في البارت السابِق تفاعُلكم كان مره ضعيف اعرف انو تأخرت بِتنزيله بَس ترا حالي حال أي كاتب/ه بتجيني فترات ماقدر اكتب والسبب تراكُم الافكار او ضغط نفسي يمنعني اكمل كتابه ، اتمنى ان تعودوا كما كنتُم لانَ تفاعُلكم الضعيف يُحبِطُني حقاً
Happy new year💜💜
______________
"جين..!" صاحَ بِصوتٍ غاضِب حينَ ادخلَهُ رفيقهُ الذي فقدَ السيطرةَ على زوجِ الاخرِ في تعذيبِ المُتهمه ، الاصغرُ كانَ قد ضَربَ المَدعوةُ بِخالتهِ المُجرمه بالسُوطِ الثخينِ بِدونِ رحمةٍ وقصَ خُصلاتِ شعرُها بِغيرِ تساوٍ فضلاً عن إنهُ سَكبَ ماءاً ساخِناً فوقَ قدمَيها ، صُراخُها وتَرجيها هو كُل ما كانَ يُسمع في السِجنِ
قَبلَ ان يأتي زوجهُ هو كانَ قد ضربَ رصاصةً بِيدٍ مُرتجفه على ذِراعِها وكانَ بِصددِ إطلاقِ رَصاصةٍ اُخرى لِرأسِها لَولا زوجهُ الذي صرخَ بِه غاضِباً مِما يَفعلهُ "مالذي حصلَ لكَ هل جُنِنت؟" تَحدثَ واقِفاً امامَ مُسدَسهِ الذي بينَ يدي زوجهُ والذي لا يعلمُ متى اخذهُ مِن خِزانتهِ حتى "نعم جُنِنت تايهونغ إبتعِد عَني دَعني أقتُلها واُنهي آلمي مَعها"إقتربَ تايهونغ مِنهُ بَينما يدهُ قد امسكت بِيدِ الاخرِ المُحتويه على المُسدس جاعِلاً إياها خلفَ ظهرِ الاصغرِ
"سَتتخلصُ مِن ألمِك ولَكن ليسَ بِقتلُها لن تَحتمِل عذابَ ضَميركَ بعدَ فِعلتُك" تايهونغ تكلمَ مُحاوِلاً اخذَ المُسدسِ مِن الاصغر ونجحَ بِهذا "ستُحاكمُ بعدَ غدٍ وستَكونُ نِهايتُها الموتُ ..يُمكِنُك ان تَشهدَ ذالِك"
المُسدسُ اصبحَ بينَ يديهِ الان وتركَ يدُ الاصغرِ التي خلفَ ظهرهِ لِيسحبهُ داخِل صدرهِ بِعناقٍ يُهدئهُ فيهِ ولو قليلاً
"صدقني لَن يتهاونَ القانونُ معها وإن فَعلوا فَأنا لَن افعلَ واخذُلَك حبيبي" همسَ لَهُ مُقبِلاً خُصلاتُ شعرهِ وبَدأَ يَسيرُ معهُ لِخارِج السجنِ ، جعلهُ يجلسُ في السياره بِجانِبهِ بينما هوَ قد جلسَ ايضاً ليبدأ بِالقياده الاصغرُ فقط اسندَ بِرأسهِ على الزُجاجِ مُخرِجاً تنهيداتٍ خافِته وعيناهُ شارِده لِنا هو خارِج الزُجاجِ ، تايهونغ فتحَ بعض الاغاني التي هوَ يُحبُها لاجلِ ان يُنسي زوجهُ ماحدثَ قليلاً لكنَها كانت صاخِبه وهو اكثرُ ما يكرههُ جين فجعدَ بِملامِحهِ مِن صوتُ الاغنيةُ العالي وقامَ بِإغلاقِ المُسجلُ بأكملهِ
"ماهذهِ الاغنيةُ الان تايهونغ هي مُزعجةٌ بِحق" تأفأفَ بعدَ إنتهاء كلامِه وايترخى على الكُرسي خاصتهُ بِضجرٍ "حسناً لا تهتم للاُغنيه الان اخبرني هل ذهبتَ قَبلاً لِمدينةُ الملاهي؟" تحدثَ تايهونغ بعدَ ان وجدَ ان طريقهُم للمنزلِ يَمرُ بِمَدينتي ملاهي وفكرَ بِأنها الحلُ الامثل لِتغييرِ مِزاجُ الاصغر الهادء هذا "نعم ذهبتُ سابِقاً ولكن لَم اذهب لِلعب والاستمتاع"
أنت تقرأ
𝒕𝒉𝒆 𝒉𝒐𝒎𝒆𝒍𝒆𝒔𝒔 [مُكتمِله] taejin+18
Teen Fictionمُجردُ مُتَشرِد قَد لا أعني لَكَ الكثيرَ ولَكنني مُنذُ صِغَري أبحثُ عَن عَائلتي فَوجَدتُهم بِك "أنت" فَلا تَخذُلني بِرحيلكَ عني انتَ ايضاً حين يلتقي الفتى المتشرد بذالك المعروفِ بشهرته العارض الرئيسي لشركه عائلته العريقه وحينَ تقسو الحياه اكثر على ا...