𝒕𝒉𝒆 𝒉𝒐𝒎𝒆𝒍𝒆𝒔𝒔 [مُكتمِله] taejin+18

Part 19

أسعِدوني بِفوت وتعليق نجومي🌟

البارت يحتوي على مقاطع وكلِمات قد لا تُناسِب البعض 🔞🙂.

+تجاهلوا الاخطاء واسكتو علشاني مريضه ومنفسه مره😶

____________

"اللعنه انا اُريدُك الان" ما إن نطقَ بِها زوجهُ الذي يعتليهِ ويُحاصِرهُ على سَريرِهما بِأنفاسِه الثقِيلةُ وعيناهُ التي تَشعُ رغبةً بِه حتى توسَعت عيناهُ وبَدأت الدموعُ تتجمعُ داخِلها "ل.لا ارجوكَ لا تفعل ذالِك مرةً اُخرى هو ..هو يُؤلم حقاً" صوتهُ المَهزوز وعيناهُ التي إحمرت وكلامهُ الذي أشعرَ تايهونغ بالذنبِ مما فعلهُ بِه خلالَ مُمارسَتِهما الاولى

هو حقاً قسى عليهِ اكثرَ مِن اللازِم لم يهتَم بِأنها مرتهُ الاولى وقد تجعلهُ يخافُ فِعلها مرةً اُخرى كما الان " اهدء لَن افعلَ شَيئاً" طبعَ قُبلةً طويله وبطيئه على جبينِ الاصغر لعلهها تُخففُ مِن خوفِه وبِإبهامِه مَسح دُموعَهُ بَينما يصنعُ تواصُلاً بينَ عينيهما  ،اخفضَ رأسهُ مُجدداً لِيُقبلَ وجنةَ الاصغرِ اليُمنى الذي كانَ يتمَسكُ بِمَلابِس زوجهِ يُحاوِل كتمَ بُكائِه

"اهدء عزيزي اخبرتُك انني لن افعلها" تحدثَ بِهمسٍ مُقترِباً مِن وجنةِ الاخرِ اليُسرى يُقبلُها كذالِك بينما زوجهُ اغمضَ عينيهِ سريعاً حينَ لعقَ تايهونغ فكهُ ثُم قبلهُ عدةَ قُبَلٍ رطبه ، قُبلاتُه اخذَت طرِيقها لِعُنقِ الاصغرِ اسفلهُ وبعدَ كُلِ قُبلةٍ يلعقُ مَكانها ويَمتصهُ بخفه لِيُحمرَ فقط

انزلَ بِنفسِه لِعِظامِ ترقوةِ زوجهُ المُثيرةُ بِسببِ تِلك الشامةُ بِجانِبها هيَّ اعجبتهُ حقاً فَباشرَ بِتقبِيلها ولعقها بِطرفِ لِسانهِ والاخرُ اسفلهُ كانَ بِحالٍ مُشتته مِن إضطراب المشاعِر بِداخلِه مِن خوفٍ وترددٍ ..وجزءٌ يُعجبُ بِما يفعلهُ زوجهُ

"ت..تاي ااه" حاولَ إيقافهُ بِمُناداتِه لكنهُ تأوهَ حينَ عض تاي ترقوتهُ بقليلٍ مِن الحِده ، مِن حَرجِه بِسببِ صوتهُ الذي ظهرَ بدونِ إرادتهِ غطى فمه بِيدهِ وتايهونغ بقيَّ يستمِرُ فيما يفعلهُ حتى اصبحت علامتهُ الاولى على جسدِ زوجهِ الصغير ، يدهُ تسللت لِاسفلِ بِلوزةِ جين ضاغِطةً على خِصرهِ النحيل اكثر مِن مره لِيرتعِش جسدُ الاصغر معَ كُلِ ضغطه

كَفهُ حرَكها لِتُداعِب انامِلهُ ظهرَ زوجِه الذي تَقوسَ وإرتعشَ جسدهُ بِأكملِه "تايهونغ ت..توقف" تحدثَ بِهمسٍ لاهِثٍ ويداهُ عادت لِتشُد على ملابِس زوجهِ فالاشياء التي يفعلها الاكبر لهُ تَسببت بِإنعِقادٍ كبيرٍ اسفلَ مَعِدتهِ وقلبُه باتَ يستطيعُ سماعَ نَبضاتِه السريعه

نظرَ تايهونغ لِعينيهِ الناعِسه وشفتهُ الورديه الكبيره لَطالما اعجبتهُ بِحجمِها هذا فإقتربَ بِبطءٍ مِنها راغِباً بِجعلِ انفاسِ زوجهُ تضطرِب اكثر وهذا ما حدث ، اصبحَ امامَ شفتيهِ ولا يفصلُ بَينهُما سوى انشاتٌ ضئيله لكن تايهونغ حركَ كفهُ لِتُداعِب حِلمةَ الاصغر اليُمنى بِدوائر وعِدةُ قرصاتٍ  خفيفه وحصلَ مِن كلِ هذا على انينٍ مُخدرٍ مِن الصغير اسفلهُ