5-FEB-2019
سَنة مُنذ ذلكَ اليَوم المَشؤم ..
صَوت صُراخي و بُكائي لا زالَ عالِقاً بِداخِلي
لم أشعُر بخيبّة كهذه ..لم أراكَ مُنذ أربعّة أشهُر
و لأكون صَريحة هذا يروقُني
لم أعُد أرغَب برؤية وَجهك
لم تَعُد تَروق لي..إستَنزفتَني كُلي بما فيه الكفاية..
إنها نُقطة النِهاية يا لعين
YOU ARE READING
ميم ، باء
Romanceمُجرَد فتاة خارِجة عَن قواعدِ اللُغة لن أهتَم إِن كانت حُروفي مرفوعة أو مَنصوبة أو مَكسورة كحالي رسائِل أكتُبها رُغمَ يقينّي إنّها لن تَصِل لمُبتغاها أبداً