اهلا بكم فراشاتي ... حبيت اقول اني اشتقت الكم كثيرررررر
تحديثي معرف ، ما احب احدد نفسي ابد بس ححدث بكل الاحوال لاني احبكم بس حترك شرط و الي هو ٢٠٠ فوت و ٣٠٠ تعليق ...
هذا مو شرط حتى انزل ابدا !
و انما شرط اذا وصلتمه بنزل بنفس اليوم الي وصلتم فيه هالعدد و اما اذا ما وصلتم هذا العدد فعادي حنزل كمان بس اكيد بوقت اخر !خليت هالشرط بس عشان اشوف تفاعل يحفزني اكتب بعد و بسرعه و بنفس الوقت انا ما عم اجبركم على شي يعني حتى لو ما تفاعلتم حنزل بس اكيد بتاريخ و موعد غير محدد
احبكم و استمتعوا بالفصل
لتكن فراشاتي معكم و دمتم بحفظ الله 💕
جلس هاري الى جوار ستيسي بينما جلس لوسيفر الى جوار بيلي بهدوء
كانوا يتناولون الطعام بصمت بينما يضع هاري الطعام بصحن ستيسي بالخلسة كي تاكل اكثركانت بيلي تنظر لهم بصمت بينما تاكل ، لتنظر للوسيفر بهدوء ثم تعيد وجهها للطعام ، ارتجفت يدها و لكنها تجاهلت هذا الشعور الذي يؤذيها من الداخل و الذي لا تعلم سببه الى الان ....
نظر هاري اليها لتعيد هي اليه نظراته
انتبهت هاري لاعينها الفارغه للغاية ، هذه الفتاة ليست بنظيره ستيسي او كباقي الفتيات ، بها شيء مختلف .... شيء غير اعتيادي !
"اذا ، كيف تعرفتما على بعضكما ؟"
تكلم هاري بهدوء لتتكلم بيلي بهدوء
"هممم صحيح ، كيف تعرفنا على بعضنا؟!"
تكلمت بيلي بحماس ، لينظر لها هاري بهدوء 'اذا هي فاقده للذاكره '
تحدث مع نفسه ، بينما رمت ستيسي الملعقه بملل
"اجل اخبرنا "
مسح لوسيفر فمه و انتظر الى ان يبتلع الطعام الذي بفمه و حين هم ليتحدث قاطعته ستسي
"واو ، اداب المائده لديك افقدتني شهيتي ! يا اخي و ماذا يعني لو تحدثت و الطعام بفمك و فمك متسخ؟ لقد فقعت مرارتي ببطئك و احترامك المبالغ جدا به لاداب المائده التي لا تقدم و لا تاخر !"
نظر لوسيفر لها ببرود
"انت جريئه جدا ! ، هاري كيف لم تسيطر عليها الى الان!؟"
في سؤاله كان تقليل كبير من شأن هاري و وصفه له بالضعيف لان ستيسي تقول ما يحلو لها ليبتسم هاري بدهاء
"من اراد شيئا غالي الثمن فعليه دفع ثمن غالي ايضا، في قاموسنا نحن اقوى و اخطر رجال المجتمع فنحن نطمح للجسد و نريد اله تلبي رغباتنا ، عبده و حسب ، و هذا ثمنه رخيص جدا ...بضعه الالف و اذا السلعه كانت جيده جدا و استثنائيه فستكون بضعه ملايين ....على كلٍ لقد حضيت بخاضعات كثيرة لليله واحده .... لكن لم ارغب باي شيء معهن و لكن ساره او ستيسي فلم ارغب بجسدها و حسب .. بل اردت شيء اعظم و اكبر من متعه لحظية لحظة ممارسة الجنس ، انا اردتها ان تحبني ... و صدقني المراة لا تحب المتعسف و الظالم .... و السيد الامر ، المراه تحب من يراعيها ، و يحرص عليها ، يحبها و يلبي لها رغباتها قبل السؤال ... يحميها من ظلها ان تطلب الامر يعطيها حرية كامله بالافعال و الحديث و الطائر الوفي لا ينقر يداً داوت جراحه بذات يوم ..... و هذا ما فعلته لاكسب حب و قلب الفتاة الوحيدة التي طمحت بها !"
كل هذا و هاري لم يبعد نظره عن ستيسي للحظة واحده ..... بينما هي كانت تائهة بعيناه ... عيناه سحر و حب ، عيناها كانت تنبض عشقاً لا يفوقه عشقاً .....
نظر لوسيفر لصحنه ببروده المعتاد ثم اعاد نظره لهاري يترقب اعينهما تجاه بعضهما ثم نظر لبيلي التي تنظر لهما بنظرات غير مفهومة و كانت يدها تشتد حول الملعقه !
"ماذا ان اقترفت ذنباً شنيعاً بحق سارة ، ماذا كنت لتفعل لتحصل على التوبة ثم لتجعلها تحبك!؟"
نظر هاري بهدوء للوسيفر ... نظره عميقه ليتكلم بجديه متسائلا
"اي نوع من الذنوب!"
" ذنب محاوله جعلها خاضعه و انماء متلازمة ستولكهوم بداخلها؟"
نظر له هاري ببرود
"تقصد تعذيب من الدرجة الثانية!؟"
"لا ، الثالثة !"
الثالثة كانت اعلى درجة لينظر له هاري بنظرات باردة
"ان كانت مدة قصيره ، اعني فترة التعذيب فقد تكون هنالك مجال للصفح و التوبة ...."
نظر له لوسيفر بنظرات حادة ....
"ماذا عن الفترة الطويلة؟"
"بالنسبه لي و حسب دراستي فيستحيل ....اعني هي ستكون مهزوزه خائفه او مصابه بمرض نفسي طوال الوقت ، خائفه من ظل الشخص الذي يعذبها ! او ستكون شيء اخر ... شي غير محب ابدا !"
نظر لوسيفر ببرود للصحن الذي امامه ثم لبيلي التي تنظر له بقلق
"لوسيفر ، انت بخير ؟ لم تسال كل هذه الاسئلة الغريبة !؟"
نظر لوسيفر لاعينها البريئة لينغز شيء بمنتصف قلبه ... تجاهله لينهض بثقة ... كمن يمسك بقلبه ثم يريميه للزجاج المتحطم و يدعس عليه ... وجهه لم يظهر اي من هذا الالم الذي كان يشعر به ...
"انها وقت التحلية ... ''
تكلم ببرود ليسحب قدميه ناحيه الباب خارجا يتبعه البقيه نحو الغرفه الثانيه ......ماذا سيحصل اكثر من كل هذا؟
هل يوجد المزيد من الحقائق المرة؟
__________
اشتقت للجميع 💕
توقعاتكم؟
أنت تقرأ
التوبة عن العشق المحرم
Fanfiction"عليكي يا نفسي ان تتوبي الى الاله عن حبكِ الاعمى له، فهو سمٌ قاتل قتل سعادتكِ اولاً، و اخذ براءتكِ ثانياً و دمر عائلتكِ ثالثا و سجننكِ رايعاً و عذبكِ خامساً لهذا اهربي منه لابعد مكان و اسلكِ الطريق المعاكس له حتى لو كان به دمائك... فان لن تتوبي عن ع...