#أنتظمي ياانفاسيالكاتبة فاطمة عادل
شهاب : سارة تعاي بوية
سارة : نعم شهوبي
شهاب : نروحن لبغداد انه عندي شغل تجين وياي اخليج يم هلج
سارة : اي حبيبي اجي وياك مشتاقة اشوف بابا
شهاب : يلة روحي حضري الغريضات
سارة : اي هسة
رحت حضرت الغراض وبدلت للبنات واجة شهاب اخذ الجنطة وسلمنة وطلعنة لبغداد وصلنة المغرب لبغداد بس شهاب مو ع بعضة الطريق كلة ساكت مااعرف شنو بي
شهوبي خيرك حبيبي ضايج من شيشهاب : لا بوية ماضايج بس ردت اكلج سالفة
سارة : كلبي انقبض
شنو شهاب شصايرشهاب : بنت ميادة ملاك خاطفها يس
سارة : يمة حبيبتي شلون عرفت
شهاب : خابرتني اخيتج ميادة وكالتلي وانه اجيت اشوفن حل لهاذ العديم الشرف
سارة : الله ينتقم منة ملوكة متعلقة باامها هسة اكيد متخبلة سودة علية حبيبتي
شهاب : اندعيلها والله كريم
سارة : وصلنة للبيت اهلي دخلت سلمت طبعا كلش متأذايين دخلت للغرفة لأبوية صار كلش هواية مشايفتة متغير وضعفان ويحجي بهدوء وعيونة مدمعة ابد مو هوة ابوية اللي اعرفة شهاب هم سلم ع ابوية ورحنة للصالة كعدنة
شهاب : اخيتي ام حيدر اريدن منج تكوين ( تقوين ) كليبج وتمشين وياي وتجيبين وياج التهديد اللي دزة الج
ميادة : ابو كرم مضل بية حيل والله هذا يس مجرم واكيد يريد يحرك كلبي ع بنتي
شهاب : كولي يالله وتعاي وياي
بس اريدن اعرفن شني كال من خابرجميادة : شفت ملاك تأخرت رحت ادور عليها بالشارع ملكيتها امي طلعت كالت اني ادور عليها خابرني يس يضحك يكلي شفتج تركضين بالشارع مثل المخبلة لتخافين ملاك يمي ومتشوفيها لحد متتنازلين ع الدعوة
شهاب : هاذ تسودن كومي وياي ام حيدر
اخذت ميادة ورحنة قدمنة بلاغ بالخطف وعنوان السكن وطلعنة المكالمة اللي خابر بيها يس ع ميادة من الشركة وكاللها اذا ماتسحبين شكوتج عني بنتج بعد ماترد ليج
ونفس اليوم صار القاء القبض ع يس وهوة ببيتة بالبداية نكر اللي سواه وبعد الضرب اعترف وكال انه الخاطفها وكال ع مكانها ورحنة لبيت صغير لكينة ملاك و وياها زلم اثنين القو القبض ع الزلم انه رحت ع البت اشوفنها مشدودة بالكرسي فتحتها وشلتها ووديتها لاامها بالسيارة امها تبجي ع بنيتها خذيناها للمستشفى نطمأن عليهاميادة : جابلي شهاب بنتي احركها تموت باايدي تخبلت اصرخ الطريق كلة اخذو بنتي مني بالمستشفى وهية مغمى عليها روحي راحت وراها طلع الدكتور