البارد 20

17 0 0
                                    

وسرعان ما احاطت سيارات الشرطة بلمكان ودخل الضابط برفقة عدد مـِْن الافراد الى المنزل ثم وقف عند جثة الرجل
قائلا ...هناك مـِْن ابلغنا عن اطلاق رصاص هنا..ماذا حدث؟ ؟

فاجابت ليندا مخرجة شارتها أنـۦـا ايظا مـِْن الشرطة وهذا منزلي وعند عودتي وجدتهم وقد اقتحمو المنزل واطلقو النار نحوي. فاوقعت احدهم ..

ثم اشار الضابط الى البقية لرفع الادلة ...ونضر نحو ليندا وهو يقول ايوجد شهود على ما حدث

ليندا. لٱ يوجد ..لَـگِنْ المكان مزود بكامرات المراقبة تستطيع التاكد

ولم يمضي الكثير مـِْن الوقت حتى انتهى التحقيق
وبينما كانت ليندا تجلس على الكرسي للتاجذ قسطا مـِْن الراحة كانت تفكر
ماالذي عليها فعله

وفي غظون غمرتها في التفكير رن جرس الهاتف ليخرجها مـِْن شرودها الذهني

رفعت ليندا الهاتف قائلة... (مرحبا مـِْن يتكلم )
فاجابها بصوت هادئ ليندا أنـۦـا المحامي ميزوشي اردت ان اطمئن عليكي ....

شكرا ڵـڱ قالتها بتعب شديد ..

ماذا هناك لٱ تبدين بـّخـْيرٌ
لاشي لقد قاموا بمهاجمتي منذ قليل لكني بـّخـْيرٌ

ففزع ميزوشي تاركا كرسيه ..هل انَــْتي متاكدة ساحظر في الحال ثم قام باغلاق
سماعة الهاتف ....

ليندا (الو ....الو ايها المحامي .... ثم وضعت يدها على جبينها وهي تتنهد
وركنت ظهرها وهي تنظر الى السقف

عثرات القدر المظلم (مكتملة )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن