هاي!!
حسنا باختصار الروايه تحكي على فتاه عاشت ماضي صعب ولم تستطع تحمل انتقدات الناس لتقررب اخيرا ان تكمل دراستها الجامعيه بكوريا ...هي بارده جدا و لا تكون الصدقات و لا ترغب بالتعلق باحد ...ماذ؟ وما قصه الماضي الذي تخفيه ؟ و من سيساعدها بالخروج من...
ليجلس كل مني وجونغكوك على الاريكه لاتنهد... ان الصندوق جميل , ارجو ان يكون محتواه جميل ايضا , انا لست مستعده لصدمه اخره........ افتحه بتردد لانضر لما بداخله لتاخذ الدموع مجراها ..جونغكوك كان ينضر لمحتوي الصندوق حتي يلاحض قطرات دموعي تسقط لينضر لي مباشره ...ان الصندوق يحتوي على مذكرات الطفوله الخاصه بي و كيس بلاستسكي وصندوق موسيقي...
جونغكوك:" ما خطبك ؟ و ما هذه الاشياء التي احضرتها والدتك؟"
كنت انضر للاغراض بصمت بشهقاتى التي احاول كتمها ....اتجاهل امر جونغكوك وامد يدي لافتح الكيس لاشهق بقوه ,اخرج سكين كبيره منها ... انا , انا , انا اذكرها ...انها تلك السكين , السكين التي ارتكبت بها جريمتي ...نعم نعم انها هي ...
جونغكوك:" ياااه ماهذا بحقك ؟ اللعنه لما قد توجد سكين؟...واواواوا انها كبيره"
ما ازالت في صدمه من امري , لما قد تبعث لي امي مثل هذه الاشياء , انه الصندوق الموسيقي الذي اهداه لي والدي اذكر ذلك ...انهض من مكاني وماتزال دموعي تشق وجهي لانضر لجونغكوك بتألم بينما هو ينضر لي نضرات وكأنه يقول ماهذا؟ فسري لي؟؟ حتى اشعر بالاشياء من حولي قد اصبحت ضبابيه ولا اشعر بنفسي الا وانا اهوي لاسقط في احضان جونغكوك الذي نهض من مكانه بالفعل ليمسكني بينما اسمع نبرت القلق التي كانت تدخل مسمعي :" كانغ را ؟ كانغ را ؟ ما خطبك ؟ يااه ارجوك استيقضي , كانغ رااا "
لقد اغمي عليا كليا بينما جونغكوك متفاجئ حتي ياخذني لغرفه الممرض بينما يحملني بن ذراعيه حينها التق بتاي الذي ترك بيكي في موعده مع تلك الفتاة روز * شيئ للتفسيروالتذكير: روز تكون زميلت جونغكوك وتاي وبيكي بثانويه بوسان وهي كانت تحب جونغكوك وتريد مواعدته ...*
تاي *ينادي على جونغكوك:" جونغكوك هيونغ ..."
يلتفت جونغكوك له بقلق :" تاي ساعدني ارجوك ,كما تري ان كانغ را اغمي عليها , اين هي الممرضه ؟"
