لم يختر لنفسه أن يحيا مشوه يرتعد الأطفال لرؤيته ويخشى الناس اقترابه .
نبذه اقرب الناس إليه ولم يعد مرحبا به فى حياتهم ولو كعابر سبيل .
ضاقت الدنيا وسدت الأبواب .
لم يعد أمامه إلا التسول أو الإجرام .
فماذا سيكون مصيره ؟ قلب رحيم أو قلبان لاناس غرباء لم يرهم مطلقا .
كيف تكون الحياة مع كل هذا الألم ؟؟؟
انتظروا الإجابة فى نوڤيلا حكاية مشوه
القصة من وحى خيالى وليس لها أسس واقعية