"مترجمة" | مكتملة
يبدو النجم الطاهي جايهيون أنه يعيش بشكل مثالي، لكن هذا مظهر زائف، وضعياته أمام الكاميرات. في أحد الأيام يتعرض للسرقة في الشارع ، وسرعان ما يدخل صبي يرتدي سواره المسروق في حياته ليقلبها رأسًا على عقب.
By : littlelion4321
"يوتا لا،" هَمس تايونق لكِن صَديقه لم يتمكن مِن سماعِه عِندما أمسك بِكون وسَحبه خارج السيارة، بعد لحظة هو ضَرب وجهه مره، مرتان وثلاثة مرات.
"سوف أقتُلك ايها الحقير!" صَرخ يوتا عِندما كان يلكُمه بِدون لَحظة تَوقُف، حَتى الآخر سَحبه من ملابسه وضَربه بقوه حتى سَقط على الرصيف.
"لا!" صَرخ سيتشنق و تايونق تَجمد، كان خائِفًا مِن حصول هذا لكِن كون بِالفعل كان بدأ بوضع قَبضاتِه القوية فوق وَجه يوتا، مُسببًا بخروج الكثير مِن الدماء.
"لا! أُتركه، توقف!" سيتشنق رَكض نحوهم و سَحب كون مِن سترته، هو حاول ان يُبعده مِن يوتا بِيداه النحيلة، بينما تايونق رَكض نحوهم. "سوف أذهب مَعك لكِن لا تؤذيه!" صَرخ سيتشنق و كون تَوقف.
تايونق كان في منتصف طَريقه قبل أن يَصل حتى ظَهرت إمرأة مع شَعر أحمر خارجة مِن المبنى.
"توقفوا، توقفوا أو سوف أتصل على الشُرطة!" هي صَرخت.
كون شَدد، هو عَدل سترتُه، عَيناه كانت متورِمة، أنفه اصبح مُضاعفًا لِحجمه العادي، و شَفتاه تنزَفان.
"سوف أُقاضيه!" هو قال متوقِفًا على الرَصيف بجانب يوتا.
سيتشنق كان شاحِبًا عِندما تايونق وَصل إلى صَديقه وسَقط إليه بِجانبه، هو بِالكاد تَعرف على وجهه بدا و كأنه كُتلة واحِدة مُنتَفِخة مِن الكدمات والدِماء.
"سيتشنق لا، لا تَذهب مَعه،" هَمس يوتا في صوت خافِت
لكِن سيتشنق نَظر إليه بِطريقة حزينه، هو إلتف و ذَهب إلى السياره.
"سيتشنق!" بَكى يوتا وهو يَصرخ بِأسمه بينما تايونق كان يُمسِكه حتى لا يؤذي نَفسه أكثر.
كون دَخل السيارة و رَحل مع سيتشنق، بعد لَحظات أتت إيما بِجانب الفتيان.
"نحنُ نحتاج الذَهاب إلى طَبيب!" تَوسل تايونق، لكِن يوتا حَرر نَفسه مِن قبضة تايونق وركَض نحو الليل.
"يوتا!" صَرخ تايونق لكِن قبل أن تتم ردة فَعله الفَتى كان بِالفعل مُختفي.
جاي كان في طاوِلة عَشاء مَع والِده و خَطيبته و المُخرج الرئيسي لِبرنامجِه عِندها إهتز هاتِفه في جيبه.
هو تَحقق مِنه أسفل الطاوِله و رأى رَقم تايونق.
"إعذروني لِلحظات،" هو قال بينما يَقوم مِن الطاولة الدائرية و اتجه إلى الحمام. هو إقتحمه و رد على تايونق.
"جاي، جاي هَل أنت هُنا!" هو سَمع صوت تايونق المَهزوز.
"تايونق ماذا بِك؟" هو سأل.
"يوتا ضاع، لا أستطيع إيجادِه، وهو تأذى، كون ضَربه،" تايونق بدا خائِفًا و جاي شَعر بِشيء يَلتف بِداخله.
"إهدئ، هل.. هل تستطيع ان تُفكر في مَكان من المُمكن ان يَذهب إليه؟" سأل جاي.
"انا و إيما و هانسول نَبحث في المدينه بِأكملها، نَفذت مِنا جميع الأفكار،" تايونق بدا في حالة سيئة و جاي إرتعد.
"اين انت؟" هو سأل.
"بِجانب منزل جدتي، نَستطيع ان نتَقابل هُناك،" هو قال
"انا في طريقي إليك،" جاي أغلق الإتصال ومَشى إلى الطاولة. "انا اسف لكنني مُستعجِل، سوف نَتناقَش بِكل شيء غدًا سيدي،" جاي صافح يَد المُخرج.
"جاي مالذي يَحصل؟" سأل والدِه.
"تُصبحون على خير،" جاي تَجاهل السؤال و رَكض خارجًا من المطعم.
هو كان قريبًا مِن سيارتِه عِندما شخصًا نادى بِأسمه، هو شَتم و إلتف. كانت ماريا و صعوبتها بالركض في الكعب.
"جاي مالذي يَحصل، هل أُساعِدك؟" هي سألت.
"لا،" هو فَتح باب السياره.
"اذًا اين تَذهب؟" هي سألت متوقفه في الدرج الرُخامي.
"شخص ما يحتاج مُساعدتي،" هو قال بطريقة بارده.
"هل هَذا الشخص هو الذي تُحبه؟" هي أخفضت رأسها
"نعم،" هو قال لأنه لم يَستطع الكذِب اكثر .
"انها... انها فَتاة محظوظه، عِندما تُحب شخصًا يمكنك ان تُصبح طَيب معه،" ماريا اخذت نَفسًا عميق.
جاي لم يَملك اي فِكرة عن ماذا يُخبرها، لِذا بدون ان يُضيع وقته هو دَخل الى السياره و قادها الى تايونق.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
