مُشوشة أكثر من تلفاز قديم ، في ليلة شتاء ماطرة ! 🌿
ساعه 4 و نص العصر مصطفى باي لحضه يفوت من الباب
عماد تلفون وره تلفون ماسكت اذا ارد الحجي طويل
اذا رديت رح افقد قوتي مشتاقتله ماريد اسمع صوته و اضعفله
دزيت واتساب كتبتله مرح اكدر احجي هسه
رجع كتبلي ردي داكلج احسنلج
جاوبته نحجي من يروح رجلي لشغله هسه ماكدر ارد
رد عليه حنتضرج
بالاثناء دخل مصطفى من الباب سويت نفسي دا احاجي شهد و سديت وياها
كتله احضر الغده كلي اي خل نتغده ميت جوع
جهزت كلشي اني من ارتبك يبين بوجهي راسا
الخاشوكه توكع من ايدي كل شويه دا اصب كلاص مي ايدي ترجف
دا اشيل المواعين من رجفه ايدي المواعين اطكطك ابعض
انتبه عليه كلي
- صاير شي ؟ ليش دترجفين
- ماكو شي بردانه شويه اليوم
- فتحي التدفئه ليش مدريعه باب البالكون اذا بردانه
- مادري نسيت
رحت غسلت مواعين راح هو سوه جاي و صاحني حط الكوب كدامي
كلي شربي الجاي يدفيج
يحاول يعوض النقص الي بينا بامور ثانويه لا تذكر
أنت تقرأ
حكايتي مع الرجال
Romanceالقصة حقيقيه صارت بين العراق و تركيا ⚠️ مو كل بنيه عدها جرئه تعترف بتجاربها بس اني تجرئت رح اخليها بين ايدكم وانتو حرين تتعاطفون وياها او تاخدون عبر منها 🍃🌼
