- دماءٌ غالية كَغُلُ الذَهب
و صَغيرَةٌ صُنعت من السُكر
بينَ أحضانِ شيطانٍ مُتَحول
جِناحانِ بيضاوانِ قد نَميا علىَ ظَهرِها
لتُحاوِلَ الطَيرانَ من قَبضَة
لَكِنهُ أمسَكَها و إنتَشلَ الجَناحانِ منها
حَبَسَهُما في صُندوقٍ أسود وسطَ الظَلام
قد لا يَتَحررانِ مُجدداً
شعرَ بِندمِ حينَها فَحاولَ إرجاعَهُما إليها
لِكِنَ الأوانَ قَد فات
فَقد رأى روحها تَسبَحُ في الهَواء
لقد تَحَررت من قَبضَتةِ لعذابِ الإلهه
قد تَكونُ أنهت حياتَها للأسف-إن كانَ الغَلطُ من خِصاصِ الإنسان، فالإعتِذارُ حَقٌ عَليه، و إن كانَ النَدَمُ من يَجعَلُ قَلبهُ يَرتَجِف فلابُدُ من مُسامَحَته، لَكِن?! إن كاَنَ العَذابُ من أتَخَذَهُ للعِقاب، و إن كانَ الضَربُ يُغنيهِ عَن العِتاب، فَعن أيِ مُسامَحَةٍ سأتَحدث?، قرأتُ لأفلاطون ذاتَ يوم فأخبَرني أنَهُ يَجب أن أَكونَ لطيفاََ لأنَ كُلَ شخصٍ أقابِلُه يُقاتِلُ بِشَراسَة في مَعرَكَةٍ ما، هيَ قاتَلت و تَحَمَلت العَذاب، خَاضَت في حياتِها مالَم يَخُضهُ أحَد، فَهَل كانَ لَطيفاً مَعَها?، و هل عامَلَها بِلُطف?، بالَطبعِ لا...... لذا نَصيحَتَكَ يا أفلاطون لم تَنفَع مَعَه..... أعتَذر
على أروِقَةِ النَدَمِ أسير و ما أنا بِمُاشي، و عَلى بيوتِ الخوفِ أُسحَب و ما أنا بِداخِلِ، على غُرَفِ الشُعُورِ بالذَنبِ أُزَف و ما أنا بِضيف، و عَلى أرائِكِ العَذابِ أقبَع و ما أنا بِجالِس، بِحَجمِ كُرَةُ فروٍ كَبيرَةٍ إعتِقادي بأنَها لن تُسامِحُني، و بَحَجمِ خيطٍ رَقيق بَصيصُ أمَلٍ يُخبِرُني بأنَها سَتُسامِحُني، كالسارِقِ البريئِ أنا، سَرقتُ ذَهَباً من أحدى المَنازِل لأنَني جائِع، أليسَ تَشبيهي بِهَذا غَباء?، أوليسَ سَرِقَةُ الذَهَبِ يُعَدُ شيئٌ وَصَلَ النِصاب و بِهَذا أصبَحتُ سارِقاً لابُدَ لَي بالسِجنِ مأوى?! و أوليسَ جوعي سَبَباً في برأتي?! أنا الأنَ كالمَحكومِ عليهِ بالإعدام شَنقَاً مَغصوباً، أُتِهمتُ بشيئٍ و ما أنا بِفاعِله، لَكِنَنِي فَعلتُ في حَقِها الكَثير، و سَللتُ سَيفي في داخِلٍ صَدرِها لأستَخرِجَ العضوَ العَليل، ألستُ بِقاتِلٍ أنا الأن، و قَتلتُ مَن?! قَتلتُ من أحبَبتُها من أولِ نَظرَة، لَكِن?! إن كانَ للناس حَقٌ في الحُصولِ على فُرصَة فأنا كَذَلِكَ أستَحِقُها...تاي: سأذهَبُ إليها، أُريدُ رؤيَتَها
إنتَحَبَ باكِياً من يَقبَعُ على بلاطِ تِلكَ الأرضيَة، هوَ الأنَ يُريدُ رؤيَتَها..
جونغكوك: حَسَناً سَنَذهَبُ إليها لَكِن فالتَهدء
قالَ يواسيهِ فَحالَتُهُ الأن سَيئةٌ جِداً
كاي: أنا أعتَذر تايهيونغ فَقد خَرَبتُ علاقَتَكَ بِـ سيلين
لَكِنَني نادِمٌ على ما فَعلت لذا أرجوكَ سامِحني..
أنت تقرأ
عاشِقٌ مُتَيم √•√ [Lover&Lovesick √•√ [K.T.H
Novela Juvenil"لَم تَكُن عَينَاهُ عَاديَتَانِ أبَداً،هُما أشْبَه بِبَحرٍ يَستَفِزُكَ لِلغَرَقِ فِيه". هيَ نَــبَــسَـت بِهَـذا تَـحـتَ نَبَضَـاتِـها القَـاتِلـة!! "خَــطَـأٌ وألــفُ خَـطَـأ أن تُـعَـآمِـلَ البَـشـرُ كـُلُـهُـم بِـنَـفـسِ الأُسـلوب" وَهوَ فَقَـد...