مساء الخير ❤️
اعتذر ع التاخير انغثيت و رغم المغثة كملت البارت .....
بارت ٤٤
#قناع_القوة
بقلمي ديانا ام اية
لا احلل النقل بدون اسمي...
رزاق طول فترة نومة حسناء... لان الممرضة نطتها مهدأ بعد ما اهتاجت اعصابها بشوفة شاهين ... و قسراً طلعه رزاق من الغرفة ... جان گاعد گبال شاهين ... و مسترسل بكلامه لكل ما جرى بسنين عمره الي تفارگوا بيها من بدايتها مع برهان و شلون تعرف عليه و ع سبب دخوله للسجن الى حد المصيبة الي وگع بيها وية طه و بيت اهله و تحديداً اخته المظلومة ...
شاهين كان مصدوم لكمية المآسي الي رزاق ديسولف بيها...
يعرفه صادق بكل حرف ديگوله ... هذا زميل الدراسة و صديق العمر... شاء القدر ان يتفارقون و بزعل ... كان سببه تافه ... شاهين ميحب احد يتدخل بشغله ... و بيوم من جان بعده ببدايات عمله ... طرد عامل و امام مرآى رزاق الي انتفض بممانعة لهالعمل ... و شاهين رفض تدخله ... فنشبت بينهم مشادة كلامية و الي رزاق جان قايد ثورتها ... و ترك المكان و طلع و من هذاك اليوم لليوم همه ما ملتقين على الرغم من شهرة شاهين بالوسط ... بس رزاق حب ان يبتعد عن مسارات شاهين بحياته و سنة جرت سنة و شاهين هم التهى بحياته و ضاع الي كان بينهم بلحظة طيش...
ما ينكر رزاق شعوره من لگه شاهين ... شعور رجعه لسنين عمره من كان ابيض و حياته ما بيها ظلام ... و خوتهم و صداقتهم قوية ...همه كانوا اخوة مو بس اصدقاء... القدر رجعهم لنفس العلاقة بس كل واحد همه لون...
شاهين مسح وجهه بايده الاثنين و قدم جذعه يستند ع رجله و نزل راسه بالگع ... مختنك ... كل الامور الي عرف بيها من الي دزه ع منطقة بيت حسناء كانت كذب و اكبرها سالفة اختها الجبيرة مرت هذال...
شاهين و بنبرة مختنقة بالذنب ..: اعتذر هذال... يجوز تسرعت من حجيت ع اخت حسناء... مجنت ادري
رزاق..: شاهين انت ما شفتك تغيرت بكل هالسنين الفاتت ... نفس اسلوبك القديم ... لازم تفتهم من البشر الي كدامك ياله تحاكمه... شوف زوجتك ... سبب لحظة غضب و سوء فهم ... شوفها هي وين ... و شنو حالتها....
شاهين ..: هذال ... مالي حيل الملامة ... بداعت العشرة ... خليني بدردي.... كولي شنو الي مفروض اتصرفه ... حسناء رغم عمرها ما طخ العشرين بس شخصيتها قوية ... ما رح تتنازل و تسامحني ادري بيها...
رزاق..: انت اذا تحبها و تعزها ... رح تعرف طريقك لقلبها زين بدون ما احد يرشدك ...
شاهين ..: اذا احبها؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و احبها و بس؟؟؟؟
اتنهد شاهين و راسه سنده بالحايط و صار يضرب بي ليورة ... احبها و احبها و احبها و احبها و متيم بيها ... روحي بيدها ... متدري شنو الحال الي بداخلي... لان هي مو راضية علية... لك داد دا احس نفسي مريض... دا اعالج... ما ادري... الم بصدري و بكل خلايا جسمي... كلشي بية يوجعني... و اكثر شي هذا ....
أنت تقرأ
قنــــاع القـــــوة
Genç Kız Edebiyatıقصة دمجت فيها الخيال و الحقيقة ... مؤطرة بالواقع ... شخصياتها متشعبة ... محورها ارادة فتاة قوية كل امانينها ان ترى عائلتها التي تعيش حياة قريبة للبؤس ان ترجع حقها و ان تنعم بنعم كانت من نصيبهم يوماً لكن الحظ و القدر تكاتفا على عكس ذلك ... فتدخل لح...
