✍🏼##كيف_أجد_الخشوع_في_الصلاة؟؟
كتبت احد الاخوات... ؟؟
مشكلتي التي أعانيها منذ زمن طويل هي حالي أثناء الصلاة ..! فأنا كلما وقفت بين يدي الله عز وجل هجمت عليّ الأفكار و الهواجس ، ولا أنتبه لنفسي إلا وقد أوشكت الصلاة على الانتهاء ... ومهما حاولت فلا يطول التوجه فيشرد الذهن مرة أخرى .. فالحقيقة أشعر بأني أخدع نفسي .. إذ إن صلاتي بدون طعم .. وانا على هذا الحال لسنوات ، فهل من طريق لأجد الخشوع في صلاتي ؟ خصوصا عندما تمرت علينا أيام مباركة ونحن نفس الحال..نريد من الصلاة أن تكون وسيلتنا للتقرب الى المولى عزَّ وجلَّ ..#الحل_الأنسب/اختنا المواليه
هو أن تفكر فى كلمات الصلاه وأنك تخاطب رب العالمين لفتره وجيزه فأهتم بتلك الدقائق المعدوده إنه ربك ينظر إليك وينظر إلى عقلك وقلبك أليس لديك قليلاً من التقدير و الإحترام لربك إنك فى مقابله مع من؟؟ إنه ربك فأهتم لها فلو كنت فى مقابله شخصيه مهمه ترى كيف تكون المقابله!! من حيث الترتيبات وحضور الذهن والعقل والمظهر ؟ الا يجدر أن تفعل ذلك مع ربك بل وأكثر لأنه ربك و صاحب عطاياك وهو المنعم عليك فى ما لا يعد ولايحصى ألا يستحق هذا الرب أن تشكره وتحترم هذه الفتره بالضغط على نفسك لدقائق وتؤدى ما عليك بأكمل وجه..
ثم فكر هل هذه الأفكار والهواجس تستحق أن تترك ربك وتنشغل بها
ثم بعد الصلاه لا تتحرك وأبدأ بتسبيحه الزهراء وإختمها بلا إله إلا الله لتأكيد قبول الصلاه..#تنبيه: لا تدع الشيطان يغلبك في هذه المجاهدة,فهي - ككل المجاهدات - صعبة وشاقة وتحتاج الى الصبر,تذكر :إن الصبر من الايمان بمنزلة الرأس من الجسد، فمن لا صبر له لا ايمان له..
منقول
أنت تقرأ
فــآئدٍة ّ💎(الجزء الاول)
General Fiction💜كل مايذكر منقول~~~ • ﺣﻴﻦ ﻧﺮﺳﻞ ﺑﺎﻟﻨﺼﺢ ﻭﺍﻟﺘﺬﻛﻴﺮ ﻻ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻧﻨﺎ ﻓﻲ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﺘﺪﻳﻦ. .ﺃﻭ ﺍﻟﻤﺜﺎﻟﻴﻪ ﺃﻭ ﺍﻟﻜﻤﺎﻝ .. ﺑﻞ ﻫﻲ ﺭﺳﺎﺋﻞ ﻧﻮﺟﻬﻬﺎ ﻷﻧﻔﺴﻨﺎ ﻗﺒﻠﻜﻢ . ﻟﻌﻠﻨﺎ ﻭﺍﻳﺎﻛﻢ ﻧﺮﺗﻘﻲ ﻭﻧﺠﺎﻫﺪ ﺍﻟﻬﻮﻯ .ﻣﻬﻤﺎ ﺑﻠﻐﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻭﺍﻟﺘﺪﻳﻦ ﺃﻭ ﺍﻟﺠﻬﻞ ﻭﺍﻟﻤﻌﺎﺻﻲ ﻓﻨﺤﻦ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﻟﻠﺘﻮﺍﺻﻲ ﻭﺍﻟﺘﻨﺎﺻﺢ ﻓﻴﻤﺎ ﺑ...