اليوم هو يوم عطلة ... نهضت يوزومي من فراشها و هي تقول بتثاقل: " آه أخيرا اليوم سأرتاح قليلا "
كالعادة إغتسلت... ثم ذهبت لتناول فطورها ... و بينما هي في غرفتها .... تحل واجباتها * هذه هي الراحة عند المجتهدين😂😂 آسفة لمقاطعتكم* سمعت امها تنادي " امم امي انا آتية "
¡☆اند بوف☆¡
سمعت امي تنادي فأجبتها اني آتية .... و أنا نازلة من السلالم .. أرى الباب مفتوحا و أمي تتحدث مع شاب ضننته هو ؟ ... ثم غيرت رأيي لم أصدق قلت ان حصول هذا مستحيل ! عند ما وصلت و رأيته تأكدت جيدا لم أتوقعه ابدا ان تطأ فقدانه منزلي قد انحرجت حقا ... قلبي أصبح ينبض بجنون كاد أن يخترق صدري .. أنا مترددة
نعم لقد كان جونغكوك
تقدمت بخطوات بطيئة .. كان يتحدث مع أمي بسعة قلب .. من غير عادته أن يبتسم هكذا!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عندما اقتربت كثيرا منهما لاحظني جونغكوك فقام بالتلويح لي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كنت في غاية الإحراج فسألته : " لما ؟ ... لما انت هنا؟" ابتسمت أمها خفية و قالت : " حسنا اذا سأدعكم تتكلمون براحة "
" لا أمي أنا اكثر راحة معكي تعالي!!!!" هكذا كانت تتكلم يوزومي داخليا
ذهبت الأم بينما هي تتسائل: " لما يبدو لي ذلك الشاب مألوفا لي من قبل؟"
رفع جونغكوك يده ليفرك أدنى رأسه من الخلف خجلا و قال: " اذا أتيت لنخرج اليوم.... أعل.... "
