البارت الثامن والعشرين

1.7K 87 9
                                    

النهايه
غزوان،،،جنت اكول اي والله كلة مني اني لو اعرف هيج الولادة فلا اخليها تحمل وفجأة اختفى صوت زهراء كمت ادك بالباب بخبال جان نفسي راح ينكطع طلعتلي خالتي شايلة طفل بأيدها وتهلهل
غزوان ،،،ماباوعت بوجه الطفل جنت بس اسأل عن زهراء كالت يمة مثل الورد هاي هية جابت وراح شرها
غزوان،،،اكدر اشوفها
ام فؤاد لا بعد خالتك خلي ترتاح شوي والقابلة تطلع عود تطب تشوفها ادري دشيل الطفلة يمة سمي وكبر بأذنها
غزوان،،،جان بالي يم زهراء بحيث منتبهت حتى على الطفل ولا اعرف شجابت بعدين كالولي بنية وسميناها مريم على اسم ام زهراء
زهراء،،،كان الم الولادة يفوق الوصف سبحانه الي يخلق روح من روح تعبت من الطلوك وكان الوجع يزيد كامت عيوني تغوش وكل جسمي يوجعني واني اصرخ بغزوان او امي كنت لاول مرة استنجد بأمي لاني اعرف وواعية لفقدانها بس بيومها جنت اصرخ بلا وعي يووووووم   يايمة لحكيني وحسيت وكأنه سراب ابيض مر من يمي ومسح بطني انهديت ونمت ماوعيت الا واني والدة والطفلة يمي وكلهم حوالية
زهراء،،،نسيت الم الولادة وكلشي بالدنيا من شفتها جنت اشمها وابجي وكل حنان الدنيا بكلبي الها يمكن لان انحرمت من حنان الام جان حناني الها مضاعف جان اروع احساس ممكن تحس بي اي انثى انها تملك طفل من احشائها تغذى وتنفس وياها والدم الي سرى بعروقها يرى بعروقة جنت كل مااحضنها وارضعها ادعي من ربي كون ميحرم اي بنت من هالنعمة ولا يحرم اي طفل من امة
غزوان،،،جنت خايف على زهراء لدرجة كرهت الاطفال بس زهورتي جانت اروع ام واطيب حبيبة واكثر شخص بريء شفتة بحياتي
واجمل حافية قدمين ترقص بمدخل شرياني ،

ا

حافية القدمين حيث تعيش القصص. اكتشف الآن