" اقوي ڤيڤكا "
صدع صوت ارتطام يد الفتاه بكيسِ الملاكمه بينما تتصبب عرقاً تحت انظار الواقفِ بجوارها
" اراهن بأن ڤيوليت يُمكنها القتال افضلُ منكِ"
حولت ڤيڤكا نظرها الي الواقف بجوارها بينما اندفعت تتجاهه تلكمهُ في معدته ليسقط ارضاً
تأوه بألم بينما نهض
" كان ذلك مفاجأً ، لم اكن مستعداً"
تذمر بينما قلبت ڤيڤكا عيناها و هي تخلعُ القفازات من يدها
" نعم صحيح هيوبيس "
نظر الي ساعتهِ ليعقد حاجبيه
" تأخرنا علي البقيه والدكِ سيقتلُني"
" انت جدهُ لن يقتُلك"
" فكري مرتين "
صدع صوتهُ في غرفهِ التمرين لينما كان يستندُ علي حافه الباب
" ابي! "
صرخت بينما اسرعت تحتضنهُبادلها بينما همس لها
" دعينا نرحل و نترك هيوبيس محتجزاً هنا"
" سمعتُكَ "
قالها بينما تحرك مع إيثان و ڤيڤكا نحو طاوله الطعام
كان زيليوس يجلسُ بجوارهِ زوجتهُ ميا و بينهما ڤيوليت ابنتهما ذاتِ الخمسِ سنوات بينما بجوارهِ جلست ويسلي و إدوارد بجوارها ووالدا إيفدوكيا في الجهه المُقابِله و بجوارهما أجابي و زوجها أدونيس و اجاتا و زوجها إلياس و بين اجاتا و زوجها و اجابي و زوجها طفل لاجاتا و هو دانتيل و انا اكبرهُ بعام بينما طفلُ اجابي في الرابعهِ من عمره و لديه شقيقه في العاشره.
____
دخلتُ برِفقه والدي و هيوبيس الي غرفه الطعام بينما اتخذتُ مقعدي بجوار جدتي.
لطالما كانت دوماً هيَ من يتفهمنِيَ ، و لاكون صادقه أكرهُ التجمُعات العائليه المزيفه تلك.
بأي حقٍ يظهرون في كلِ أحد للإطمئنانِ علي ووالدي الذي و بالمناسبه بتُ لا اراه فبات يلقي بيَ لهيوبيس و كأني جرهُ مربي.
تأففتُ بينما نهضتُ مما ادي الي إلتفات الجميع ليَ و توقفهم عن تناول البازلاء.
عودوا لتناولِ البازلاء يا قوم انها لذيذه.
اخذتُ نفساً بينما اتخذت يداي موضعاً علي الطاوله
أنت تقرأ
قلادة القمر
Fantasíaتقول الأسطورة " صنعت قلادتان من ورود التوليب ذات " اللون الشفاف ، و اندر انواع اللؤلؤ البحري البنفسجي صنعتتا للرفيقين اللذان سيحفظان التوازن للأبد او يدمرانه .. " "القصة نضيفة "