لا تنسوا الضغط على النجمة إن عجبكم الجزء فضلا و ليس أمرا💕💕💕💕 تعليقاتكم تهمّني لذا لا تبخوا بها! و شكرًا على المتابعة 🌹 __________________ في صباح ذلك اليوم و بعد أن تغذيتم ، اتّجهتي إلى غرفتك و إتصلتي بلوسي أنتِ على الهاتف: أهلا لوسي! كيف حالك؟ لقد إشتقتُ لك! متى سأراكِ؟! لوسي بصوت عابس : أنا أيضا إشتقتُ لمتعجرفتي الصغيرة! كنت أودّ لو إستطعنا اللقاء اليوم! لكن للأسف أنا و مارك مدعوين على حفلة خاصة! ربما غدا سأتمكن من رؤيتك!!! أنتِ: و نحن أيضا معنا إحتفال اليوم! حسنا يمكنني أن أراكي غدا!؟ لدي الكثير لأحكيه لكِ! لوسي: و أنا أتوق لسماع قصصك المرحة! أراكِ غدا! سأعاود الإتصال بك لنحدد الوقت و المكان! مع السلامة! أنت: أنتظر مكالمتك! وداعا. ليست إلاّ دقائق ! ليطرق جيهوب الباب عليك: نعم تفضل!! أردف جيهوب بنبرة مستعجلة بعد أن أدلف لغرفتك: هياّ سنتأخر على الصالون !! لقد ذهب الكلّ لم يتبقى سوى نحن! علينا الإسراع حتّى يتمّ تجهيزنا و خصوصا أنتِ !! أجبته بلكنة متحمسة بينما تجمعين أغراضك: أجل أجل! أنا قادمة... ركبتم السيارة معا باتجاه الصالون، بعد وصولكم تم تفرقتكم من باب المدخل جيهوب نحو القاعة المخصصة للرجال و أنتِ نحو قاعة النساء! بدأوا بالإعتناء بكِ، وجهك، شعرك و من ثم لباسك أحمر اللون (موجود بالصورة)و بغاية الجمال كان يرسم منحنياتك بدقة لينتهوا بوضع حذائك لك و ها أنتِ جاهزة! فاتنة بمنتهى الجمال و الأناقة .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أردفت تلك المساعدة بلكنة لبقة: آنستي! من هذه الجهة(مشيرة بيديها للإتجاه) ، الشباب ينتظرونكِ. في ذلك الحين، كان جونغكوك ينتظركِ على فارغ الصبر بينما الشباب يداعبونه قصد إزعاجه !كان يدور حول الغرفة ذهابا و إيابا، بينما يعضّ على أظافره مو التوتر متربع على وجهه متجاهلا ما كان يصدر من زملائه كمزاح ! توقف للحظة ليردف بنبرة رجولية شنجة: لا يتقدّم عليها أحد سواي! و لا أحد يلمسها غيري ! هل هذا مفهوم!؟ نظر إليه رابمون و أجابه بلكنة متمرّدة: تششششش!! متسلط! لن نأكلها لقد فهمنا هي لك! لتقطيعِ خيط كلامه بدخولك بتلك الهالة التي ليست إلّا خليطا ما بين قمة الإثارة و الأناقة ، أميرة خرجت من كتاب خرافات .... بلع رابمون ريقه ليردف بذهول: أنا أسترجع ما قلت! يمكنني أكلها حتّى! نظف جونغكوك حلقه بعد أن مقت رابمون بنظرة سوداء ! تقدّم نحوك بخطى ثابثة ، أنبس بكلماته باتزان: هل لي أن أرافقكي آنسة(اسمك) !؟ بينما يمدّ نحوك ذراعه لتستندِ عليه...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أجبته بطريقة أرستقراطية: أجل! هذا شرف لي ! لتشبكِ يدك بذراعه متجهين نحو الحفلة.... وصلتم للحفلة، ترجلتم السيارة، و إذا بالأنظار تتدحرج نحوكم! كنتم تمثلون الثنائي المثالي ! هو بهالته الغامضة وجهه الرجولي و جسده الخالي من العيوب و أنتِ بملامحك الملائكية و جسمك المنحوث و جمالك الخرافي ، دخلتم تلك القاعة تاركين كل من بطريقكم بحالة دهشة ! توسطتم الحفلة أنتِ و الشباب و إذا بكِ تلمحين من بعيد..... أنتِ بنبرة حماسية: أوووه! هل أنا أحلم!؟ لوسي!!! مارك!!!! راكضة نحوهما تاركتًا يد جونغكوك، ليلحقكِ الآخر مسرعاً..... قفزتي بحماس على لوسي و مارك معانقتًا إياهما بقوة! غير منتبهة على تصرفاتك العفوية أمام جونغكوك الذي كاد يسحق مارك ، ماسكا قبضته بصعوبة بينما يصرّ على فكّه الحادّ!!!! أردفتِ بصوت طفولي: إشتقتُ لكما! ماذا تفعلان هنا؟! اِرتسمت ابتسامة مشعة على وجه مارك ليردف بصوت متحمس: و أنا إشتقتُ لأميرتي ! أنتِ رائعة اليوم ، يبدو أن هواء كوريا يليق بكِ! أنا فعلا ممتن لصديقي الذي دعانا على هذه الحفلة لو لاه لما تمكنت من رؤيت هذه الملاك!! تقوست عينا لوسي و برزت شفتيها لتردف هي الأخرى بطريقة صبيانية: و أنا أيضا اشتقت لمتعجرفتي ! فبعد ذهابك أصبحت أيامي تعيسة من دون أميرة المشاكل!!! دخلتم كلكم بحديث أصدقاء بعد أن التحق بكم جونغكوك ، بينما في تلك الطاولة البعيدة عنكم كانت تلك الفتاة تعضّ على شفتيها و ملامح الغيرة تتربع على وجهها....أجل كانت نانسي تمقتكِ بنظراتها بينما تكلم نفسها بغلٍّ: و مالذي أتى بها تلك المتعجرفة!! عليّ أن أنتقم منها !! اليوم سنكون فرصتي لأُريها من أكون! كنتم كلكم مندمجين بتبادل أطراف الحديث بعد أن كبرت جماعتكم بإلتحاق باقي الأعضاء بكم، ليقطع خيط حديثكم صوت المقدم قائلا: أهلا و مرحبا بكم أعزّائي الكرام بحفلنا الموسيقي هذا! و الآن و كما عودناكم كل مرة! تعرفون مالذي حان وقته!؟ الحاضرون: نعم!! أنتِ و علامات التساؤل تملأ وجهك: ماذا نعم!؟ جونغكوك: سوف يختار المقدم واحد من الحضور ليفتتح الحفلة بأغنية!؟ أنتِ محاولتاً الإختباء وراء جونغكوك و علامات الذعر تتربع على ملامحك تلك: لا!! لا تقلها!؟ يااااه، أتمنى أن لا يمرّ من هنا!! جاعلتاً جونغكوك يبتسم عشوائيا لحركاتك اللّطيفة تلك بينما يحاول تخبأتك وراءه!! المقدم: آنسة نانسي! الشرف يعود لكِ لتختاري واحد من الحضور! نانسي بخبث و نوع من الحماس:.......... _________________
يتبع...... هل أعجبكم؟ ماذا تتوقعون بالبارت القادم؟ شكرًا على متابعتي 🌹🌹🌹🌹
