تفاعلوا ماي ستارز🌟__________
"لكن ماذا لَو كانَ نادِماً على تَركِك طوالَ هذهِ السنوات هل سَتُعطيهِ فرصةً؟" سألَ تاي وجين نظرَ لهُ ثُم عقدَ حاجبيهِ "لِما تتحدثُ هكذا الان" ابتسمَ تاي بتوترٍ ونفى بِرأسهِ قائِلاً "لا شيء فَقط سؤالٌ خطرَ بِرأسي" اومئ جين لَهُ شاكاً في كلامهِ لكنهُ تجاهلَ الامر
.....
بعدَ يومان كانَ جين وتايهونغ خارِجين مع هوسوك وإيلينا لِعدةِ متاجِرٍ لِيشتريا ما يَحتاجانِهِ لِزفافِهما بعدَ ثلاثِ ايامٍ ، تايهونغ كانَ يمشي مُمسِكاً بِكفِ جين بِكفهِ مُنذُ نِزولِهما مِن السياره خوفاً عليهِ مِن أيِّ خطرٍ والاخرُ كانَ بِداخِلهِ صِراعٌ مِن المشاعِر الخائِفه واُخرى سعيده
"جين إبقى معَ هوسوك سأذهبُ لِشراءِ شيءٍ ما واعود حسناً؟" اومئ جين لهُ وراقبهُ وهو يمشي حتى اختفى جسدهُ ، اقتربت إيلينا وهوسك منهُ بينما هو كانَ ينظرُ الى تِلكَ العجوزُ التي تُمسِك بِيدِ إبنها وتمشي بِبطئٍ وعائِلةٌ اُخرى تُلاطِفُ صغيرتَهم
"جين هل حقاً لا تَذكرُ شيئاً عن عائِلتُك صغيري؟" سألَ هوسوك حينَ لاحظَ اينَ ينظرُ الاصغر فشعرَ بالحُزنِ عليهِ والاخر نظرَ لهُ بِعينانِ دامِعه "كُل ما اتذكرهُ إنني كُنت اركضُ معَ فتىً اكبرُ مني واخذوهُ مِني رجالٌ لا اعرفهُم بعدَما خبأني عنهُم"
مسحَ جين تِلكَ الدمعه التي تمردت لِوجنتيهِ حينَ لاحظَ تايهونغ قادمٌ لهُم ورسمَ إبتسامةً لطيفه كَتِلكَ التي على شِفاهِ تاي وتحركوا سوياً ولكن جين قد إستغربَ مِن إمساك كفُ إيلينا بِكفهِ الاخر ونظراتُها لهُ كانت تبدو حزينه رُغمَ وجودِ ابتسامه على محياها إلا إنهُ لا يزالُ يرى الحُزن بِداخِل نظراتُها تجاهلَ الامرُ حينَ امسكَ تايهونغ بيدهِ الاخرى مُشابِكاً اصابِعُ كفيهِما معاً~
عادوا جميعَهم في المساء وأوقفَ تايهونغ السياره امامَ مَنزِل إيلينا فَنزلت مُودِعةً الجميع لِيعودو هُم كذالِك لِلمنزِل ، ما إن دخلوا حتى رمى هوسوك بِجسدهِ على الاريكه وجين جلسَ امامهُ وتايهونغ كانَ يشربُ الماء قبلَ ان يأتي لَهم رادِفاً "سأذهبُ لرؤيةِ جدي قليلاً واعود"
"حسناً إذهب" تكلمَ هوسوك بَينما جين كانَ يودُ الذهابَ معهُ لِرؤيةِ الجد كيم ولكن اخرُ مرةٍ ذهبَ فيها معَهُم تلقى صفعةً مؤلمةً لِقلبهِ اكثرُ مِن المِ وجنتهِ وبعدها كلامٌ قاسٍ لا يزالُ يذكرهُ ويتألمُ مِنهُ لِذا قررَ السكوت "هل تودُ المجيئ؟"
أنت تقرأ
𝒕𝒉𝒆 𝒉𝒐𝒎𝒆𝒍𝒆𝒔𝒔 [مُكتمِله] taejin+18
Teen Fictionمُجردُ مُتَشرِد قَد لا أعني لَكَ الكثيرَ ولَكنني مُنذُ صِغَري أبحثُ عَن عَائلتي فَوجَدتُهم بِك "أنت" فَلا تَخذُلني بِرحيلكَ عني انتَ ايضاً حين يلتقي الفتى المتشرد بذالك المعروفِ بشهرته العارض الرئيسي لشركه عائلته العريقه وحينَ تقسو الحياه اكثر على ا...