الجو المحموم جعل تايونق يشعر بالمرض. مصممة كانت تضع له المكياج على وجهه بينما كان يشاهد إنقضاض الجماهير في التلفاز خلال الستائر. هو لم يتوقع حشد كبير مثل هذا، كيف سيطبخ لهم. جدته كانت موجودة في مكان ما في أول صف مع يوتا و سيتشنق. هو دعاهم يتمنى انهم لن يتعاركون في البرنامج. اذا كان هناك شخص واحد جدته كرهته هو بالطبع يوتا.
"جاهز" الامرأة الشابة عدلت شعره و نظر الى وجهه مسبب لمعدته الالتواء بعدم ارتياح.
هو دائمًا احب الفتيات، هو ليس لديه أي فكرة عن جايهيون، لكنه تسبب في نفس الاشتعال الذي سببته حبيبته السابقة له. لماذا هو كان يفكر عن حبه في الثانوية بدل التركيز على الطبق الذي يجب عليه تحضيره. ربما سوف يكون سهلًا. ربما هي لم يكن عليها ان تلعب مع رغبة، و تمارس مع يوتا عندما كانا يشعرون بالملل او لم يكن لديهم فكرة مع طاقتهم الجنسية. الان هم واقعين في الحب مع بعض الفتيان، تايونق ضحك على غبائهم. لكن ابتسامته اختفت و دواخله إلتوت عندما رأى جايهيون الذي كان يرتدي بدلة زيتونية قبيحة مع يداه حول خصر فتاة مع شعر أشقر مزيف، و فرو ابيض مزيف مرمي على فستانها بلون الكوكتيل.
هم توقفوا في ممر خلف المسرح بينما هي عَدلت ربطة عنقه بينما هو بدا متوتر، لكنه سمح لها لتفعلها. تايونق حاول ان يتجاهل الالم الذي تسبب له هذا المنظر، خصيصًا عندما أنحنت الفتاة لتقبل شفتا جايهيون. هو لم يتجاوب ابدًا، لكنه سمح لها بأن تقبله لمدة، حتى شخصًا من الطاقم أتى و تايونق كان شاكرًا، لأنه لا يستطيع المشاهدة اكثر. جايهيون نظر عبر الغرفة بينما المصممة ركضت نحوه تحاول مسح احمر الشفاه الذي تركته خطيبته على شفتيه، لكن أعين جايهيون رأت تايونق لذا هو أخفض رأسه.
تايونق حاول ان يبدو طبيعيًا مع ذلك دواخله كانت تشتعل، الغيرة تحرقه، الألم يقطعه.
"متوتر" سأل جوليانو متوقف بجانبه لأول مرة هو كان شاكر بان الرجل واقف هنا.
"نعم" هو قال بينما أكتشف يداه تشكل قبضه
"استريح، سوف نفعلها. حظ موفق،" جوليانو مدد يده إلى الخارج و تايونق صافحه.
"حظ موفق" هو تمتم
هو رأى كيف جايهيون و المذيع، مشرف تلفزيوني شهير، مشوا الى المسرح. الحشد صرخ بعنف. الفتاة بالفرو توقفت بجانب الستائر، هي ابتسمت لكل الكاميرات
تايونق شعر بالكره يتوهج، لكنه هو قرر بأن يركز عندما هو، جوليانو وبيثاني وضعوهم في أصحن متحركة و رَفعوا الى المسرح.
التصفيق كان عالي جدًا جعله متوتر اكثر. مُزجت الانوار له، رجل الكاميرا كان يركض بالارجاء. المذيع كان يتحدث بصوتٍ عالي لذا تايونق لَحِق بالمتسابقين الاخرين للطاولات.
"ارجوك اخبرنا ما الطبق الذي سوف تحضره اليوم؟" المذيع وضع المايكرفون اسفل أنفه
"امم...لا فكرة" همس تايونق
الجمهور ضحك وهو شعر بإحمرار عميق
"هاها نحن حقًا متحمسين لطبق تايونق لا فكرة" المذيع حَول إجابته إلى دعابة و هو شعر أسوأ اكثر
هو رأى جدته، التي نظرت له بجدية، يوتا وسيتشنق بجانبها تمامًا. يوتا رفع له إبهامه و سيتشنق كان يصفق و يقفز من على كرسيه.
تايونق لم يركز حتى تم إخبارهم ان يبدأوا، لكن عندما أحضر القدر جميع توتره تلاشى. هو نسى الجمهور، رجل الكاميرا، هو كان بعالمه مجددًا. هو عَمل بسرعة مع خطة، كانت وصفة جدته السرية، شيء مميز ليفاجئ جايهيون و الحكام الاخرين- الرجل مع اسنان الارنب و سيدة كبيرة، مؤلفة لكتب طبخ مشهورة
شكرًا💖
أنت تقرأ
حُب يافِع | JAEYONG
Romantik"مترجمة" | مكتملة يبدو النجم الطاهي جايهيون أنه يعيش بشكل مثالي، لكن هذا مظهر زائف، وضعياته أمام الكاميرات. في أحد الأيام يتعرض للسرقة في الشارع ، وسرعان ما يدخل صبي يرتدي سواره المسروق في حياته ليقلبها رأسًا على عقب. By : littlelion4321