#ح59
#دكرى
المرا يلا روحي على الصف التاني ودزتني
رحت وقفت في الصف مع سبع بنات بعد شويا مشاونا لداخل حووش كبير قدام المدخل نتاع الباب نتاعوو رجال لابسين قنادر بويض ولحيتهم كبيرة وهازين سلاح ....
دخلنا للحوش...
المرا الان راح يجي الامير ويختار الجواري الاحلى فيكم ....كنو هادئات ...واياكم تتكلمووو والا راح يقتلكم...
انا مفهمت والووو غير قلبي يخبط والرعشة
حكمتني بزااف والدموع تجمغوو في عنيا ....
....بعظ شوية خرج علينا راجل والكل ينحنيلوو راجل كبير في العمر يكون خمسين لحيتوو فيها خصلات الشيب ولابس قندورة بيضة وبرنووس اسود كان طويل وعنيهم حادين يخوفوو بزااف....
قرب لينا ووقف قدامنا
الامير ارفعو الستار على وجوهكم...
بداوو لبنات يرفعو الستار ونا غير نشوف عندوو وقلبي يخبط من الخوف ...
وصل قدامي وعيط عليا ارفعي الستار ياجارية هيا
انا يدي ترجف وبسيف منحيتوو ....
...هزيت راسي وحسيت بيه ابتسم
امممممم جميلة حلوة شو اسمك
انا قممررررة
اه قمر وانتي فعلا قمر اممم وهادي ايضا
اختار ربع بنات
الامير خوذو البنات لي اخترتهم على دار الحريم الخاص بي.....
بداووو يدزو فينا هيا انزلوو الستار وترحكوو معنا
انا حاولت نتشجع وننطق ون نرجف
درت عندو ايها الامير ممكن اتحدث معاك
اجندي هسسسسسس صوت المرا عورة ...
انا ارجووك يا امير الموضوع مهم
الامير لتركها ...اتحدث اقتربي يا جارية
انا قربت عندوو
ايها الامير انا جئت هنا لاكون خادمة للاسلام والمسلميين جأت لاكافح بالسلاح
ان النساء كثيرات وكلهن يصلح للزواج والاولاد
اما انا فقد جئت لاخارب انا قناصة بارعة اصيب الاهداف بقوة وتركيز كبير اعلم ان عدد جنودكم قد قل بسبب الحروب الكثيرة وانكم تعانون نقصا كبيرا جدا
انتم تختاجون جنود للقتال لا نساء للمضاجعة والولادة
الامير خزر فيا اه مذا تقولين ...
لكن قبل هدا لا بأس بقضاء ليلة معك ياحلوة
انا لي الشرف يا امير لكن لااصتطيع فانا مصابة باالايدز...
الامير اه شو تقولييين الايدز فاجرة زانية كافرة
انا لا والله لا لقد اغتصبني اعداء الله وقد نقل لي لحدهم هدا المرض وانا قررت الانتقام منهم والانظمام لكم
.
أنت تقرأ
كرونيك:🔥جسد_انثى_في_معسكر_الرجال🔥
Mystery / Thrillerاهلا حبيباتي جبتلكم كرونيك راهي طويلة بصح شابة بزاااااااف. 💥💥 😍🤩😘😍🤩😘😍🤩😘😍🤩😘😍🤩😘😍 جيتكم بالكرونيك القنبلة💣💣لي راح تفجر احاسيسكم خوف🔪🔪🔪 رعد قتل 🔫🔫وحب💓💓 وبزاااف من المغامرات ....لي راح تحبسلكم انفاسكم....وتخليكم تسافرو بخيالكم...
