جايهيون إتصَل به و أراد مُقابلتِه، لِذا تايونق وافق. هو قَرر بأن يتَحدث مع الفتى بِجدية، ليكتشف ماذا يكونون.
مُحادثته مع جدته في الليل كانت و ما زالَت مؤلِمة. جايهيون أتى و أخذه، هو قاد بِسيارتِه مُباشرةً إلى شِقته، هُناك أخذوا المِصعد و أنتهى بِهم في غُرفة المعيشه الخاصه بِجايهيون. قَبل تايونق أن يتَحدث شِفاه جايهيون كانت على خاصتِه و الفتى ضغطه على الجِدار. يَداه كانت داخِل بِنطاله و تايونق أخرجهم مما سبب لجايهيون بِأن يتوقف.
"ماذا؟" هو سأل. "انا أعلم أنني كُنت حَقير في الليلة الماضية لكِن لا نستطيع ان نتقابَل كثيرًا،" همس جاي عِندها وَضع قُبلات طويله على عُنق تايونق.
"جاي،" تايونق رَفع صوتَه و الفَتى تحرك مِنه. "إنها لُعبة صحيح؟" هو سأل
"ما هو؟" سأل جايهيون
"نحن، إنها لُعبة؟ انت ابدًا لا تُريد مِن ان تُلغي الزِفاف او تنفَصِل عنها، صحيح؟" تايونق نَظر إلى الفتى الذي اصبح شاحِبًا.
"انا..." هو تلعثم.
"أجِب،" تايونق شَعر بِشيء بارد بِداخله.
"انا...والِدتي... انت لا تعرِفها...هي سيئة...انا...انا اتمنى لو إستطعت،" هو تنحى جانِبًا مُبتعدًا عنه خطوتان إلى الخلف.
"اتمنى لو إستطعت انا ايضًا، لكِن لن اكون لُعبة سريرك لِثلاثة أسابيع،" تايونق إستدار حول نفسِه، هو غادر الشِقة و أغلق الباب بِقوة خلفه، هو اصبح مغلي مِن الغضب و الألم.
بِالكاد كان سوف يتم دهسِه بِواسطة حافِلة عِندما قطع الطريق دون النَظر بِلوح تَزلجُه، هو شَتم بِصوت عال. جَدته كانت مُحِقة، للغاية، و هو حقًا صَدق بأن جايهيون وَقع في حُبه.
هو أعطَى الفتى كُل حُبِه و كامِل جَسده فَقط مِن أجل لا شيء و هو كَرِه نفسِه بِقدر ما كرِه جايهيون.
هو إتصل بِهانسول يسأله عَن أخطر مُهِمة لليلة، تَوسل يوتا ليأتي، بينما وَصل البيت الصغير، إقتحم المكان يصعد الدَرج و سقط على سريره. هُناك وَضع اكثر اغنية حَزينة في قائِمة التشغيل على وَضع التِكرار و اغلق عيناه.
مَضت ساعتان و هو شعر بِالتخدير، الأغنيه ما زالت تَعمل، الباب فُتح و مع عَين واحدة هو رأى جايمين، الفَتى كان شاحِبًا و مُتعب عِندما رمى حقيبته في ارض الغُرفة الصغيرة و سقط على سريره.
هُم نظروا إلى بَعضِهم و تايونق إلتف رأسه مِن الفتى.
"هل حَبيبك الغَني تَركك؟" سأل جايمين.
"ليس مِن شأنك، هل المدرسة المحَلية مُقززة؟" سأل تايونق
"ليس مِن شأنك،" همس الفَتى.
هاتِف تايونق إهتز و هو نَظر إلى الشاشة ليرى - 'جايهيون' - هو إرتعد لكنهُ تجاهله.
"اذًا هل تركك؟" سأل جايمين يقوم مِن سَريره و يَخلع زيه المَدرسي. هو تَحرك مُتجهًا إلى حقيبته و غير إلى ملابِس مُريحة، و بعدها هو عاد إلى سريره مع كُتب قليلة.
"انا لا أُمانِع الواجِبات المنزلية انا أمانع الحمَير الذكية هُناك،" هو قال، مُسببًا لتايونق بالإبتسام لِنفسه. "ماذا؟" سأل جايمين.
"هل تستسلم؟" تايونق فَتح عيناه
"لا، انا لستُ الشخص الذي يَستسلم بَعد يوم واحد، انا لست أخي،" جايمين رفَع صوته.
"ماذا تعني؟" تايونق إلتف مِن جانبه ليواجِه الفتى.
"اوه هو دَخل إلى تجارُب اداء اكبر شركة في البِلاد و تم رَفضِه. انا لا أعلم مَن الأحمق الذي رفَضه، هو افضل مُغني سَمعته، و مُنذ ذلك اليوم هو فَقط يُغني في الإستحمام،" جايمين أغلق كِتابه. "هذا حقًا هَدر، انا أعلم انه يحصُل على الملايين مِن أغاني الأفلام، هو ايضًا مُلحن رائِع، لكِن العالم فاتَه صوتِه،" جايمين كان يبدو فَخورًا عِندما تَحدث عَن أخاه، و تايونق رأى ان مَظهره الخارجِي مُزيف يُعبِر عَن طِفل شاب مُتمرد، لكن تَحت هذا الغِطاء طِفل يَغمُره الحُب و الحساسَية. "على أي حال يومي كان مُقزز" اكمل جايمين. "انا ذهبت الى المدرسه و عُدت، انا ذكي، لذا أستطيع التعامُل، هذه المَدينة ليست ضخمة، كُنت اعيش في لندن لِمُدة سنة عِندما كُنت في سنتي الدراسيه الثانية،" شيء ما مؤلِم لمِع في عيناه. "لكِن هذه المَدرسة العامَة هُنا، مليئة بالمهووسين المُخيفين، و هُناك الفتى ذو وجه دائري هو الأسوأ. هو يَعتقد انهُ مَلك المدرسة او شيئًا ما، هو ايضًا يُحضِر سكين إلى المدرسه. هل تستطيع أن تُصدِق هذا؟" جايمين رفع صوته.
شكرًا💖
تايونق حساس و جايهيون حساس
الروايه مليانه بالتمتمة و يسكرون الابواب تعبت وانا احاول انوع بالمفردات شفيهم ذولي😭
أنت تقرأ
حُب يافِع | JAEYONG
Romance"مترجمة" | مكتملة يبدو النجم الطاهي جايهيون أنه يعيش بشكل مثالي، لكن هذا مظهر زائف، وضعياته أمام الكاميرات. في أحد الأيام يتعرض للسرقة في الشارع ، وسرعان ما يدخل صبي يرتدي سواره المسروق في حياته ليقلبها رأسًا على عقب. By : littlelion4321