عُـد..

40 4 1
                                    

٢٠٢٠/٧/١٠
٩:٢٧ م
الجُمعة

——————————
جـوىً أودى بقلبّـي و أنتَ لم تكُن مُجيـبُ
صرختُ عالياً من أرضِ الفُراتيّن أين أنتَ أيُّهـا الحَبيبُ؟

تَمنيتُ لو إنّـكَ طيفـاً فـأرجـو منـك التلاقـي
أُغمـض عينّـي فـأراكَ زائـرٌ و مُلاقـي

أُدِندِن لـكَ بـ"يا سامِر الحَي" لكـي ترى كم إنَّ الشوق ما زال يُرمضنـي..
أستُبالي لو قُلت لـكَ إنَّ البُعد يَحرقُنـي؟

ألـم نكُـن بسكـونٍ و سَـلام ؟
لـمَ طوينّـا الغـرام ؟

غرقنـا بحَنيـنٍ و ألـم ..
أنتهينّـا لفـراغٍ كالعَـدم ..

———————————
هلاو 😂💜
حالياً أحنا بفترة مُراجعة للسادس
و گد ما قريت الأدب مليت و گعدت أسوي هالسوالف
باي

ميم ، باء Where stories live. Discover now