"مترجمة" | مكتملة
يبدو النجم الطاهي جايهيون أنه يعيش بشكل مثالي، لكن هذا مظهر زائف، وضعياته أمام الكاميرات. في أحد الأيام يتعرض للسرقة في الشارع ، وسرعان ما يدخل صبي يرتدي سواره المسروق في حياته ليقلبها رأسًا على عقب.
By : littlelion4321
قَلبه كان يطرُق بِصوت عالِ، هل كانوا حقًا سيفعلون بماذا كانَ يفكر بالفعل.
سرعان ما توقف هانسول بِجانب لامبورقيني فِضيه، هو وضع الشيء المُشابِه للحاسوب على الباب الأمامي، بعد مرو ثوانِ باب إنفتح قُفل السياره. جميع أجهزة التحكم بِداخل السياره بدأت بِالعمل و هانسول إبتسم.
"تايونق أخرج هذه مِن هنا،" هو قال لذا الفتى قفز داخِل السياره بينما جاي سَحب يده.
"ماذا تَفعل هذا غير قانوني، أستطيع شراء لك سيارة مثل هذه إذا اردت،" هو قال
"جاي لا تُفسد المرح،" تايونق سحب يده مِن قبضة جاي و تحرك إلى المقعد الامامي. الباب أُغلِق و جايهيون إستطاع فقط التحديق في الفتى الذي غير موقعه، بينما هانسول مشى نَحو مرسيديس سوداء التي كانت مَركونة بجانب الحائط.
"إذهب للداخل،" هو قال بعد ثوانِ مِن فتح السيارة "سوف نتقابل هُنا،" هو فعل شيئًا ما و طريق إشتغل على الشاشه نظام تحديد المواقع.
"لكن؟" جاي شعر بأن قدماه تهتز بكثرة لِحمله.
"هل تستسلم؟ تايونق أكد لي بأنك رجُلاً بما فيه الكِفايه من اجل هذا،" صوت هانسول بدا كما أنه يُهدده و جاي إرتعد، هو دَخل إلى السيارة لكن إحتاج لحظات ليتذكر كيف يقود. عضَ شفتاه، و مسح العرق مِن على جبينه و قاد إلى الوراء بِحذر من موقعه بينما هانسول إتجه نحو فيراري حمراء مِثل خاصته في الناحية الاخرى. سيارة تايونق كانت بالفعل امام الحاجز الذي جعله يُغادر و أضواء اللامبورقيني الخلفيه أختفت. الحاجز نَزل مرة اخرى و جاي توقف امامه، هو انتظر، سرعان ما تحرك الحاجز إلى اعلى و جاي شعر بأن سوف يُغمى عليه مِن الخوف عندما قاد السيارة إلى الخارج في الشارع. هو حرك الكمام إلى اعلى أنفه بينما يتوسل إلى نفسه لا كاميرات مدينة تتعرف على وجهه، بينما إتبع كُل حد سرعه و كل إشارة شارِع، و أتبع كُل توجيهات نِظام تحديد المواقِع.
هو شَعر بأنه شخصيه في إحدى أفلام العِصابات، لِماذا كان يَفعله مُنذ البداية، لأن تايونق فعلها، لأنه أراد ان يُثير إعجاب الفتى، لإثبات شيئًا ما.
"تقترب الوِجهة،" قال صوت نظام تحديد المواقع و جاي شعر بِالراحة عندما وقف السيارة في فِناء مليئ بالغُبار. هو خرِج مِن السيارة بينما تايونق كان هُناك بِالفعل، مُتكِأ على اللامبورقيني مُبتسمًا بإتساع.
هو رفع إبهامه إلى الاعلى بإتجاه جاي و الفتى شعر بِالدوار. هو رأى الفيراري التي توقفت بجانِبه و هانسول خرج مِن السيارة.
"عظيم يا رِفاق، أنتم مُساعدين جيدين،" هو رمش لتايونق "وتايونق انا أريدها في الرصيف التاسع، على نهاية المرفأ في غضون ثلاث ساعات،" هو قال بينما يعود إلى الفيراري و يقود مُغادرًا.
"ماذا، مالذي فعلتُه؟" جاي غَطى وَجهه بٍِيداه.
عندما غادر هانسول هو أستطاع ان يترك لَعِبه بهدوء و توقف الإدعاء بأنه رائِع.
"هيي، هل تُريد الذهاب في جولة ليلية صغيرة؟" سأل تايونق و الفتى أخذ نفسًا عميقًا.
ماذا لو شخصًا ما عثَر عليهم، هو تَخيل والِدته تَزوره في السجن، و الضابِط يسأله 'سيدي لماذا فعلت هذا، أنت تملِك سيارة مثلها؟' يا لهُ مِن عار، لكن تايونق كان ينظُر إليه و ينتظِر لذا جاي مشى نحو السيارة متجِهًا إلى مقعد الراكِب.
هو ثبت حِزام المقعد بينما تايونق قفز إلى الداخل و شَغل المُحرِك.
"لا تقلق المُتعة سوف تبدأ،" هو ابتسم بإتساع قبل ان يضع الكمام على وجهه مرة اخرى.
عج صوت المُحرك و تايونق أسرع بالسيارة عِندما خرجوا مِن المدينه نحو طريق مُنحدر. كان فارِغًا قليلًا الليلة و جاي شعر بمشاعر الخُوف تَمتزِج بِالحماس عندما تايونق ضغط على الغاز أعلى حدود السُرعة. هُم تعدوا 'جِسر سِي' الضخم و جاي كان مُبتهِج بِسبب الظَلام الذي غَطى الهاوية أسفلهم، المَنظر مِن أعلى الجِسر دائِمًا ما جَعله متوتِر، لكن قبل أن يشعُر هم وصلوا إلى الجبل بِالفعل.
"لا، لكن لدي العديد مِن التدريب لا تقلق،" تايونق إبتسم تحت الكمام و جاي شعر بِالمرض.
مالذي كان يفعله؟ هَل كان حَقًا يدخُل في التمرُد في سِن المراهقة الذي كان مع تايل مِن سنوات مضت، الأن؟
تايونق كان يقود في داخِل الظلام و هو سلَك الطريق التُرابي حتى أوقف السيارة أعلى الهضبة، و بعدها هو خرِج.
جاي إحتاج ثانيه ليعود إلى حواسِه. هو مَشى إلى الخارج و تنفس بِحدة و لاحظ مَنظر المُحيط و المَدينة تحتهم، بَحرًا مِن الأنوار الذي إنطوت نهايته في داخِل العُتمة.
"هذا جميل،" همس جاي.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
