٢٦-١١-٢٠١٨
٢:٥٢ صآسِفة لنفسي ،
آسِفة لأنّي أُحِبُك ولا أستطيع التَفوه بحَرفٍ واحِد
آسِفة فلا أستطيع كَسر قيود مُجتمعي و القَفز على العادات كيّ أُخبِركَ إنّي أُحِبُك ، آسِفة لأننا لسنا أحد أبطال تِلك القِصص حيث كَلِمة "أُحِبُك" كَلِمة تُقال بكُلِ بساطة ، آسِفة لأنّي مُجرَد فتاةٍ صغيرة لا تَعرِف نهاية مشاعِرها لا أبلُغ سوى سِتة عَشر عاماً و كُنت أنتَ بِداية القِصة و لا أعلَم كيف سَتنتَهي .
![](https://img.wattpad.com/cover/167657351-288-k681120.jpg)
YOU ARE READING
ميم ، باء
Roman d'amourمُجرَد فتاة خارِجة عَن قواعدِ اللُغة لن أهتَم إِن كانت حُروفي مرفوعة أو مَنصوبة أو مَكسورة كحالي رسائِل أكتُبها رُغمَ يقينّي إنّها لن تَصِل لمُبتغاها أبداً