1999 / 8 / 4
هذا التاريخ كتب في كتاب الأساطير و عرف باليابان
كالعادة الأميرة هاموكو .. ذهبت للغابه لتقابل عشيقها السري يوتسوكو .. لا احد يعلم عنه و هي وحدها لا تعلم عن هويته لم يخبرها بتاتاً لأنها لم تحاول ان تسأله بطبع ف هي احبت هالت الغموض التي تدور حوله ،
هاموكو : يو انت ما تزال هنا لقد اخبرتك ان تذهب للكوخ الم تستمع إلي
يوتسوكو : هنن
وقف ليمشي
هاموكو بغضب : هي انت انا اتحدث إليك وليس للغابة ها وكيف للغابه ان تستمع لي
يوتسوكو : غداً سأعود لجزيرتي
هاموكو : كيف تفعل هذا و انا الآن حامل منك .. س أقول لطفلنا ان أبيه هرب عني ( تربع يديها )
ضحك يوتسوكو على حماقتها : لا كيف سأفعل هذا و انتي الأميرة هاموكو
هاموكو : هم ألم تسمع عن الأميره التي تركها اميرها ورحل
اقترب يوتسوكو منها ليضع يديه فوق بطنها الذي انتفخ قليلاً بعد ان اكملت الشهر 4 : لا تقلقي سأعود و سأطلب يديك من ابيك و سيوافق لن تطري للهروب
هاموكو ضحكت عليه و كأنه قال نكته من صنفها المفضل : ههه مضحك كيف سيوافق ابي على طلبك
يوتسوكو : هن . انها مفاجئة
هاموكو : هي اخبرني ( تتعلق به ) اخبرني اخبرني
يوتسوكو : المفاجئة تبقى مفاجئة
هاموكو : هيه انت تجعلني فضوليه
يوتسوكو : هم هذا جيد
ضربته على رأسه : انت لا تفعل هذا
يوتسوكو : لقد ضربتني
هاموكو : و ما الجديد
يوتسوكو : اذا لن اخبرك
هاموكو قفزت امامه : هيه آسفه آسفه هل آلمك رأسك ( تمسح على رأسه ) هف هف
يوتسوكو : لقد فات لن تغيري رأي
وقف لتلتفت هاموكو لتنظر لجزيرة بقرب مملكت أبيها
هاموكو بذهول : واه كيف لم اعلم عن هذه الجزيرة انها اروع بكثير مما تخيلتها
أنت تقرأ
ظلي لا يتبعني
Romanceظلي لا يتبعني .. اليس عنواناً غامضاً .. فكيف لظل ان لا يتبع صاحبه .. اليس من المقدر لك ان يتبعك ظلك لكن دعوني أخبركم لما هذا العنوان بالتحديد ف في روايتي الظل هو القدر .. فكيف قدرك لا يتبعك بطبع ما يجب ان يحدث لن يحدث لك ..
