ضنونها وقررت بالفعل اساعدها طبعا علاقتي بيها جان حسام راضي عنها كون رؤى بدت تتغير للاحسن وتركت العزلة ..
اجة يوم الي اروح بي للعراق لهلي
طمنت رؤى اني اول ماوصل من ثاني يوم اروح ادور ع قتيبة لوخيط رفيع يوصلنة الة

بلفعل رجعت ومن ثاني يوم حجيت لخوية عنها وطلعنة بلبحث ع قتيبة دلتني ع بيتهم الي جان مقابيل بيت اهل رؤى رحت شفت البيت طبعا سألنة ودلونة طبعا رئسن عرفوهم لان قصتهم صايرة ع كل لسان .. وصلنة دكينة الباب طلع رجال جبير سئلناه وكال يي صح هذا الهم البيت بس اني مستاجر وحتى الايجار ننطي للدلال يوصلة الهم .. يعني الدلال يعرفهم .. يي اكيد .. ودلانة ع الدلال ..قبل لنروح باوعت ع بيت اهل رؤى ع سطحهم ورديت باوعت ع المكان الواكفة بي ابتسمت اذكرت رؤى من تگلي جنت اوكف ع السطح وقتيبة هنانة ويعلك ماجد المهندس ويغمزلي وبوسة هوائية ..😄.. اخوية كال يلة امشى شبيج صافنة .. يي
رحنة للدلال ولكيناه كاعد همزين طببنة جوة وسالتة ع بيت قتيبة وكال ........

نهاية الباااارت

حب لايعرف المستحيل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن