قصة دمجت فيها الخيال و الحقيقة ... مؤطرة بالواقع ... شخصياتها متشعبة ...
محورها ارادة فتاة قوية كل امانينها ان ترى عائلتها التي تعيش حياة قريبة للبؤس ان ترجع حقها و ان تنعم بنعم كانت من نصيبهم يوماً لكن الحظ و القدر تكاتفا على عكس ذلك ... فتدخل لح...
سلام و من قلبي السلام قبل يومين نزلت بالفيس اعلان حول الشخصية الجديدة الي استحدثتها لرواية قناع القوة الي جان اسمه ابو نمر ... بنات حبيباتي غيرت صورة (امير كرارة) و حطيت هالحلو👇🏼👇🏼 و غيرت اسمه من (ابو نمر ) الى (رزاق واير) شخصية كلها غموض .... رح تتعرفون عليها ان شاءالله ... و بالنسبة للنشر ...البعض حب هسة نرجع ننشر و البعض ورة رمضان حتى يتفرغون هم للامتحانات و هم للعبادة... فان شاءالله بعد رمضان ارجع انشر و من اول يوم العيد يعني العيدية حتكون بارت دسم من قناع القوة بعد ما انشر ال ١٥ جزء الفاتوا و نكمل ان شاءالله على خير...
حبيت احمسكم بجزء صغير من شخصية رزاق واير .....
و لا كلمة.... اشششش ..
-انت منو ... ؟؟؟ ليش ساد عيني ... عفية الله يخليك لا تأذيني.... رجعني لاهلي ... انت مو الي خطفتني... اي انت ... عفية اتوسل بيك رجعني لاهلي... والله امي شتريد تنطيك صح ما عدنه بس والله نداين و ننطيك
-اسكتي لا افرغ المسدس براسج... ... ظلت تتوسل بكل دقيقة وهي تبجي...بس مدتلكي اي جواب منه عيونهة اتلطخت بالكحل والحمرة سالت ع خدودهة منظرها مزري كأنها بت ليل بايعة نفسها بابخس الاثمان
رزاق و باعصاب... :اخر مرة اكولج سكتي اذا سمعتج تولولين مرة ثانية رح اشمرج برة السيارة و خل تاكلج الچلاب السود
ساق السيارة بطريقة جنونية و عينه ع المراية يتأكد ماكو احد متعقبهم... عقله مديشيلها... منظر البنية و عياطها ... و نية برهان و خسائته مديعقلها... معقولة برهان هيجي يسوي... صح هو اغلب الاحيان يشوفه يشرب و يتردد للملاهي... بس متوقع يكون بهالدرجة من الامراض النفسية و التفكير المنحط الحيواني....
هو مكدر يعوفها ... صوت عياطها اخرج الانسان الي بداخله و سوة السواه.... لقى نظره عليها بالمراية ... منظرها حزّ بنفسه... مكسورة و مشدودة عينها و ايدها و لابسة لبس فاضح ... ايدها كلها دم ... و ترجف مثل السعفة ... زم شفته و صار يضرب ع الستيرن... يفكر شلون ..؟ وين يروح بهالمصيبة... محد يدري هو الاخذها....
لو يدري برهان يقتله خلاص و مترمشله
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عين.. طرأت لباله فكره... ان ياخذها لشقته حالياً بين ما تطلع الشمس... باوعلها بخزرة وهي ع حالها بعدها تبجي و تنحب...
هي... حسيت وكفت السيارة... و فتح الباب و نزل ... لفحني هوا بارد ... ثواني و انفتحت الباب اليمي ...استشعرت بجسد اتقربلي... اني فزيت و سحبت نفسي... ثواني و انسحبت بأيد خشنة ...