قاتِليالعاشِر من نوڤمبر ألفان و ثمانيةَ عشر
أنفاسِكَ تِلك التي تأخذُها بصعوبة بالِغة وددتُ لو أحميها.. وددتُ لو كُنت أنتَ مُنقذي و ملجأي
وددتُ لو كان الأمر بغاية السهولة
وددتُ لو إنّكَ معي لو للحظة.؛وددتُ لو كُنتُ فخراً لكَ كما كُنت مُسبقاً
وددت لو كُنتُ الوحيدة و الواحِدة لكَوددت لو صببتَ إهتمامكَ نحوّي فقط
وددت لو بإستطاعتي منعِك عن هلاككلِما العِناد ؟ لِما كُلُ هذا الإبتعاد
لم أتوقع أنّي سأَبكي مُجدداً لأجلكلم أتوقع و لم أُرِد من الأساس
بكيتُك سابقاً و الآن
خوفي أَن أَبكيكَ لاحِقاً——————————-
Vote +comment ❤️
YOU ARE READING
ميم ، باء
Romanceمُجرَد فتاة خارِجة عَن قواعدِ اللُغة لن أهتَم إِن كانت حُروفي مرفوعة أو مَنصوبة أو مَكسورة كحالي رسائِل أكتُبها رُغمَ يقينّي إنّها لن تَصِل لمُبتغاها أبداً