"احبكِ ملاكي"
تكلم لوسيفر بنبرة خشنة رجولية محتضناً بيلي بين اذرعه الضخمة مقربا اياها لصدره، عبيرها اللذيذ و الذي لم يفشل يوما عن جعله يشعر بالامان كان اجمل شيء يشعر به حاليا بينما هي مستلقيه بين ذراعيه باعين مغلقه و مسترخيه ....
كانت ترتدي ملابسها النومية بينما هو في بنطاله الصوفي الثخين فقط مظهرا عضلاته الصلبه و التي تستمتع بجلدها الناعم للغايه ...
حرير بين اذرعه....
تبسمت بيلي بلطف لتقهقه بنبره ساحرة
"منذ ان عدتُ من عملي و انت لا تتركني اذهب...من سيحضر آش من الروضة و لوكاس من المدرسة!؟"
تكلمت بيلي بصوت هامس، هي كذلك تكره كونها ستترك هذا النعيم و ترتدي من جديد بعد اخذها قيلولة بعد العمل ...و استلقاءها بحضن لوسيفر ...
ليس و كان لوسيفر لم يعرض عليها ان تكون ربة منزل و حسب لكن..هي عشقت عملها كعارضه ازياء و رغم كره لوسيفر الشديد لعملها هذا الا انه صمت جيداً و اعطاها ما تريد بدون تكرار لذنوبه السابقه...
و ايضا هو عرض عليها ان يحضر سائق للاطفال لكنها رفضت لان رؤية ابتسامه آشور بعد خروجه من الروضه كانت تعني العالم بالنسبة لها...و لوسيفر مجددا لم يرفض...
كان بامس الحاجه لان يلبي جميع طلباتها لانه مل من الذنوب...تعب و انهك تماما منها...
لكن يبقى جانب منه شيطاني و بقوة، لكنه فقط يخفيه عنها .... اصبح هو و هارولد ستايلز شركاء و قبضوا تقريبا على جميع المافيات الاخرى ليستقيل خلفها مباشرتا مسلما منصبه لهاري....بدون ندم و بالاخص بعد ان وثقا ببعضهما...
بالرغم من كون الاثنان نرجسيان الا ان كلاهما يعلمان ان مصيرهما بيد امراتان و انهما لا يريدان خسارتهما بعداوة تافهة بينهما ، لهذا تنازلا عن الكثير ليعيشا بسلام...
نهضت بيلي او بالاحرى حاولت النهوض، لكن اذرعه كسلاسل فولاذيه تحيطها ليزرع شفتيها عاى عنقها الناعم الدافئ دافنا راسها هناك ، مقبلا اياها قبلته القوية للغايه ، حيث تشعر و انه يمتص الحياه منها لتتخدر هي بطواعيه و تسقط يديها التي كانت تحاول ابعاده ...
استسلمت هي له ليمد يده بينما يلهيها بقبلاته ناظرا لشاشه هاتفه بينما يقبل كتفها بقوه و يمتصه بعدها بينما هي تان برقه للمساته...
كتب هو رساله لمساعده باخذ اولاده و اعادتهم للمنزل ليعيد الهاتف مجددا لمحله ثم يكمل عمله معها ...
أنت تقرأ
التوبة عن العشق المحرم
Fanfiction"عليكي يا نفسي ان تتوبي الى الاله عن حبكِ الاعمى له، فهو سمٌ قاتل قتل سعادتكِ اولاً، و اخذ براءتكِ ثانياً و دمر عائلتكِ ثالثا و سجننكِ رايعاً و عذبكِ خامساً لهذا اهربي منه لابعد مكان و اسلكِ الطريق المعاكس له حتى لو كان به دمائك... فان لن تتوبي عن ع...