٣٠

1.9K 119 70
                                    

جاي كان حقًا مُنغمس بِالتفكير في الذِكريات مِن الليلة الماضِية، هو كان يَعُد الساعات إلى مَوعده القادم مع تايونق حتى مُغامرتهم القادمة. هو حتى لم يَعِر أي اهتمام عند دخول والِدته في هذا الصباح.


"جاي أريد ان اعرف من هي، الشَخص الذي تَحظى بالمُتعة معه؟" هي سألت بينما تَقف في وَسط الغُرفة.

"مالذي تتحدثين عنه؟" جاي سأل


"انا سَمِعت من بعض الاشخاص، انك تُقابل شخصًا ما بِسرية!" هي كانت تصرخ

"نعم مِن مَن سمعتي؟" جاي أصبح غاضبًا.

"اعلم عَن مخبأك السري انه المَنزل الجديد. يا فتى انا لم أتوقع انك سوف تَسقُط منخفضًا، مِن أجل ماذا؟ لأجل بَعض الجِنس؟ إذا تحتاجه جدًا بالفِعل لديك خطيبتك، هذا ما سَيفعله الرَجُل المُخلص!" هي كانت تصرخ اكثر.

جاي شَعر بالثلج و البُرودة بداخله، اذًا الحارس رأى تايونق يُغادر المَنزل، لِحُسن الحظ انه لم يَستطيع التعرف على الشَخص بِسبب الظلام.

"انا لن اتساهل بهذا!" والدة جاي كانت تغلي مِن الحرارة.

"انها حياتي!" هو صرخ

"حياتك؟ حسنًا، لكن المَطعم هو مِلكي، هَذه الشِقة هي مِلكي، انا مُديرتك، يُمكنك الذهاب و تتخلى عَن ماريا، لكن هذا يَعني انك سوف تخسر كل شيء،" هي اصبحت هادئة و جاي ارتعد.

"لا تستطيعين،" هو هَمِس

"اوه بالطبع استطيع،" هي رفعت رأسها "لنقول، انك تُريد بعض من الاوقات الساخِنه اذهب و افعلها. لديك فَقط شهر واحد حتى زفافك، لذا رجاءً إفعل مغامراتك هذه، كُن رجلاً عاهر، لكن هُناك شرطان فقط، عليك ان لا تجعل ماريا تكتشفك، و انت سوف تَكون زَوجها المِثالي مِن يوم زفافك إلى اخر يوم في عُمرك،" والدته شددت على كلامِها.




جاي شعر كما لو انها تُمزقه.

هو لم يستطيع التحدُث لذا هو أومأ، لكن في هذه اللحظة هاتِفه رن لذا هو أجاب عليه.

"جاي أرجوك ساعدني!" هو سمِع صوت تايل

"ما الذي حصل؟" هو سأل حتى وهو كان مرتعد في داخله.

"من هذا، صديقك تايل؟" سألت والدته بسخريه.

"انا حقًا لا أستطيع الان،" قال جاي


"جاي هو يَقف عند باب منزلي،" صوت تايل كان دائخ.

"من؟" جاي اصبح غاضبًا.


"جايمين، هو يُريد الإنتقال هُنا انا لا استطيع إستضافته عندي،" تايل بدأ بتمتمة وترديد شيءً ما جاي لم يستطع فهمه.

"لا بأس فقط ادخله،" قال جاي الذي اراد في هذه اللحظة ان يَتخلص مِن كلا والدته و تايل.

"لا أستطيع،" تايل هَمس مُجددًا.



"أدخله هو أخاك،" جاي مسك رأسه عندما بدأ بالألم. "سوف آتي في وقت لاحق مِن اليوم و ازورك، فقط ادخله للمنزل الآن،" 


"تُريد ان تذهب هُناك، إلى منزله!" صرخت والدة جاي


"اخبر السيدة انها خارجه عن الموضه،" تايل رفع صوته

"هذا الرجُل الحقير لا يُمكنه ان يكون صديقك!" والدة جاي بدأت و جاي أغلق المُكالمة بينما ينظُر إليها.


"هل تستطيعين الذهاب الان؟" هو سأل

"حسنًا، سوف أذهب، لكنني سوف أعمل عَلى تدميرك تَذكر هذا،" هي التفت الى الخلف و غادرت شِقته.



جاي أراد ان يبكي، لكنه تَمالك نَفسه مع بَعضِها عِندما قاد الطريق نُزولاً إلى الريف اين يَقع مَنزِل تايل. الفتى سمح له بالدخول الى منزله، هو ايضًا لم يَبدو بِحالٍ جيدة.


"هو ما زال هُنا،" هو تمتم بينما جاي رأى مُراهِق مع شعر غامِق، الذي كان يَستمِع إلى المُوسيقى مِن هاتِفه على الأريكة.

شكرًا💖

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

شكرًا💖

هخخ نسيت احدث لكم كنت مشغوله:)...ايش رايكم بالشخصيه الجديده؟😂
ما قلتوا لي رأيكم عن الخلفيه الجديده للروايه🤗..انا صممتها

حُب يافِع | JAEYONGحيث تعيش القصص. اكتشف الآن