سايمون : هيا يا بيسان لقد مللت
بيسان : هل هكذا مناسب ؟!
سايمون : نعم هيا لنذهب
ذهبوا و لم يتأخروا كان مشوار ساعة و نصف
أما الطرف الآخر
رهول : هيا من أين سنبدأ !!
مايك : ما رأيكم بالتسوق ثم إلى الغداء ثم مدينة الألعاب ثم العشاء و ننهي يومنا بالسينما
رشا : و لو يكن فيلم رومانسي
سلمى : نعم كم يكن هذا رائع جدا
ديما : خاصة الآن
مايك : عمري كم هي رومانسية اليوم أحبك
ديما : و أنا أعشقك
مارك : ألا يوجد إحساس للعزب هنا ألم تتعلموا إحترام مشاعرنا
إياد : حبي هيا لنذهب
رشا : هيا حياتي
مارك مع صبا و نادين : لم يتعلموا شيء
سلمى : هيا يا عمري
رهول : هيا
مارك : أقسم أنهم يفعلونها عمدا
ذهبوا و تسوقوا ثم ذهبوا و إلى كافي المول
سلمى : كم إشتقت لتسوق هنا
مارك : لذلك إشتريت كل المول
رشا :. بهذا لن أشتري لمدة شهر أي شيء
صبا : أنا لمدة أسبوع
إياد : حبي متى تعودي إلى هند
رشا : غدا مساء طائرتي قبل طائرتك بساعتين
صبا : في نفس طائرتي
إياد : هذا رائع جدا
مارك : أنا سأبقى أسبوع كامل ثم أعود إلى باريس
مايك : غدا سوف نعود ليلا إشتقت لإبنتي
ديما : روحي لقد إشتقت لها هذه مرة الأخيرة التي أسفر بدونها
مارك : و أنت يا رهول هل تنتظر. حتى ينتهي العم جاي علاجه
رهول : لا فلقد إطمنيت عليه غدا في ليل سوف نذهب إلى دبي عندي عمل هناك
مارك : يعني غدا الكل يعود إلى العمل إلا أنا سلمى : كم ساعة ؟!
رهول : إنها 5 مساءا
رشا : هيا لنذهب إلى مدينة الألعاب إذا
صبا : هيا إذا
ذهبوا و إستمتعوا بوقتهم بكل معنى الكلمةلنعد إلى بيسان و سايمون
سايمون : أسمعك
بيسان :. نعم
سايمون : إحكي
بيسان : لا يوجد كلام أريد أو أستطيع أن أقوله
سايمون : لهذه الدرجة جرح القلب مؤلم
بيسان : هل تعرف شعور كأنه يجري لك أو قاموا بحرقك
سايمون : تعالي ندخل للمكتبة
إشتروا بعض الكتب و خرجوا
سايمون : كتب عملية ألم تعدي تحبي الروايات
بيسان : أنت إشتريتها سوف أستعيرها منك
سايمون : حسنا. ، لا تريد أن تتحدثي
بيسان : هل نعد للبيت
سايمون : إنها 2 نتغدى و نعد إلى بيت
تغدوا و عادوا إلى بيت و كل واحد منهم غطس في كتبه حتى فتح الباب و عادت كل من ميرال و جاي و ركشي و مارت
بيسان : كم ساعة عدتم باكرا
ركشي : ماذا إنها 7 مساء و أنت تقولين باكرا
سايمون : و أنا أقل لماذا جعت
بيسان :. إغتسلوا سوف أحضر الطعام
سايمون : هل أتي المساعدة
ذهبوا و أعدوا العشاء و بعدما أكملوا
ركشي : أعطك حقك طعامك رائع و سلطاتك عالمية يا سايمون
بيسان : شكرا جزيلا ، و الأن من يريد شاي
ميرال : كلنا
بيسان : سأضع الأطباق في غسالة و أجلب لكم شاي ، سايمون أنت قهوة
سايمون : لا سأذهب للمطار فبعد ساعة تصل طائرة مايا
بيسان : حسنا إلى اللقاء نلتقي غدا و لا تتأخر
سايمون : حسنا إلى اللقاء
ذهبت و جهزت الشاي و كأس من شوكولاتة بالحليب
ميرال : ما كل هذا الدلال ؟!
بيسان: لا شيء محدد اليوم مللت من جلوس دون عمل
جاي : أعرف شعور أن تعمل دائما ثم عطلة تمل من كل شيء بسرعة
بيسان : نعم و خاصة عندما يكون البيت هادي
ميرال : أنت من تعود يصنع لنا الضجيج
بيسان : تعبان اليوم من كل شيء و مللت قلت لأطبخ و أدلالكما
ركشي : و ياله من دلال ، أنظري إنها الواحدة و لم يأتوا بعد
بيسان : يا إلهي أنهم كبار. و مع بعض
ركشي : ما يقلقني أنهم ما بعض
بيسان : هههههه
مارت : أظن أنهم أتوا
بيسان : إجلس أنت يا بابا سوف أفتح الباب
و فتحت لهم الباب
سلمى : أنظروا من فتح لنا الباب
بيسان : إذهبوا و نالوا قسط من الكلام و. العقاب
رهول : هل مازالوا مستقظين ؟!
بيسان : لا تخف أعطيتهم. ما يكفي من شاي
سلمى : أنت شريرة أصبحت
دخلوا غرفة جلوس و حكوا كيف مر يومهم
بيسان : عذرا أنا من ممكن لن ألقاكم غدا لدى رحلة ممتعة للجميع و أيضا تصبحوا على خير
صبا : ماذا هل ستنامين الآن مازال الوقت مبكر
بيسان : إنها 2 بعد منتصف الليل و غدا لدي عمل
مارك : مقنعة تصبحي على خير
سلمى : إنتظري لأصعد معك
صبا : هل سوف ستنامين أنت أيضا
سلمى : لا سوف أتحدث قليلا معها في شيء و أعود
مارك : تقول لك عندها عمل و أنت. تقولين أتحدث معها
سلمى : أيها المحامي إعتراضك مرفوض و قلت قليلا
صعدت مع بيسان و دخلوا غرفتها
بيسان : عن ماذا. تريدين أن تتحدثي معي
سلمى : يوم بينما كنت أتسوق قلت أنني أتيت قبل 7 سنوات لا نعرف كيف مضى الوقت بسرعة رأيت جانبي وجدت رهول رجعت و قلت إلى هذه كبرت
بيسان : كبرنا و تعلمنا ، كبرنا و فهمنا ، كبرنا و إنجرحنا ، نعم كبرنا
سلمى : كيف حالك ؟!
بيسان هل تصدق لم أسال نفسي هذا سؤال من وقت طويل كيف حالي ؟!
سلمى : إنها أصبحت 3 سنوات الآن
بيسان : أصبحت دكتورة تعالج الناس و لا تعالج نفسها تنقد الناس و لكن عاجزة عن إنقاد نفسها ها تعلمي اليوم مررت على البحر رأت في عمق ا وجدت نفسي قبل 5 حاولت أنقدها و گأنها تقول لي ماذا أفعل و أنا لا أعرف ماذا أجيب ؟!
سلمى : في بعض الأحيان أقف و أحاول أن أفهم. ما يدور حولي و لكن لا أستطيع أستسلم للواقع و أترك السفن تجري كما تشتهي الرياح
بيسان : أصبحت أخاف من كل ضربت ريح و لكن ماذا نفعل يجب أن نعتد
سلمى : نعم ، تصبحين على خير
بيسان : تصبحين على خير
خرجت سلمى و ووضعت بيسان رأسها على ةسادت و نظرت إلى ناحية النافدة و قالت في نفسها " يا ترى ماذا تخبأ لنا أيها المستقبل و ماذا سوف يحمل لنا صباحك غدا "
#بعد مرور 5أشهر
بعد عودة الكل إلى حياته جاء اليوم الذي سوف تتغير فيه بعض الأشياء و الكتير من الأشياء من ناحية الأخرى
#في الهند
*عند سلمى
سلمى : رهول هيا إستيقظ
رهول : مازال الوقت مبكر
سلمى : على راحتك أنا ذاهبة
رهول : باي
خرجت كانت على موعد لتناول الفطور مع نادين و صبا
سلمى :و أخيرا عدتي
نادين: ماذا أفعل كنت مشغولة جدا و كأن الكل إتفاق على زواج هذا العام
سلمى : ههههههه و أنت يا صبا ما أخبارك
صبا : إفتحي أنستغرام تعرفين عني كل حركة سلمى : ما لا يعرفه الإعلام
صبا : لا شيء كالعادة من العمل إلى البيت و من البيت إلى العمل
و بعد نصف ساعة قالت سلمى
سلمى : هيا لننهض
نادين : ماذا مازال الوقت أن أن لديك موعد ما ؟!
سلمى : نعم لدي موعد
صبا : يا على رومانسية لا يستطيعون أن يتركوا يعض. و لا ساعة
سلمى : ليس مع رهول ، إنما مع طبيب
صبا : مابك هل أنت بخير ؟!
سلمى : نعم. لكن مند فترة أحس أني منزعجة و قلت يمكن هذا لتأخر العادة هذا الشهر قلت لأذهب إلى طبيب و منه كشف روتني
نادين : سأذهب معك
صبا : إذا أنا سأذهب إلى العمل و إذا حصل شيء قولي لي
سلمى : حسنا هيا لننهض
ذهبوا الكل إلى موعده المحدد
*عند رشا
رشا كانت عند الطبيب الذي أخبرها
الطبيب : مبروك عليك أنت حامل
رشا : ماذا حقا يعني أنا سوف أصبح أم
الطبيب : نعم إنك حامل في الشهر الأول لذلك يجب أن تنتبهي على نفسك هذه الفتاة
خرجت من عند الطبيب و كانت الفرحة لا تسعها و إتصلت بإياد
رشا : حبي صباح الخير
إياد : صباح الخير يا بيبي
رشا : أين أنت ؟!
إياد : في البيت ساعة أخرى و أخرج
رشا : لا تخرج قبل أن أتي إتفقنا
إياد : حسنا و لكن لماذا ؟!
رشا : عندما أتي أخبرك
خرجت من المستشفى و إتجهت إلى البيت. و كانت تمسك. بطنها بشدة و كأنها تمسك إبنها
إياد : رشا ماذا هناك ؟!
سلمى : هل يوجد أحد في البيت
إياد : لا يوجد غيري أنا و أنتي
رشا : أنا حامل في الشهر الأول
قلتها هكذا من دون مقدمات
إياد : ماذا !؟ ماذا يعني هذا هل سأصبح أب ؟
رشا : نعم نعم
إياد. بعد صمت : إذا يجب أن نتزوج في أسرع وقت ممكن
رشا : نعم يجب أن يكون الشهر المقبل قبل أن تنتفخ بطني
إياد : سوف أتحدث مع أهلي و أنت تحدثي مع أهلك*عند سلمى
سلمى : دكتور ماذا هناك لقد أقلقتني ؟!
طبيب : لا داعي للقلق والتوتر
سلمى : و لكن ما سبب إنزعاجي و تأخر العادة
الطبيب : لأسألك بعض الأسئلة ثم نكشف عليك ، أولا هل جاءك إحساس بالغثيان و تقيؤ
سلمى : في الفترة الأخيرة و لكن كنت أظن أنهم نتيجة العمل و السفر خاصة خلال 6 أشهر الأخيرة كنت أسفر كثير
الطبيب : تعالي لنكشف عليك
بعدما أنهى الكشف
نادين : هل كل شيء بخير ؟
الطبيب : نعم السيدة سلمى حامل
سلمى: ماذا حامل كيف هذا ؟ مند متى ؟
الطبيب : مند شهر
سلمى : نادين هل سمعتي أنا سأصبح أم
نادين : مبروك
الطبيب : مبروك ، أنا سأكتب لك فيتامينات و سوف تأتي كل شهر للمعاينة
سلمى : حسنا دكتور
خرجوا ركبوا السيارة و إتجهوا نحو مكتب رهول
سلمى : هل السيد رهول وحده
سكرتارية : نعم يا سيدة
سلمى لنادين : كما إتفقنا
و دخلوا
نادين : رهول ما هذا الإهمال حقا لا يجوز ، عليك أنت تهتم بزوجتك
رهول :. لماذا أنا أهتم بحبيبتي جدا
نادين : و لكن دكتور قال أنك يجب أن تهتم أكثر
رهول : حبي ماذا بك لماذا ذهبت و لماذا لم تتصلوا بي !!
سلمى : في الحقيقة ذهبت لمعاينة عادية و لكن دكتور قال لي أن أقول لك أنه يجب أن تهتم بنا أكثر في الأخير سوف تصبح أب لهذا أحتاج لإهتمام أكثر
رهول : ماذا أب هل تقصدين أنك حامل ؟ أنا لا أفهم بشكل خاطئ
سلمى : نعم أنا حامل
كانت فرحة الكل لا تسع أحد إتصالوا بعائلة سلمى و أخبروهم ، و أيضا فرحة أهل إياد و رشا لا توصف بخبر حامل رشا
صبا : و متى الزوج ؟!
رشا : لقد قررنا أن تتزوج بعد أسبوعين و سيتم في سيرلانكا
نادين : و لماذا كل هذا البعد ؟!
إياد : بعيد عن الصحافة و وسائل الاعلام ، و نادين هل يمكنك تنظيم الزفاف أن أنك مشغولة
نادين : أهذا معقول إذا كنت مشغولة سوف أنظم لك زفافك في الأخير أعز صديق لي سوف يتزوج
رشا : شكرا
نادين : و أيضا حفل الإستقبال تنظيمه عليا أنا
إياد : شكرا يا صديقتي الغالية
صبا : و أخيرا سوف أراك عريس و أب يبدوا أنك كبرت
نادين : نعم كبر كتيرا ، و ليس هو فقط بل رهول أيضا
إياد : يجب علينا أن نحتفل بهذا
كان وضع الأفراح متواصل فحمل سلمى و رشا و كان زفاف إياد و رشا تريند الإعلام و الصحافة
. . . . .ما رأيكم بهذا البارات و ماذا تتوقعون رد فعل بيسان ؟!
و هل هذا العام الجديد هو عام الأحزان و صدمات بالنسبة لبيسان ؟!
THANK YOU SO MUCH FOR SUPPORT AND LOVELY MASSAGE THAT YOU SEND AND loVe
I NEED YOU BECAUSE YOU MAKE ME FEEL LIKE AND BETTER LOTS OF LOVE TO YOU GUYS .
DON'T FORGET TO LIKE THIS PART AND COMMENTS AND GIVE ME WHAT'S YOU THINK ABOUT MY STORY IF SHE'S GOOD OR BAD
LOVE. LINA
أنت تقرأ
طريق الحب
Lãng mạnالبطولة بيسان الكتابة و الرواية لينا. قصة حب بيسان عمرها 19 سنة تحب الموسيقى و تحب العزف على البيانو و ركوب الخيال و تحب المغامرة و الإثارة و تكره الخيانةو الكذب تفضل الصراحة الجارحة على الكذب السعيد و تحب ممارسة الرياضة و تعشق كرة القدم و ت...